إعداد: معن خليل
ما يميز «البولبول» أنها تنتسب إلى سلالة كرة القدم كما هو حال «البوسابول»، وهي مزيج من كرة القدم والبلياردو، وتستمد قواعدها من البلياردو، لاسيما من حيث استعمال طاولة عملاقة هي بمثابة الملعب طولها ستة أمتار وستين سنتمتراً وعرضها يصل إلى ثلاثة أمتار، وبدلاً من استخدام العصا لضرب الكرات الملونة، يستخدم اللاعبون أقدامهم لركلها باتجاه الفتحات التي تم توسيعها لتتناسب مع الكرة ذات المواصفات الخاصة.
ويستخدم اللاعبون في اللعبة التي ابتكرها الفرنسيان أورليان وصامويل بعدما استمدا الفكرة من المسلسل الكرتوني «أوليف وتوم» النسخة الأجنبية لـ«الكابتن ماجد» كرة بيضاء اللون أصغر من كرة القدم وأخف وزناً لضرب كرات البلياردو وتوجيهها نحو الفتحات، على أن يشارك في اللعبة أربعة لاعبين.
المنشأ إسباني
أما «البوسابول»، فقد تم اكتشافها في إسبانيا عن طريق البلجيكي فيليب ايك مان وذلك بين عامي 2003 و2005؛ حيث عمل على تطوير مفهومها ونشرها وكان يحلم دائماً أن تصبح عالمية وهذا ما حصل لاحقاً؛ حيث تلقى رواجاً الآن في كثير من الدول الأوروبية والأمريكية الجنوبية، ويوجد أندية متخصصة لها في البرازيل وألمانيا وهولندا والبرتغال ورومانيا وسنغافورة والكويت والسعودية والإكوادور.
وتعد إسبانيا والبرازيل الأشهر على صعيد «البوسابول»، وتملك البرازيل فرقاً استعراضية ولاعبين يجولون في أرجاء العالم لتقديم عروض ترويجية، كما أن اللعبة تملك اتحاداً دولياً أسهم في انتشارها بشكل أكبر.
وبالنسبة لقانون اللعبة، فإن كل فريق خلال المباراة يتكون من خمسة لاعبين، ومطلوب تواجد أربعة لاعبين على الأقل في الملعب، ويعتبر الفريق الفائز بشوطين هو المنتصر في المباراة، علماً بأن مدة كل شوط فيها هو عشر دقائق وفي حال التعادل يلعب شوط إضافي مدته خمس دقائق.
وعلى طريقة كرة الطائرة يوجد إرسال في اللعبة ويكون برفع الكرة بشكل واضح وترسل عن طريق أي جزء من أجزاء الجسم.
ويسمح للفريق بنقل الكرة كحد أقصى ثماني نقلات، سبع نقلات منها في ملعب الفريق والنقلة الثامنة يجب إرسالها إلى ملعب الخصم، ويجوز للاعب استخدام جميع أجزاء الجسم لتناقل الكرة بين زملائه في الفريق من خلال لمسها مرتين متتاليتين، ولا يسمح للاعب بلمس الكرة مرتين متتاليتين بنفس جزء الجسم، فعندما يلمسها مثلاً باليد لا يحق له في المرة الثانية المتتالية استعمال القدم أو الرأس.
ومن قوانين اللعبة أنه يسمح للاعب المتواجد في منطقة «الترامبولين» أن يقفز طول سير المباراة للحصول على الارتفاع اللازم للدفاع عن فريقه ولمس الشبك، لكن يجب ألا يكون اللمس متعمداً.
وتحتسب النقاط في اللعبة من خلال عدة تفاصيل، فإذا لمست الكرة أي جزء من أرضية الملعب ماعدا منطقة الترامبولين تحتسب نقطة واحدة فقط، وإذا لمست الكرة أرضية الترامبولين مباشرة من دون لمسها من الفريق المنافس تحتسب ثلاث نقاط، وغير ذلك تحتسب نقطة واحدة، أما في حال لمس الكرة للعارضتين ومنطقة الترامبولين يستمر اللعب دون احتساب أي نقطة للفريقين، ويمكن للاعبين لمس الكرة بأيديهم على أن لا تتجاوز ثماني ضربات باليد في ما بينهم، كما أنه يسمح للاعب بلمس الكرة مرتين سواء باليد وبجزء آخر من الجسم.
ما يميز «البولبول» أنها تنتسب إلى سلالة كرة القدم كما هو حال «البوسابول»، وهي مزيج من كرة القدم والبلياردو، وتستمد قواعدها من البلياردو، لاسيما من حيث استعمال طاولة عملاقة هي بمثابة الملعب طولها ستة أمتار وستين سنتمتراً وعرضها يصل إلى ثلاثة أمتار، وبدلاً من استخدام العصا لضرب الكرات الملونة، يستخدم اللاعبون أقدامهم لركلها باتجاه الفتحات التي تم توسيعها لتتناسب مع الكرة ذات المواصفات الخاصة.
ويستخدم اللاعبون في اللعبة التي ابتكرها الفرنسيان أورليان وصامويل بعدما استمدا الفكرة من المسلسل الكرتوني «أوليف وتوم» النسخة الأجنبية لـ«الكابتن ماجد» كرة بيضاء اللون أصغر من كرة القدم وأخف وزناً لضرب كرات البلياردو وتوجيهها نحو الفتحات، على أن يشارك في اللعبة أربعة لاعبين.
المنشأ إسباني
أما «البوسابول»، فقد تم اكتشافها في إسبانيا عن طريق البلجيكي فيليب ايك مان وذلك بين عامي 2003 و2005؛ حيث عمل على تطوير مفهومها ونشرها وكان يحلم دائماً أن تصبح عالمية وهذا ما حصل لاحقاً؛ حيث تلقى رواجاً الآن في كثير من الدول الأوروبية والأمريكية الجنوبية، ويوجد أندية متخصصة لها في البرازيل وألمانيا وهولندا والبرتغال ورومانيا وسنغافورة والكويت والسعودية والإكوادور.
وتعد إسبانيا والبرازيل الأشهر على صعيد «البوسابول»، وتملك البرازيل فرقاً استعراضية ولاعبين يجولون في أرجاء العالم لتقديم عروض ترويجية، كما أن اللعبة تملك اتحاداً دولياً أسهم في انتشارها بشكل أكبر.
وبالنسبة لقانون اللعبة، فإن كل فريق خلال المباراة يتكون من خمسة لاعبين، ومطلوب تواجد أربعة لاعبين على الأقل في الملعب، ويعتبر الفريق الفائز بشوطين هو المنتصر في المباراة، علماً بأن مدة كل شوط فيها هو عشر دقائق وفي حال التعادل يلعب شوط إضافي مدته خمس دقائق.
وعلى طريقة كرة الطائرة يوجد إرسال في اللعبة ويكون برفع الكرة بشكل واضح وترسل عن طريق أي جزء من أجزاء الجسم.
ويسمح للفريق بنقل الكرة كحد أقصى ثماني نقلات، سبع نقلات منها في ملعب الفريق والنقلة الثامنة يجب إرسالها إلى ملعب الخصم، ويجوز للاعب استخدام جميع أجزاء الجسم لتناقل الكرة بين زملائه في الفريق من خلال لمسها مرتين متتاليتين، ولا يسمح للاعب بلمس الكرة مرتين متتاليتين بنفس جزء الجسم، فعندما يلمسها مثلاً باليد لا يحق له في المرة الثانية المتتالية استعمال القدم أو الرأس.
ومن قوانين اللعبة أنه يسمح للاعب المتواجد في منطقة «الترامبولين» أن يقفز طول سير المباراة للحصول على الارتفاع اللازم للدفاع عن فريقه ولمس الشبك، لكن يجب ألا يكون اللمس متعمداً.
وتحتسب النقاط في اللعبة من خلال عدة تفاصيل، فإذا لمست الكرة أي جزء من أرضية الملعب ماعدا منطقة الترامبولين تحتسب نقطة واحدة فقط، وإذا لمست الكرة أرضية الترامبولين مباشرة من دون لمسها من الفريق المنافس تحتسب ثلاث نقاط، وغير ذلك تحتسب نقطة واحدة، أما في حال لمس الكرة للعارضتين ومنطقة الترامبولين يستمر اللعب دون احتساب أي نقطة للفريقين، ويمكن للاعبين لمس الكرة بأيديهم على أن لا تتجاوز ثماني ضربات باليد في ما بينهم، كما أنه يسمح للاعب بلمس الكرة مرتين سواء باليد وبجزء آخر من الجسم.
