كشف جمال علام رئيس اتحاد الكرة المصري في حوار تلفزيوني، أن ديون اتحاده تبلغ 600 مليون جنيه، ملمحاً إلى أن نقص الأموال هو السبب في التعاقد مع المدرب الوطني إيهاب جلال لقيادة المنتخب الأول، مؤكداً أن الاتحاد بدأ النظر في سير ذاتية لمدربين أجانب لتعيين أحدهم مدرباً لـ«الفراعنة».
وقال علام في حوار مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»على قناة «صدى البلد»: «عندما كنت في اتحاد الكرة عام 2016 كان هناك فائض 25 مليون جنيه، والآن الديون تصل إلى 600 مليون جنيه».
وألمح إلى أن المال هو السبب في التعاقد مع جلال مدرباً لـ«الفراعنة»، حيث يتقاضى فقط 725 ألف جنيه شهرياً، بينما البرتغالي كارلوس كيروش كان يتقاضى 127 ألف دولار في الشهر».
واعترف بأنه يمكن أن يكون هناك خطأ حصل في تعيين إيهاب جلال وسيجري تصحيح الخطأ، لكن في المقابل فان الأخير لم يأخذ فرصته كاملة، مذكراً بأن المدربين السابقين الأرجنتيني كوبر والبرتغالي كيروش كانت بدايتهما سلبية أيضاً، لكن جلال أكمل مباراتين فقط، وبدأ انتقاده سريعاً من قبل الإعلام.
وبالنسبة لموضوع اتهام النادي الأهلي للاتحاد بإخفاء رسالة الاتحاد الإفريقي بشأن طلب الترشح لاستضافة نهائي دوري أبطال إفريقيا، قال: اتحاد الكرة معني بالدفاع عن كل أندية مصر، ولا يليق أن يقال إنه أخفى رسالة الاتحاد الإفريقي.
وأكد أن هناك حملة مبرمجة ضد الاتحاد الحالي من أجل رحيله.
وقال علام في حوار مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»على قناة «صدى البلد»: «عندما كنت في اتحاد الكرة عام 2016 كان هناك فائض 25 مليون جنيه، والآن الديون تصل إلى 600 مليون جنيه».
وألمح إلى أن المال هو السبب في التعاقد مع جلال مدرباً لـ«الفراعنة»، حيث يتقاضى فقط 725 ألف جنيه شهرياً، بينما البرتغالي كارلوس كيروش كان يتقاضى 127 ألف دولار في الشهر».
واعترف بأنه يمكن أن يكون هناك خطأ حصل في تعيين إيهاب جلال وسيجري تصحيح الخطأ، لكن في المقابل فان الأخير لم يأخذ فرصته كاملة، مذكراً بأن المدربين السابقين الأرجنتيني كوبر والبرتغالي كيروش كانت بدايتهما سلبية أيضاً، لكن جلال أكمل مباراتين فقط، وبدأ انتقاده سريعاً من قبل الإعلام.
وبالنسبة لموضوع اتهام النادي الأهلي للاتحاد بإخفاء رسالة الاتحاد الإفريقي بشأن طلب الترشح لاستضافة نهائي دوري أبطال إفريقيا، قال: اتحاد الكرة معني بالدفاع عن كل أندية مصر، ولا يليق أن يقال إنه أخفى رسالة الاتحاد الإفريقي.
وأكد أن هناك حملة مبرمجة ضد الاتحاد الحالي من أجل رحيله.
