كلباء:محمد الوسيلة
نظمت دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية، الأربعاء، جلسة بعنوان «بصمة نجاح كاتبة» استضافت فيها الشاعرة والإعلامية الدكتورة بروين حبيب في المركز الثقافي بخورفكان، فيما استضافت الدائرة في جلسة قراءات نظمتها بمجلس كلباء الأدبي الشاعر سلطان محمد مفتاح الزعابي.
في جلسة «بصمة نجاح كاتبة» التي أدارتها الإعلامية مريم علاي استعرضت الدكتورة بروين محطات حياتها من مرحلة الدراسة التي كانت متفوقة فيها نظراً لحرص والدتها على التعليم إلى مرحلة اكتشاف موهبتها في التمثيل المسرحي مبكراً، حيث شاركت في سن صغيرة بجميع مسابقات التمثيل في مدارس موطنها البحرين، ثم تحولت إلى مقدمة برامج قبل أن تتخرج في الجامعة برغم الصعوبات التي واجهتها من قبل أسرتها، بعدها تحولت من التمثيل إلى الشعر حيث كانت تشارك في مسابقات إلقاء الشعر، وواصلت مشوارها الأكاديمي حتى نالت الماجستير ثم الدكتوراه في الأدب الحديث.
تحدثت حبيب عن دخولها مجال الإعلام من بابه الواسع وهي في الثانية عشرة من عمرها بعد أن قدمت برامج للأطفال وكانت أصغر قارئة نشرات أخبار في البحرين، ثم انتقلت إلى قناة دبي الفضائية وقدمت برامج ثقافية.
وأشارت إلى عدد من مؤلفاتها في النقد الأدبي ودواوين الشعر منها «تقنيات التعبير في شعر نزار قباني»،«طفولتي الورقية»، «الفراشة»، وتطرقت الى الشخصيات التي ساعدتها وآمنت بموهبتها وعلى رأسهم خليفة العريفي، الذي اكتشفها، وكانت تهوى شعر نزار قباني.
وتضمنت الجلسة عزفاً منفرداً على آلة القانون بأنامل الفنان أحمد جارود، بحضور محمد السويجي مدير دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية، وعدد من المسؤولين الحكوميين بخورفكان، حيث كرم السويجي في ختام الجلسة الدكتورة حبيب والجهات المساهمة في نجاح البرنامج.
في كلباء إدارات الإعلامية أمل النقبي برنامج «قراءات شعرية» وقدمت في مستهل الجلسة نبذة عن الشاعر سلطان محمد مفتاح الزعابي، بعدها قام بقراءة عدد من أعماله الشعرية تفاعل معها الجمهور بحضور محمد السويجي وعدد من المهتمين بالشعر والأدب.
وأشارت أمل النقبي في حديثها عن مسيرة الزعابي إلى أن الشاعر من مواليد مدينة كلباء، ظهر كعلامة بارزة في مسيرة الأدب والشعر الشعبي وحظي بالبروز الإعلامي مع تشكيل برامج الشعر في تلفزيون أبوظبي، حيث انضم إلى شعراء المنطقة الشرقية وأثرى الزعابي مسيرته بالكثير من القصائد الشعرية في شتى ضروب الشعر ما بين الغزلي والوطني والحماسي والرثائي، وله عدة دواوين شعرية والعديد من القصائد المسجلة التي ظهرت ومازالت على وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
نظمت دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية، الأربعاء، جلسة بعنوان «بصمة نجاح كاتبة» استضافت فيها الشاعرة والإعلامية الدكتورة بروين حبيب في المركز الثقافي بخورفكان، فيما استضافت الدائرة في جلسة قراءات نظمتها بمجلس كلباء الأدبي الشاعر سلطان محمد مفتاح الزعابي.
في جلسة «بصمة نجاح كاتبة» التي أدارتها الإعلامية مريم علاي استعرضت الدكتورة بروين محطات حياتها من مرحلة الدراسة التي كانت متفوقة فيها نظراً لحرص والدتها على التعليم إلى مرحلة اكتشاف موهبتها في التمثيل المسرحي مبكراً، حيث شاركت في سن صغيرة بجميع مسابقات التمثيل في مدارس موطنها البحرين، ثم تحولت إلى مقدمة برامج قبل أن تتخرج في الجامعة برغم الصعوبات التي واجهتها من قبل أسرتها، بعدها تحولت من التمثيل إلى الشعر حيث كانت تشارك في مسابقات إلقاء الشعر، وواصلت مشوارها الأكاديمي حتى نالت الماجستير ثم الدكتوراه في الأدب الحديث.
تحدثت حبيب عن دخولها مجال الإعلام من بابه الواسع وهي في الثانية عشرة من عمرها بعد أن قدمت برامج للأطفال وكانت أصغر قارئة نشرات أخبار في البحرين، ثم انتقلت إلى قناة دبي الفضائية وقدمت برامج ثقافية.
وأشارت إلى عدد من مؤلفاتها في النقد الأدبي ودواوين الشعر منها «تقنيات التعبير في شعر نزار قباني»،«طفولتي الورقية»، «الفراشة»، وتطرقت الى الشخصيات التي ساعدتها وآمنت بموهبتها وعلى رأسهم خليفة العريفي، الذي اكتشفها، وكانت تهوى شعر نزار قباني.
وتضمنت الجلسة عزفاً منفرداً على آلة القانون بأنامل الفنان أحمد جارود، بحضور محمد السويجي مدير دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية، وعدد من المسؤولين الحكوميين بخورفكان، حيث كرم السويجي في ختام الجلسة الدكتورة حبيب والجهات المساهمة في نجاح البرنامج.
في كلباء إدارات الإعلامية أمل النقبي برنامج «قراءات شعرية» وقدمت في مستهل الجلسة نبذة عن الشاعر سلطان محمد مفتاح الزعابي، بعدها قام بقراءة عدد من أعماله الشعرية تفاعل معها الجمهور بحضور محمد السويجي وعدد من المهتمين بالشعر والأدب.
وأشارت أمل النقبي في حديثها عن مسيرة الزعابي إلى أن الشاعر من مواليد مدينة كلباء، ظهر كعلامة بارزة في مسيرة الأدب والشعر الشعبي وحظي بالبروز الإعلامي مع تشكيل برامج الشعر في تلفزيون أبوظبي، حيث انضم إلى شعراء المنطقة الشرقية وأثرى الزعابي مسيرته بالكثير من القصائد الشعرية في شتى ضروب الشعر ما بين الغزلي والوطني والحماسي والرثائي، وله عدة دواوين شعرية والعديد من القصائد المسجلة التي ظهرت ومازالت على وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
