القاهرة: «الخليج»
يشكل الصداع عرضاً لأمراض كثيرة، وعادة ما يعكس الحالة الصحية للجسم، ومن ثم يجب الانتباه إليه باعتباره جرس إنذار، يستحق التعامل معه باهتمام، خاصة أن الصداع ليس نوعاً واحداً، وإنما هناك أنواع متعددة، ومن ذلك الصداع العنقودي، الذي يطال عدة مناطق في الرأس، ويصل أحياناً إلى التأثير في العين والأنف.
وتعرف الهيئة العامة للرعاية الصحية في مصر الصداع العنقودي بأنه أحد أنواع الصداع غير المنتشرة وغير معروفة السبب، لكنه قد يتسبب في نوبات صداع حادة تستمر لمدة من 15 دقيقة وقد تصل إلى 3 ساعات.
ويختلف الصداع العنقودي عن أنواع الصداع الأخرى في كونه مقتصراً على جانب واحد من الرأس حول العين وخلفها، ويصل إلى مناطق أخرى من الوجه والرأس والرقبة.
وقد تنتج عنه بعض الأعراض، مثل احمرار العين في الجانب المتأثر، وزيادة إفراز الدموع، وانسداد أو سيلان الأنف في الجانب المتأثر، وزيادة تعرق الجبهة أو الوجه في الناحية المُصابة.
وتنصح الهيئة بالتوجه إلى الطبيب أو إلى أقرب عيادة، في حالة ظهور هذه الأعراض السابقة من أجل الكشف والاطمئنان، والحصول على العلاج السريع والمناسب.
يشكل الصداع عرضاً لأمراض كثيرة، وعادة ما يعكس الحالة الصحية للجسم، ومن ثم يجب الانتباه إليه باعتباره جرس إنذار، يستحق التعامل معه باهتمام، خاصة أن الصداع ليس نوعاً واحداً، وإنما هناك أنواع متعددة، ومن ذلك الصداع العنقودي، الذي يطال عدة مناطق في الرأس، ويصل أحياناً إلى التأثير في العين والأنف.
وتعرف الهيئة العامة للرعاية الصحية في مصر الصداع العنقودي بأنه أحد أنواع الصداع غير المنتشرة وغير معروفة السبب، لكنه قد يتسبب في نوبات صداع حادة تستمر لمدة من 15 دقيقة وقد تصل إلى 3 ساعات.
ويختلف الصداع العنقودي عن أنواع الصداع الأخرى في كونه مقتصراً على جانب واحد من الرأس حول العين وخلفها، ويصل إلى مناطق أخرى من الوجه والرأس والرقبة.
وقد تنتج عنه بعض الأعراض، مثل احمرار العين في الجانب المتأثر، وزيادة إفراز الدموع، وانسداد أو سيلان الأنف في الجانب المتأثر، وزيادة تعرق الجبهة أو الوجه في الناحية المُصابة.
وتنصح الهيئة بالتوجه إلى الطبيب أو إلى أقرب عيادة، في حالة ظهور هذه الأعراض السابقة من أجل الكشف والاطمئنان، والحصول على العلاج السريع والمناسب.
