أبوظبي:
«الخليج»
نفذت هيئة أبوظبي للدفاع المدني، زيارات تفتيش ميدانية، لعدد من المدارس في مختلف مناطق الإمارة، للتأكد من مطابقتها لاشتراطات الوقاية والسلامة الخاصة بحماية الأرواح والممتلكات، ضمن جهودها في زيادة الوعي والحدّ من وقوع الحوادث وتفاديها.
وتأتي الزيارات تفعيلاً لمبدأ الشراكة المجتمعية بين الهيئة والمؤسسات التعليمية، وأهمية الاستجابة السريعة للمكافحة الأولية، بما يسهم في تقليل الأضرار والحفاظ على الأرواح والممتلكات.
وتضمنت الزيارات إجراء الفحص على أجهزة الإنذار ومكافحة الحريق، وتقديم الإرشادات الوقائية الضرورية والنصائح المهمة للحماية والوقاية من الحوادث، وتعريف الهيئات التدريسية والعاملين في المدارس بأجهزة الإنذار والمكافحة، ما يشمل الطفايات وكواشف الدخان وطرائق استخدامها لمكافحة الحريق والحدّ من انتشاره.
واطّلعت الهيئة خلال الزيارات، على خطط الإخلاء المعتمدة في المدارس في حال حدوث طارئ، وبحث سبل التعاون لتنفيذ خطط إخلاء وهمية للكادر التدريسي والطلبة.
وتعكس هذه الجهود اهتمام الهيئة بتعزيز البيئة الإيجابية والآمنة والملتزمة باشتراطات الوقاية والسلامة، سواء للهيئات التدريسية أو للكوادر التعليمية، وتعريفهم بالإجراءات الواجب اتّباعها والتصرف بطريقة سليمة في حال وقوع حادث وكيفية التعامل معه.
وحثت الهيئة إدارات المدارس الحكومية والخاصة على وضع خطط للإخلاء في حال حدوث طارئ، والتأكد من فحص الشركات المختصة بفحص وصيانة معدات الحماية من الحريق وصناديق الإطفاء والتأكد من عملها وجاهزيتها، وصلاحية أجهزة كاشف الدخان، وجاهزية مسالك الإخلاء وتوضيح مساراتها وتحديد نقاط التجمع، وصلاحية بوابات الخروج.
ودعت إلى ضرورة تقديم النصائح والإرشادات عن المتطلبات والاحتياجات لسلامة الطلبة، والتأكد من إلمام جميع الطلبة وموظفي الهيئة التدريسية بكل المتطلبات التي تضمن سلامة الأرواح والممتلكات.
«الخليج»
نفذت هيئة أبوظبي للدفاع المدني، زيارات تفتيش ميدانية، لعدد من المدارس في مختلف مناطق الإمارة، للتأكد من مطابقتها لاشتراطات الوقاية والسلامة الخاصة بحماية الأرواح والممتلكات، ضمن جهودها في زيادة الوعي والحدّ من وقوع الحوادث وتفاديها.
وتأتي الزيارات تفعيلاً لمبدأ الشراكة المجتمعية بين الهيئة والمؤسسات التعليمية، وأهمية الاستجابة السريعة للمكافحة الأولية، بما يسهم في تقليل الأضرار والحفاظ على الأرواح والممتلكات.
وتضمنت الزيارات إجراء الفحص على أجهزة الإنذار ومكافحة الحريق، وتقديم الإرشادات الوقائية الضرورية والنصائح المهمة للحماية والوقاية من الحوادث، وتعريف الهيئات التدريسية والعاملين في المدارس بأجهزة الإنذار والمكافحة، ما يشمل الطفايات وكواشف الدخان وطرائق استخدامها لمكافحة الحريق والحدّ من انتشاره.
واطّلعت الهيئة خلال الزيارات، على خطط الإخلاء المعتمدة في المدارس في حال حدوث طارئ، وبحث سبل التعاون لتنفيذ خطط إخلاء وهمية للكادر التدريسي والطلبة.
وتعكس هذه الجهود اهتمام الهيئة بتعزيز البيئة الإيجابية والآمنة والملتزمة باشتراطات الوقاية والسلامة، سواء للهيئات التدريسية أو للكوادر التعليمية، وتعريفهم بالإجراءات الواجب اتّباعها والتصرف بطريقة سليمة في حال وقوع حادث وكيفية التعامل معه.
وحثت الهيئة إدارات المدارس الحكومية والخاصة على وضع خطط للإخلاء في حال حدوث طارئ، والتأكد من فحص الشركات المختصة بفحص وصيانة معدات الحماية من الحريق وصناديق الإطفاء والتأكد من عملها وجاهزيتها، وصلاحية أجهزة كاشف الدخان، وجاهزية مسالك الإخلاء وتوضيح مساراتها وتحديد نقاط التجمع، وصلاحية بوابات الخروج.
ودعت إلى ضرورة تقديم النصائح والإرشادات عن المتطلبات والاحتياجات لسلامة الطلبة، والتأكد من إلمام جميع الطلبة وموظفي الهيئة التدريسية بكل المتطلبات التي تضمن سلامة الأرواح والممتلكات.
