متابعة: ضمياء فالح
استبعد النجم النرويجي إيرلينغ هالاند (23 عاماً) مهاجم مانشستر سيتي بطل السداسية التاريخية تكرار حصد الثلاثية التاريخية المحلية هذا الموسم.، في حين تغنى الجمهور بـ«الثنائي المرعب»، هالاند ودي بروين.
وقال هالاند، الذي سجل ثنائية في شباك إيفرتون رافعاً رصيد أهدافه إلى 52 هدفاًَ في 53 مباراة، بعد الفوز عن سؤال حول ثلاثية ثانية هذا الموسم: «لا، لن نفعل هذا».
وهذه أول أهداف هالاند منذ إصابته في نوفمبر / تشرين الثاني الماضي بقدمه وعلق: «كنت أتمرن بقدمي اليمنى، كان يجب أن أسجل هدفاً مثلهما في شباك برنتفورد لذا أرى تحسناً فيها. نحن كفريق نبذل دائماً جهداً لذا قدمنا أداء رائعاً، كان فوزاً جيداً. سيحاول الآخرون تدمير أسلوبنا لكننا فريق جيد وهذا هو فوزنا العاشر على التوالي».
وعن شعوره أثناء الإصابة قال هالاند: «فظيع، أنا فعلاً لم أحب تلك الفترة لكنها تجعلك تثمن قيمة الذهاب للتمرينات والتوتر القليل قبل المباريات. الإصابة تجعل تفكيرك مختلفاً بعض الشيء».
وعلق مدافع مانشستر يونايتد السابق ريو فيرديناند: «هناك الكثير من المهاجمين الآخرين يتمنون أن يشاركوا في بناء الهجمة لتعلم الإيقاع وليكونوا جزءاً منه لكن هالاند لا يهمه هذا، فقط دعوا الكرة تنط بقربه وهو يتكفل بهز الشباك وهذا ما فعله بالضبط أمام إيفرتون. سيتي لا يزال ماكينة مخيفة عندما يلعب هالاند مع دي بروين وأعتقد أن السؤال الأهم كم من الدقائق سيلعبان معاً لتمديد انتصارات سيتي». ووصف جوليون ليسكوت مدافع سيتي السابق إحصائيات النرويجي بأنها من «لعبة بلاي ستيشن» وأضاف:«لا يمكنك التنبؤ بتسديداته» أما المشجعون فتغنوا بشراكة هالاند ودي بروين وعلق أحدهم:«عودة أكثر ثنائي مرعب في البريميرليغ، كيفن دي بروين وهالاند».
والفوز هو السادس لكتيبة جوارديولا على التوالي في الدوري الممتاز لكن لديه مباراة مؤجلة قد تمنحه أفضلية على ليفربول المتصدر بفارق نقطتين وسيسافر سيتي للعاصمة الدنماركية لمواجهة كوبنهاغن ضمن دوري أبطال أوروبا قبل استضافة تشيلسي الأسبوع المقبل.
استبعد النجم النرويجي إيرلينغ هالاند (23 عاماً) مهاجم مانشستر سيتي بطل السداسية التاريخية تكرار حصد الثلاثية التاريخية المحلية هذا الموسم.، في حين تغنى الجمهور بـ«الثنائي المرعب»، هالاند ودي بروين.
وقال هالاند، الذي سجل ثنائية في شباك إيفرتون رافعاً رصيد أهدافه إلى 52 هدفاًَ في 53 مباراة، بعد الفوز عن سؤال حول ثلاثية ثانية هذا الموسم: «لا، لن نفعل هذا».
وهذه أول أهداف هالاند منذ إصابته في نوفمبر / تشرين الثاني الماضي بقدمه وعلق: «كنت أتمرن بقدمي اليمنى، كان يجب أن أسجل هدفاً مثلهما في شباك برنتفورد لذا أرى تحسناً فيها. نحن كفريق نبذل دائماً جهداً لذا قدمنا أداء رائعاً، كان فوزاً جيداً. سيحاول الآخرون تدمير أسلوبنا لكننا فريق جيد وهذا هو فوزنا العاشر على التوالي».
وعن شعوره أثناء الإصابة قال هالاند: «فظيع، أنا فعلاً لم أحب تلك الفترة لكنها تجعلك تثمن قيمة الذهاب للتمرينات والتوتر القليل قبل المباريات. الإصابة تجعل تفكيرك مختلفاً بعض الشيء».
وعلق مدافع مانشستر يونايتد السابق ريو فيرديناند: «هناك الكثير من المهاجمين الآخرين يتمنون أن يشاركوا في بناء الهجمة لتعلم الإيقاع وليكونوا جزءاً منه لكن هالاند لا يهمه هذا، فقط دعوا الكرة تنط بقربه وهو يتكفل بهز الشباك وهذا ما فعله بالضبط أمام إيفرتون. سيتي لا يزال ماكينة مخيفة عندما يلعب هالاند مع دي بروين وأعتقد أن السؤال الأهم كم من الدقائق سيلعبان معاً لتمديد انتصارات سيتي». ووصف جوليون ليسكوت مدافع سيتي السابق إحصائيات النرويجي بأنها من «لعبة بلاي ستيشن» وأضاف:«لا يمكنك التنبؤ بتسديداته» أما المشجعون فتغنوا بشراكة هالاند ودي بروين وعلق أحدهم:«عودة أكثر ثنائي مرعب في البريميرليغ، كيفن دي بروين وهالاند».
والفوز هو السادس لكتيبة جوارديولا على التوالي في الدوري الممتاز لكن لديه مباراة مؤجلة قد تمنحه أفضلية على ليفربول المتصدر بفارق نقطتين وسيسافر سيتي للعاصمة الدنماركية لمواجهة كوبنهاغن ضمن دوري أبطال أوروبا قبل استضافة تشيلسي الأسبوع المقبل.