نيويورك - «الخليج»
قال مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) أن أولاده يتهكمون عليه عادة، لأن سيارته قديمة، ولا يشبه شخصيات الأفلام النمطية التي تظهر عالم الاستخبارات بصورة مختلفة تماماً عن الواقع.
وأضاف خلال برنامج «بودكاست» أطلقته الوكالة، أن الكثير من الأمريكيين يعتقدون أن عميل الاستخبارات الخارجية هو بطل واحد يقود آخر أنواع السيارات بسرعة، ويحارب وحده عدة أعداء، مثل جيمس بوند، أو جايسن بورن في السينما الأمريكية، وهو أمر غير دقيق بالطبع.
وأطلقت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية برنامجاً على منصات «بودكاست» يحمل اسم «ملفات لانغلي»، نسبة إلى مدينة لانغلي الواقعة بولاية فرجينيا، حيث يوجد المقر الرئيسي للاستخبارات الخارجية الأمريكية.
وجاء إطلاق البرنامج، الذي تزامن مع ذكرى مرور 75 سنة على تأسيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، بهدف التقرب من المواطنين بطريقة مبتكرة، بحسب ما أورده موقع سكاي نيوز عربية.
واستضاف أول عدد من بودكسات "ملفات لانغلي" مدير الوكالة وليام بيرنز، الذي قال إن الهدف من هذه المبادرة هو إزالة الغموض عن عقود من العمل والجهد، واستعادة الثقة مع عامة الناس الذين لديهم صورة خاطئة عن الاستخبارات الخارجية.
قال مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) أن أولاده يتهكمون عليه عادة، لأن سيارته قديمة، ولا يشبه شخصيات الأفلام النمطية التي تظهر عالم الاستخبارات بصورة مختلفة تماماً عن الواقع.
وأضاف خلال برنامج «بودكاست» أطلقته الوكالة، أن الكثير من الأمريكيين يعتقدون أن عميل الاستخبارات الخارجية هو بطل واحد يقود آخر أنواع السيارات بسرعة، ويحارب وحده عدة أعداء، مثل جيمس بوند، أو جايسن بورن في السينما الأمريكية، وهو أمر غير دقيق بالطبع.
وأطلقت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية برنامجاً على منصات «بودكاست» يحمل اسم «ملفات لانغلي»، نسبة إلى مدينة لانغلي الواقعة بولاية فرجينيا، حيث يوجد المقر الرئيسي للاستخبارات الخارجية الأمريكية.
وجاء إطلاق البرنامج، الذي تزامن مع ذكرى مرور 75 سنة على تأسيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، بهدف التقرب من المواطنين بطريقة مبتكرة، بحسب ما أورده موقع سكاي نيوز عربية.
واستضاف أول عدد من بودكسات "ملفات لانغلي" مدير الوكالة وليام بيرنز، الذي قال إن الهدف من هذه المبادرة هو إزالة الغموض عن عقود من العمل والجهد، واستعادة الثقة مع عامة الناس الذين لديهم صورة خاطئة عن الاستخبارات الخارجية.
