(رويترز)
أظهرت بيانات من الجهة المشغلة، أن تدفقات الغاز شرقاً عبر خط أنابيب يا مال-أوروبا إلى بولندا من ألمانيا توقفت الأربعاء، بينما ظل الإمداد الروسي عبر أوكرانيا مستقراً وبقي خط أنابيب نورد ستريم1 مغلقاً.
وأوضحت بيانات من المشغل جازكيد أن التدفقات الخارجة من خط يامال-أوروبا عند نقطة مالناو للقياس على الحدود الألمانية تراجعت إلى الصفر عند الساعة 0700 بتوقيت وسط أوروبا.
وأظهرت بيانات نظام النقل الأوكراني أن تدفقات الغاز الروسي إلى سلوفاكيا من أوكرانيا عبر نقطة فيلكه كابوساني الحدودية بلغت 36.9 مليون متر مكعب الأربعاء، دون تغيير يذكر تقريباً من مستوى الثلاثاء.
وقالت شركة جازبروم الروسية الأربعاء، إنها ستشحن 42.4 مليون متر مكعب من الغاز إلى أوروبا عبر أوكرانيا، تماشياً مع معدل تدفق الإمدادات في الأيام القليلة الماضية.
وظلت التدفقات عبر خط أنابيب نورد ستريم 1، الذي يمتد تحت بحر البلطيق من روسيا إلى ألمانيا، عند مستوى الصفر.
وكانت التدفقات قد توقفت عبر هذا الخط منذ 31 أغسطس/ آب لإجراء عمليات صيانة كان من المفترض أن تمتد لثلاثة أيام فقط. لكن خط الأنابيب لم يستأنف عملياته وألقت موسكو باللوم في تعطل الإمدادات على العقوبات الغربية ومشاكل فنية.
أظهرت بيانات من الجهة المشغلة، أن تدفقات الغاز شرقاً عبر خط أنابيب يا مال-أوروبا إلى بولندا من ألمانيا توقفت الأربعاء، بينما ظل الإمداد الروسي عبر أوكرانيا مستقراً وبقي خط أنابيب نورد ستريم1 مغلقاً.
وأوضحت بيانات من المشغل جازكيد أن التدفقات الخارجة من خط يامال-أوروبا عند نقطة مالناو للقياس على الحدود الألمانية تراجعت إلى الصفر عند الساعة 0700 بتوقيت وسط أوروبا.
وأظهرت بيانات نظام النقل الأوكراني أن تدفقات الغاز الروسي إلى سلوفاكيا من أوكرانيا عبر نقطة فيلكه كابوساني الحدودية بلغت 36.9 مليون متر مكعب الأربعاء، دون تغيير يذكر تقريباً من مستوى الثلاثاء.
وقالت شركة جازبروم الروسية الأربعاء، إنها ستشحن 42.4 مليون متر مكعب من الغاز إلى أوروبا عبر أوكرانيا، تماشياً مع معدل تدفق الإمدادات في الأيام القليلة الماضية.
وظلت التدفقات عبر خط أنابيب نورد ستريم 1، الذي يمتد تحت بحر البلطيق من روسيا إلى ألمانيا، عند مستوى الصفر.
وكانت التدفقات قد توقفت عبر هذا الخط منذ 31 أغسطس/ آب لإجراء عمليات صيانة كان من المفترض أن تمتد لثلاثة أيام فقط. لكن خط الأنابيب لم يستأنف عملياته وألقت موسكو باللوم في تعطل الإمدادات على العقوبات الغربية ومشاكل فنية.
