بينما كانت امرأة لبنانية تقف في النافذة لتطمئن على أطفالها الخمسة الذين كانوا من المفترض أن يأتوا من المدرسة وقت وقوع الاشتباكات المسلحة التي اندلعت في منطقة الطيونة ببيروت، تلقت مريم فرحات طلقاً نارياً طائشاً في الرأس، منهياً حياتها، وفق ما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.
وأوضحت المصادر أن المتوفاة تبلغ من العمر 40 عاماً، وكان عرس ابنتها الكبرى كان قبل يومين.
وقتل، الخميس، 6 أشخاص على الأقل، خلال اضطرابات مسلحة في الطيونة، وصفتها السلطات بأنها هجوم على متظاهرين كانوا متجهين للمشاركة في احتجاج دعا إليه «حزب الله» وحركة «أمل» للمطالبة بعزل قاضي التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت.
وأوضحت المصادر أن المتوفاة تبلغ من العمر 40 عاماً، وكان عرس ابنتها الكبرى كان قبل يومين.
وقتل، الخميس، 6 أشخاص على الأقل، خلال اضطرابات مسلحة في الطيونة، وصفتها السلطات بأنها هجوم على متظاهرين كانوا متجهين للمشاركة في احتجاج دعا إليه «حزب الله» وحركة «أمل» للمطالبة بعزل قاضي التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت.