عاد لاعبو الدوري الإنجليزي الممتاز «البريميرليج» إلى الجثو مجدداً على ركبة واحدة قبل كل مباراة، تعبيراً عن مناهضة العنصرية، بعد أقل من شهرين من تقنين هذا التقليد واقتصاره على مباريات محددة.
وكان مقتل الأمريكي جورج فلويد على يد شرطي فجّر تعاطفاً كبيراً، ولاسيما في الملاعب الرياضية، حيث قرر اللاعبون اتباع تقليد الجثو على الركبة في موسم 2020- 2021، لكن تم إيقافه في أغسطس/ آب الماضي، قبل العودة إليه من جديد.
وحسب صحيفة «الديلي ميل» البريطانية قررت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز العودة إلى تقليد الركوع بعد انتشار العنصرية بشكل مخيف في الموسم الحالي.
وسيبدأ اللاعبون بالعودة إلى الجثو على ركبة واحدة قبل بداية مباريات الجولة التاسعة من الدوري التي تنطلق السبت، وكجزء من حملة «لا مجال للعنصرية».
تقليد قديم
وكان كولن كابرنيك، اللاعب السابق لنادي سان فرانسيسكو لكرة القدم الإمريكية، بدأ هذه الإيماءة بعد أن ركع على ركبة واحدة خلال النشيد الوطني في 2016 لدعوة بلاده لحماية حقوق الأمريكيين من عنف الشرطة، لا سيما السود، وبات مشهداً مألوفاً في العديد من الرياضات منذ مقتل فلويد.
لكن العديد من لاعبي الدوري الإنجليزي، بمن فيهم الذين كانوا عرضة لإساءات عنصرية، قالوا سابقاً إن هذه البادرة تفقد تأثيرها، كما انتقد بعض السياسيين اليمينيين في بريطانيا ارتباطها بالحركة الاحتجاجية «حياة السود مهمة».
وكان مقتل الأمريكي جورج فلويد على يد شرطي فجّر تعاطفاً كبيراً، ولاسيما في الملاعب الرياضية، حيث قرر اللاعبون اتباع تقليد الجثو على الركبة في موسم 2020- 2021، لكن تم إيقافه في أغسطس/ آب الماضي، قبل العودة إليه من جديد.
وحسب صحيفة «الديلي ميل» البريطانية قررت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز العودة إلى تقليد الركوع بعد انتشار العنصرية بشكل مخيف في الموسم الحالي.
وسيبدأ اللاعبون بالعودة إلى الجثو على ركبة واحدة قبل بداية مباريات الجولة التاسعة من الدوري التي تنطلق السبت، وكجزء من حملة «لا مجال للعنصرية».
تقليد قديم
وكان كولن كابرنيك، اللاعب السابق لنادي سان فرانسيسكو لكرة القدم الإمريكية، بدأ هذه الإيماءة بعد أن ركع على ركبة واحدة خلال النشيد الوطني في 2016 لدعوة بلاده لحماية حقوق الأمريكيين من عنف الشرطة، لا سيما السود، وبات مشهداً مألوفاً في العديد من الرياضات منذ مقتل فلويد.
لكن العديد من لاعبي الدوري الإنجليزي، بمن فيهم الذين كانوا عرضة لإساءات عنصرية، قالوا سابقاً إن هذه البادرة تفقد تأثيرها، كما انتقد بعض السياسيين اليمينيين في بريطانيا ارتباطها بالحركة الاحتجاجية «حياة السود مهمة».