أبوظبي:
«الخليج»
نفذت مديرية مكافحة المخدرات، بالتعاون مع مجلس شباب شرطة أبوظبي، جلسة عصف ذهني لمناقشة الأسباب المؤدية إلى تعاطي المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، انطلاقاً من حرص القيادة العامة لشرطة أبوظبي، على التوعية المتواصلة، بكيفية الوقاية من الوقوع ضحية لآفة المخدرات.
وأوضح العقيد حمد سهيل العامري، نائب مدير مديرية مكافحة المخدرات، أهمية مناقشة الأسباب المؤدية الى الوقوع في براثن المخدرات، من حيث البيئة المحيطة وأهمية دور الأسرة. والأساليب الحديثة والرقابة الذاتية.
وأكدت الجلسة، حرص القيادة الرشيدة، على الحفاظ على الشباب، من الوقوع في مستنقع الإدمان، كونهم حجر الأساس في مسيرة التنمية والازدهار بالدولة. لافتة إلى أهمية التوعية في البيوت والمدارس والتحذير من المخدرات حرصاً على سلامة المجتمع.
وتطرقت إلى دور مواقع التواصل في الحدّ من ترويج المخدرات وأهميتها في رفع مستوى الوعي بالأضرار والمؤثرات العقلية للمخدرات.
وتطرقت الجلسة إلى عدد من التوصيات والمخرجات واستعرضت أبرز التحديات التي تواجه المجتمع وتقديم أفضل الحلول التي تعزز حماية الأبناء من المخدرات.
وحصر المشاركون التحديات المرتبطة بالوقاية والتوعية والتدخل المبكر والرعاية الاجتماعية، وبرامج التأهيل والدمج الاجتماعي، وتقييمها. واتفقوا على الحلول والمبادرات التي تشمل المراهقين والمواطنين والمقيمين على أرض الدولة.
جرت الجلسة بحضور العقيد الدكتور جاسم الخزرجي، مدير إدارة المراقبة وجمع المعلومات، والعقيد يعقوب الحمادي، مدير إدارة مكافحة المخدرات بالمنافذ، وبمشاركة أعضاء المجلس وعدد من الضباط من مختلف القطاعات الشرطية.
«الخليج»
نفذت مديرية مكافحة المخدرات، بالتعاون مع مجلس شباب شرطة أبوظبي، جلسة عصف ذهني لمناقشة الأسباب المؤدية إلى تعاطي المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، انطلاقاً من حرص القيادة العامة لشرطة أبوظبي، على التوعية المتواصلة، بكيفية الوقاية من الوقوع ضحية لآفة المخدرات.
وأوضح العقيد حمد سهيل العامري، نائب مدير مديرية مكافحة المخدرات، أهمية مناقشة الأسباب المؤدية الى الوقوع في براثن المخدرات، من حيث البيئة المحيطة وأهمية دور الأسرة. والأساليب الحديثة والرقابة الذاتية.
وأكدت الجلسة، حرص القيادة الرشيدة، على الحفاظ على الشباب، من الوقوع في مستنقع الإدمان، كونهم حجر الأساس في مسيرة التنمية والازدهار بالدولة. لافتة إلى أهمية التوعية في البيوت والمدارس والتحذير من المخدرات حرصاً على سلامة المجتمع.
وتطرقت إلى دور مواقع التواصل في الحدّ من ترويج المخدرات وأهميتها في رفع مستوى الوعي بالأضرار والمؤثرات العقلية للمخدرات.
وتطرقت الجلسة إلى عدد من التوصيات والمخرجات واستعرضت أبرز التحديات التي تواجه المجتمع وتقديم أفضل الحلول التي تعزز حماية الأبناء من المخدرات.
وحصر المشاركون التحديات المرتبطة بالوقاية والتوعية والتدخل المبكر والرعاية الاجتماعية، وبرامج التأهيل والدمج الاجتماعي، وتقييمها. واتفقوا على الحلول والمبادرات التي تشمل المراهقين والمواطنين والمقيمين على أرض الدولة.
جرت الجلسة بحضور العقيد الدكتور جاسم الخزرجي، مدير إدارة المراقبة وجمع المعلومات، والعقيد يعقوب الحمادي، مدير إدارة مكافحة المخدرات بالمنافذ، وبمشاركة أعضاء المجلس وعدد من الضباط من مختلف القطاعات الشرطية.
