متابعة: ضمياء فالح
كشف الألماني توماس توخيل مدرب تشيلسي بطل مونديال الأندية عن تردده أكثر من مرة للمطار، وخروج نتيجة فحص كوفيد إيجابية أكثر من مرة، ما هدد بعدم حضوره النهائي في العاصمة الإماراتية أبوظبي.
وقال توخيل: «ذهبت في طريق المطار أكثر من مرة ثم عدت لأن نتيجة الفحص كانت تأتي إيجابية، وأخيراً نجحت ووصلت في وقت العشاء يوم السبت ولم يتسن لي حضور تمرينات الفريق، كانت الطائرة ثاني آخر فرصة لي للحاق بالنهائي».
وكشف توخيل عن كونه متفرجاً سيئاً لمباراة فريقه أمام الهلال في نصف نهائي البطولة، وقال: «ليس من اللطيف مشاهدة نصف نهائي من المكتب، أنا كمدرب أريد أن أكون على خط التماس، كنت أقطع المكتب ذهاباً وإياباً وكانت أمامي شاشة للمباراة وشاشة للتكتيك، تواصلت مع المساعدين بين الشوطين وفي الشوط الثاني لكن لا شيء يشبه التواجد هناك».
وأهدى توخيل الفوز باللقب للمالك الروسي أبراموفيتش الذي حضر النهائي ونزل إلى الملعب بعد التتويج، وقال: «هذا اللقب له حتماً، التقيت به قليلاً على أرضية الملعب بعد المباراة، وهنأنا بعضنا وقلت له: إنه لك ولناديك ولبصمتك عليه ولحبك للعبة الذي جعل كل شيء ممكناً».
وأثنى توخيل على مواطنه كاي هافيرتز الذي ضمن الفوز بركلة الجزاء بالدقيقة 117 فيما كشف اللاعب عن توتره لأنه ثالث اختيار بعد لوكاكو وجورجينيو اللذين كانا على الدكة، وقال: «كانت ركلة جزاء كبيرة وهو هدف كبير آخر وجنون مطبق الجميع منحني الثقة وقالوا لي ستنجح، وفعلت ذلك».
كشف الألماني توماس توخيل مدرب تشيلسي بطل مونديال الأندية عن تردده أكثر من مرة للمطار، وخروج نتيجة فحص كوفيد إيجابية أكثر من مرة، ما هدد بعدم حضوره النهائي في العاصمة الإماراتية أبوظبي.
وقال توخيل: «ذهبت في طريق المطار أكثر من مرة ثم عدت لأن نتيجة الفحص كانت تأتي إيجابية، وأخيراً نجحت ووصلت في وقت العشاء يوم السبت ولم يتسن لي حضور تمرينات الفريق، كانت الطائرة ثاني آخر فرصة لي للحاق بالنهائي».
وكشف توخيل عن كونه متفرجاً سيئاً لمباراة فريقه أمام الهلال في نصف نهائي البطولة، وقال: «ليس من اللطيف مشاهدة نصف نهائي من المكتب، أنا كمدرب أريد أن أكون على خط التماس، كنت أقطع المكتب ذهاباً وإياباً وكانت أمامي شاشة للمباراة وشاشة للتكتيك، تواصلت مع المساعدين بين الشوطين وفي الشوط الثاني لكن لا شيء يشبه التواجد هناك».
وأهدى توخيل الفوز باللقب للمالك الروسي أبراموفيتش الذي حضر النهائي ونزل إلى الملعب بعد التتويج، وقال: «هذا اللقب له حتماً، التقيت به قليلاً على أرضية الملعب بعد المباراة، وهنأنا بعضنا وقلت له: إنه لك ولناديك ولبصمتك عليه ولحبك للعبة الذي جعل كل شيء ممكناً».
وأثنى توخيل على مواطنه كاي هافيرتز الذي ضمن الفوز بركلة الجزاء بالدقيقة 117 فيما كشف اللاعب عن توتره لأنه ثالث اختيار بعد لوكاكو وجورجينيو اللذين كانا على الدكة، وقال: «كانت ركلة جزاء كبيرة وهو هدف كبير آخر وجنون مطبق الجميع منحني الثقة وقالوا لي ستنجح، وفعلت ذلك».
