القاهرة: «الخليج»
شهدت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي المصرية، احتفالية تخريج الدفعة الثانية من ذوي الهمم الملتحقين بمشروع «التلمذة المهنية للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية». وتنظم الوزارة هذا المشروع، بالتعاون مع «مؤسسة آل قره للتنمية»، و«شركة سيكو تكنولوجي»، في ضوء بروتوكول التعاون الموقع في هذا الإطار، لتنفيذ برنامج التلمذة المهنية، من أجل التمكين الاقتصادي والاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية، خاصة في محوري تعديل السلوك والتأهيل المهني.
وقالت الوزيرة، خلال احتفالية التخرج، إننا نجتمع على رسالة واحدة، وهي خدمة «القادرون باختلاف»؛ للتمتع بحقوقهم وكرامتهم ومشاركتهم كفاعلين ومتساوين في المجتمع.
وأشارت إلى أن المشروع يلبي حماية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة؛ حيث يحقق التمكين الاقتصادي لهم، بما يتناسب مع قدراتهم.
وأضافت الوزيرة أن المشروع يعرض نموذجاً لأهمية تكامل القدرات واستخدام الموارد بكفاءة وفاعلية، مؤكدة أن قضية الأشخاص ذوي الإعاقة قضية حقوقية وإنسانية وتنموية، كما أن جهود تمكينهم لا تتجزأ من الأولويات الوطنية التي تستهدف الارتقاء بحياتهم، وتمكينهم من حقوقهم في حياة كريمة.
شهدت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي المصرية، احتفالية تخريج الدفعة الثانية من ذوي الهمم الملتحقين بمشروع «التلمذة المهنية للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية». وتنظم الوزارة هذا المشروع، بالتعاون مع «مؤسسة آل قره للتنمية»، و«شركة سيكو تكنولوجي»، في ضوء بروتوكول التعاون الموقع في هذا الإطار، لتنفيذ برنامج التلمذة المهنية، من أجل التمكين الاقتصادي والاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية، خاصة في محوري تعديل السلوك والتأهيل المهني.
وقالت الوزيرة، خلال احتفالية التخرج، إننا نجتمع على رسالة واحدة، وهي خدمة «القادرون باختلاف»؛ للتمتع بحقوقهم وكرامتهم ومشاركتهم كفاعلين ومتساوين في المجتمع.
وأشارت إلى أن المشروع يلبي حماية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة؛ حيث يحقق التمكين الاقتصادي لهم، بما يتناسب مع قدراتهم.
وأضافت الوزيرة أن المشروع يعرض نموذجاً لأهمية تكامل القدرات واستخدام الموارد بكفاءة وفاعلية، مؤكدة أن قضية الأشخاص ذوي الإعاقة قضية حقوقية وإنسانية وتنموية، كما أن جهود تمكينهم لا تتجزأ من الأولويات الوطنية التي تستهدف الارتقاء بحياتهم، وتمكينهم من حقوقهم في حياة كريمة.
