عاد برشلونة الإسباني بتعادل صعب على أرض أينتراخت فرانكفورت الألماني ضمن منافسات ذهاب ربع نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليج)، الذي شهد أيضاً تعادل لايبزيج الألماني مع أتالانتا الإيطالي بالنتيجة نفسها.
وأنقذ فيران توريس النادي الكتالوني بهدف التعادل في الشوط الثاني من المباراة بعد جملة تمريرات مع زميله الهولندي فرانكي دي يونغ في الدقيقة 66.
وكان فرانكفورت تقدم في بداية الشوط نفسه، وتحديداً في الدقيقة 48 عن طريق أنسغار كناوف بتسديدة على الطائر من خارج منطقة الجزاء، أسكنها في الشباك إلى يسار مواطنه الحارس مارك أندريه تير شتيجن.
ودخل الفريق الكتالوني المباراة منتشياً بسلسلة من النتائج الإيجابية والعروض الهجومية الرائعة توجها بإلحاق هزيمة مريرة بغريمه التقليدي ريال مدريد في عقر داره برباعية نظيفة، ليعلن عودته القوية إلى الساحة بعد فترة تراجع فيها مستواه.
وشهدت المباراة حدثين بارزين، الأول كان باحتساب حكم المباراة ركلة جزاء لفرانكفورت في الدقيقة 37، قبل أن يعود ويلغيها إثر اللجوء إلى تقنية حكم الفيديو المساعد (في إيه آر).
وفي الدقيقة 78، أشهر الحكم البطاقة الصفراء الثانية بوجه لاعب فرانكفورت، البرازيلي توتا، وطرد من المباراة.
كما تعرّض مدافع برشلونة جيرارد بيكيه لإصابة في الدقيقة 23 وغادر الملعب.
ولكن بهذا التعادل واصل برشلونة سلسلة مبارياته من دون هزيمة في 14 مباراة له في مختلف المسابقات.
ويلتقي الفريقان في مباراة الإياب الخميس المقبل على ملعب كامب نو في إسبانيا.
وقال تشافي مدرب برشلونة: كان فرانكفورت في حالة بدنية عالية، وكانوا مميزين للغاية في التحولات الهجومية، مما أفسد خطتنا ومحاولاتنا لنقل الكرة بأريحية، فضلا عن حالة العشب التي لم تساعدنا أيضاً.
واتفق توريس صاحب هدف العتادل مع مدربه تشافي بشأن حالة العشب، قائلًا «منذ وصولنا،رأينا أن أرض الملعب ليست في أفضل أحوالها، هذا ليس عذراً، لأننا أصحاب جودة عالية كلاعبين،ولهذا أدركنا كيفية الخروج من المباراة بالتعادل».
وفي مباراة أخرى، سقط فريق لايبزيج الألماني في فخ تعادل مخيب أمام جماهيره ضد أتالانتا الإيطالي 1-1.
وعلى ملعب «ريد بول أرينا»، افتتح الفريق الإيطالي الذي يقبع في المركز السابع في ترتيب «سيري أ» وسبق له أن أقصى فريقاً ألمانياً آخر هو باير ليفركوزن في دور الـ16 (فوزان 3-1 ذهاباً و1-صفر إياباً)، التسجيل عبر مهاجمه الكولومبي لويس مورييل بتسديدة رائعة مقوّسة من داخل منطقة الجزاء (17).
وانتظر الفريق الألماني رابع ترتيب البوندسليغا الذي تأهل إلى ربع النهائي بعد استبعاد سبارتاك موسكو الروسي في إطار العقوبات على روسيا ،حتى الشوط الثاني لإدراك التعادل.
وجاء هدف لايبزيج بفضل هدف عكسي سجله لاعب أتالانتا دافيد زاباكوستا خطأ في مرماه في الدقيقة 58، بعد أقل من دقيقة واحدة من إهدار النادي الألماني لركلة جزاء نفذها البرتغالي أندري سيلفا وتصدى لها الحارس الأرجنتيني خوان موسو.
وفرض التعادل نفسه أيضاً، على مباراة وست هام الإنجليزي وليون الفرنسي بالنتيجة نفسها 1-1 في لندن.
وافتتح وست هام سادس في الدوري الإنجليزي الممتاز، التسجيل عن طريق جارود بوين في الدقيقة 52 وبعشرة لاعبين بعد طرد آرون كرسويل في الدقيقة (45+3).
وأدرك ليون التعادل عن طريق تانغي ندومبيلي في الدقيقة 66.
وكان الفوز الوحيد في يوروبا ليج لبراجا البرتغالي على حساب مضيفه رينجرز الإسكتلندي بهدف نظيف سجله الإسباني أبيل رويز في الدقيقة 40.
وأنقذ فيران توريس النادي الكتالوني بهدف التعادل في الشوط الثاني من المباراة بعد جملة تمريرات مع زميله الهولندي فرانكي دي يونغ في الدقيقة 66.
وكان فرانكفورت تقدم في بداية الشوط نفسه، وتحديداً في الدقيقة 48 عن طريق أنسغار كناوف بتسديدة على الطائر من خارج منطقة الجزاء، أسكنها في الشباك إلى يسار مواطنه الحارس مارك أندريه تير شتيجن.
ودخل الفريق الكتالوني المباراة منتشياً بسلسلة من النتائج الإيجابية والعروض الهجومية الرائعة توجها بإلحاق هزيمة مريرة بغريمه التقليدي ريال مدريد في عقر داره برباعية نظيفة، ليعلن عودته القوية إلى الساحة بعد فترة تراجع فيها مستواه.
وشهدت المباراة حدثين بارزين، الأول كان باحتساب حكم المباراة ركلة جزاء لفرانكفورت في الدقيقة 37، قبل أن يعود ويلغيها إثر اللجوء إلى تقنية حكم الفيديو المساعد (في إيه آر).
وفي الدقيقة 78، أشهر الحكم البطاقة الصفراء الثانية بوجه لاعب فرانكفورت، البرازيلي توتا، وطرد من المباراة.
كما تعرّض مدافع برشلونة جيرارد بيكيه لإصابة في الدقيقة 23 وغادر الملعب.
ولكن بهذا التعادل واصل برشلونة سلسلة مبارياته من دون هزيمة في 14 مباراة له في مختلف المسابقات.
ويلتقي الفريقان في مباراة الإياب الخميس المقبل على ملعب كامب نو في إسبانيا.
وقال تشافي مدرب برشلونة: كان فرانكفورت في حالة بدنية عالية، وكانوا مميزين للغاية في التحولات الهجومية، مما أفسد خطتنا ومحاولاتنا لنقل الكرة بأريحية، فضلا عن حالة العشب التي لم تساعدنا أيضاً.
واتفق توريس صاحب هدف العتادل مع مدربه تشافي بشأن حالة العشب، قائلًا «منذ وصولنا،رأينا أن أرض الملعب ليست في أفضل أحوالها، هذا ليس عذراً، لأننا أصحاب جودة عالية كلاعبين،ولهذا أدركنا كيفية الخروج من المباراة بالتعادل».
وفي مباراة أخرى، سقط فريق لايبزيج الألماني في فخ تعادل مخيب أمام جماهيره ضد أتالانتا الإيطالي 1-1.
وعلى ملعب «ريد بول أرينا»، افتتح الفريق الإيطالي الذي يقبع في المركز السابع في ترتيب «سيري أ» وسبق له أن أقصى فريقاً ألمانياً آخر هو باير ليفركوزن في دور الـ16 (فوزان 3-1 ذهاباً و1-صفر إياباً)، التسجيل عبر مهاجمه الكولومبي لويس مورييل بتسديدة رائعة مقوّسة من داخل منطقة الجزاء (17).
وانتظر الفريق الألماني رابع ترتيب البوندسليغا الذي تأهل إلى ربع النهائي بعد استبعاد سبارتاك موسكو الروسي في إطار العقوبات على روسيا ،حتى الشوط الثاني لإدراك التعادل.
وجاء هدف لايبزيج بفضل هدف عكسي سجله لاعب أتالانتا دافيد زاباكوستا خطأ في مرماه في الدقيقة 58، بعد أقل من دقيقة واحدة من إهدار النادي الألماني لركلة جزاء نفذها البرتغالي أندري سيلفا وتصدى لها الحارس الأرجنتيني خوان موسو.
وفرض التعادل نفسه أيضاً، على مباراة وست هام الإنجليزي وليون الفرنسي بالنتيجة نفسها 1-1 في لندن.
وافتتح وست هام سادس في الدوري الإنجليزي الممتاز، التسجيل عن طريق جارود بوين في الدقيقة 52 وبعشرة لاعبين بعد طرد آرون كرسويل في الدقيقة (45+3).
وأدرك ليون التعادل عن طريق تانغي ندومبيلي في الدقيقة 66.
وكان الفوز الوحيد في يوروبا ليج لبراجا البرتغالي على حساب مضيفه رينجرز الإسكتلندي بهدف نظيف سجله الإسباني أبيل رويز في الدقيقة 40.
