الشارقة: ضمياء فالح
تحول مشجع مكسيكي إلى كلب يجره صديقه المفضل بحبل في الشوارع، بعد خسارته رهاناً على فوز فريقه في مباراة «ديربي».
وفي التفاصيل، تراهن الصديقان ماركو كورينو وإيريك مونوز على نتيجة مباراة كروز أزول وكلوب أمريكا يوم السبت بالعاصمة مكسيكو سيتي.
وبدلاً من الرهان على المال أو«لابتوب» أو سماعات، تراهن الصديقان على تحول الخاسر لكلب يجره الآخر في شوارع العاصمة بحبل.
وقال كورينو إنه قبل سنتين هزم فريق كروز أزول وخسر الرهان لصديقه مونوز وتحول لكلب، وخشي أن يتكرر الأمر يوم السبت أيضاً لكن كروز أزول تقدم 3- صفر على كلوب أمريكا في نهاية الشوط الأول ثم رفع الغلة إلى 7 أهداف مقابل صفر.
بعد المباراة ذهب الصديقان لأكثر شوارع العاصمة ازدحاماً ووضع كورينو الحبل على عنق مونوز وجره أمام دهشة الناظرين وعلق كورينو: «عندما خسرت قبل سنتين توجب علي أيضاً حلق شعري. نحن رجال ونوفي بالعهود. لا مشكلة في أن تخسر لكن عليك أن تدفع ثمن الخسارة، ربما يضحك عليك الناس عندما تتحول لكلب لكنهم يعتقدون في داخلهم أنك رجل لأنك دفعت ثمن الرهان. صداقتنا ستبقى كما هي قوية ووفية واتفقنا على ذلك منذ البداية وسنظل نراهن حتى نشعر بالملل ونكتفي من إذلال أنفسنا. سنرى ما سيحصل في المرة القادمة لأن هناك انتقاماً».
تحول مشجع مكسيكي إلى كلب يجره صديقه المفضل بحبل في الشوارع، بعد خسارته رهاناً على فوز فريقه في مباراة «ديربي».
وفي التفاصيل، تراهن الصديقان ماركو كورينو وإيريك مونوز على نتيجة مباراة كروز أزول وكلوب أمريكا يوم السبت بالعاصمة مكسيكو سيتي.
وبدلاً من الرهان على المال أو«لابتوب» أو سماعات، تراهن الصديقان على تحول الخاسر لكلب يجره الآخر في شوارع العاصمة بحبل.
وقال كورينو إنه قبل سنتين هزم فريق كروز أزول وخسر الرهان لصديقه مونوز وتحول لكلب، وخشي أن يتكرر الأمر يوم السبت أيضاً لكن كروز أزول تقدم 3- صفر على كلوب أمريكا في نهاية الشوط الأول ثم رفع الغلة إلى 7 أهداف مقابل صفر.
بعد المباراة ذهب الصديقان لأكثر شوارع العاصمة ازدحاماً ووضع كورينو الحبل على عنق مونوز وجره أمام دهشة الناظرين وعلق كورينو: «عندما خسرت قبل سنتين توجب علي أيضاً حلق شعري. نحن رجال ونوفي بالعهود. لا مشكلة في أن تخسر لكن عليك أن تدفع ثمن الخسارة، ربما يضحك عليك الناس عندما تتحول لكلب لكنهم يعتقدون في داخلهم أنك رجل لأنك دفعت ثمن الرهان. صداقتنا ستبقى كما هي قوية ووفية واتفقنا على ذلك منذ البداية وسنظل نراهن حتى نشعر بالملل ونكتفي من إذلال أنفسنا. سنرى ما سيحصل في المرة القادمة لأن هناك انتقاماً».
