الشارقة: «الخليج»
احتضنت جمعية الشارقة الخيرية، منذ مطلع العام الجاري 826 مكفولاً جديداً من الأيتام وفئات الأسر المتعففة وذوي الإعاقة وطلبة العلم والأئمة والمعلمين، وذلك ضمن مشروعها الإنساني الرائد «الكفالات» ليصل إجمالي المكفولين المشمولين بالجمعية رعايتهم خلال عشر سنوات نحو 26 ألف مكفول قدمت لهم 25 مليون درهم.
وأكد محمد حمدان الزري مدير إدارة المشاريع والكفالات، أن برامج الكفالة تحظى بدعم واهتمام كبيرين من قبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الراعي الأول لمسيرة العمل الخيري والإنساني في الإمارة، ومتابعة مجلس إدارة الجمعية، وهي تعكس الاهتمام الذي يحظى به المكفولون بكافة فئاتهم من قبل الجمعية.
وأضاف أن برامج الكفالة تخدم المكفولين عبر خمس شرائح تضم الأيتام في بيوتهم إلى جانب الأيتام المكفولين في دور الرعاية، وكذلك فئة الأسر المتعففة وطلبة العلم والأئمة والمعلمين وذوي الإعاقة، وقد وفرت الجمعية لهم سُبل الرعاية الشاملة والتي تتضمن توفير العلاج والتكفل بالرسوم الدراسية إلى جانب إقامة الندوات الثقافية والمسابقات الهادفة التي تنمي من قدراتهم، كما شملتهم الجمعية في حملاتها الموسمية بالعطاء.
ووجه الزري الشكر والعرفان إلى الكافلين المتبرعين على ما قدموه وبادروا إليه من رعاية للمكفولين مثمناً دورهم البارز والمؤثر في تحقيق التكافل الاجتماعي لهذه الفئات، وهو إحدى استراتيجيات الجمعية لدعم كافة الفئات المستحقة ومد يدّ العون لهم.
احتضنت جمعية الشارقة الخيرية، منذ مطلع العام الجاري 826 مكفولاً جديداً من الأيتام وفئات الأسر المتعففة وذوي الإعاقة وطلبة العلم والأئمة والمعلمين، وذلك ضمن مشروعها الإنساني الرائد «الكفالات» ليصل إجمالي المكفولين المشمولين بالجمعية رعايتهم خلال عشر سنوات نحو 26 ألف مكفول قدمت لهم 25 مليون درهم.
وأكد محمد حمدان الزري مدير إدارة المشاريع والكفالات، أن برامج الكفالة تحظى بدعم واهتمام كبيرين من قبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الراعي الأول لمسيرة العمل الخيري والإنساني في الإمارة، ومتابعة مجلس إدارة الجمعية، وهي تعكس الاهتمام الذي يحظى به المكفولون بكافة فئاتهم من قبل الجمعية.
وأضاف أن برامج الكفالة تخدم المكفولين عبر خمس شرائح تضم الأيتام في بيوتهم إلى جانب الأيتام المكفولين في دور الرعاية، وكذلك فئة الأسر المتعففة وطلبة العلم والأئمة والمعلمين وذوي الإعاقة، وقد وفرت الجمعية لهم سُبل الرعاية الشاملة والتي تتضمن توفير العلاج والتكفل بالرسوم الدراسية إلى جانب إقامة الندوات الثقافية والمسابقات الهادفة التي تنمي من قدراتهم، كما شملتهم الجمعية في حملاتها الموسمية بالعطاء.
ووجه الزري الشكر والعرفان إلى الكافلين المتبرعين على ما قدموه وبادروا إليه من رعاية للمكفولين مثمناً دورهم البارز والمؤثر في تحقيق التكافل الاجتماعي لهذه الفئات، وهو إحدى استراتيجيات الجمعية لدعم كافة الفئات المستحقة ومد يدّ العون لهم.
