أبوظبي:
«الخليج»
نفذت بلدية مدينة أبوظبي، عبر مركز بلدية مدينة زايد، حملة توعوية بمشروع تطوير البنية التحتية، على مدى خمسة أيام متواصلة، استهدفت سكان مدينة محمد بن زايد، بالتعاون مع شركة أبوظبي للخدمات العامة «مساندة».
وهدفت الحملة، التي نفّذت ميدانياً ورقمياً، إلى تعريف سكان المدينة بأهمية وكفاءة الأصول والبنى التحتية والمرافق العامة في مدينة محمد بن زايد، التي تواكب النهضة العمرانية والحضارية التي تشهدها أبوظبي، إلى جانب الإشارة إلى أهم محاور الحفاظ على هذه المرافق وفعاليتها، تعزيزاً لمعايير جودة الحياة وتحقيق تطلعات أفراد المجتمع.
وتضمنت الحملة في شقها الميداني إجراء موظفي البلدية 50 زيارة استهدفت سكان عدد من المناطق المتفرقة الواقعة ضمن النطاق الجغرافي للمدينة، للتعرف إلى ملاحظاتهم عن مشروع تطوير البنية التحتية والمرافق العامة في المدينة، ومن ثم عقد اجتماعات مع الشركات التطويرية للمشروع لتعريفهم بملاحظات السكان.
وتضمنت الحملة في شقها الرقمي التواصل هاتفياً مع القاطنين في المدينة، وإرسال الرسائل النصية القصيرة، ونشر عدد من المنشورات التوعوية، عبر الحسابات الرسمية للبلدية، على مواقع التواصل، وبرنامج «فريجنا»، والتي تتماشى جميعها مع أهداف الحملة.
«الخليج»
نفذت بلدية مدينة أبوظبي، عبر مركز بلدية مدينة زايد، حملة توعوية بمشروع تطوير البنية التحتية، على مدى خمسة أيام متواصلة، استهدفت سكان مدينة محمد بن زايد، بالتعاون مع شركة أبوظبي للخدمات العامة «مساندة».
وهدفت الحملة، التي نفّذت ميدانياً ورقمياً، إلى تعريف سكان المدينة بأهمية وكفاءة الأصول والبنى التحتية والمرافق العامة في مدينة محمد بن زايد، التي تواكب النهضة العمرانية والحضارية التي تشهدها أبوظبي، إلى جانب الإشارة إلى أهم محاور الحفاظ على هذه المرافق وفعاليتها، تعزيزاً لمعايير جودة الحياة وتحقيق تطلعات أفراد المجتمع.
وتضمنت الحملة في شقها الميداني إجراء موظفي البلدية 50 زيارة استهدفت سكان عدد من المناطق المتفرقة الواقعة ضمن النطاق الجغرافي للمدينة، للتعرف إلى ملاحظاتهم عن مشروع تطوير البنية التحتية والمرافق العامة في المدينة، ومن ثم عقد اجتماعات مع الشركات التطويرية للمشروع لتعريفهم بملاحظات السكان.
وتضمنت الحملة في شقها الرقمي التواصل هاتفياً مع القاطنين في المدينة، وإرسال الرسائل النصية القصيرة، ونشر عدد من المنشورات التوعوية، عبر الحسابات الرسمية للبلدية، على مواقع التواصل، وبرنامج «فريجنا»، والتي تتماشى جميعها مع أهداف الحملة.
