دبي: يمامة بدوان
أعلن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل»، رصد التركيب الزماني والمكاني للتوهّج الليلي للأشعة فوق البنفسجية البعيدة في الكوكب الأحمر، بوساطة ملاحظات المقياس الطيفي للأشعة فوق البنفسجية، في ورقة علمية بقلم سكوت إنغلاند، جزءاً من العدد الخاص للنتائج الأولى من المشروع عبر رسائل البحوث الجيوفيزيائية.
وقال المشروع في تغريدة على «تويتر»: رصدت صورة الوهج الليلي عند طول موجي محدد البقع الساطعة التي تبرز من مناطق أخرى من الكوكب الأحمر. كما كشفت الأطياف التي لوحظت في بعض المناطق المميزة بعلامتي + والنجمة (كما تظهر في الصورة)، وتعبر عن تغييرات جذرية في بعض الأطوال الموجية، بينما يظل بعضها الآخر كما هو.
وأوضح المشروع أن التوهّج الليلي هو الضوء المنبعث من الغلاف الجوي للكوكب الأحمر، حيث إنه في كثير من الأحيان تتفاوت شدة سطوعه، كما توقعنا، وخاصة في بين شروق الشمس ومنتصف النهار، وبالمقارنة بين السطوع عند القطب وخط الاستواء، إلا أن ملاحظات المقياس الطيفي بالأشعة فوق البنفسجية، كشفت بقعاً مشرقة في ذلك التوهّج. كما لوحظ أنها تغطي أجزاء كبيرة من الكوكب في بعض الأحيان، على عكس التوقعات.
وذكر أنه إلى جانب «سكوت إنغلاند»، شارك في الورقة العلمية: سونال جين، وجاستن ديغان، ومايكل شافين، وغريغ هولسكلاو، وج. إيفان، وجون كوريرا، ومات فيلينجيم، وروبرت ليليس، وحصة المطروشي، وفاطمة لوتاه، وحور المازمي.
وفي وقت سابق من العام الجاري، تمكن المسبار، من رصد عدد من الظواهر في الكوكب الأحمر، منها القيمة التقديرية لدرجة حرارة الغلاف الجوي للمريخ، في موسم أفليون، بملاحظات المقياس الطيفي للأشعة تحت الحمراء، التي رصدت عدداً من السحب الرقيقة، خاصة بالقرب من خط الاستواء، وعاصفة غبارية في معظم أرجاء الغلاف الجوي لبضعة أسابيع، وبيانات علمية عن أول أكسيد الكربون، عبر المقياس الطيفي بالأشعة فوق البنفسجية.
أعلن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل»، رصد التركيب الزماني والمكاني للتوهّج الليلي للأشعة فوق البنفسجية البعيدة في الكوكب الأحمر، بوساطة ملاحظات المقياس الطيفي للأشعة فوق البنفسجية، في ورقة علمية بقلم سكوت إنغلاند، جزءاً من العدد الخاص للنتائج الأولى من المشروع عبر رسائل البحوث الجيوفيزيائية.
وقال المشروع في تغريدة على «تويتر»: رصدت صورة الوهج الليلي عند طول موجي محدد البقع الساطعة التي تبرز من مناطق أخرى من الكوكب الأحمر. كما كشفت الأطياف التي لوحظت في بعض المناطق المميزة بعلامتي + والنجمة (كما تظهر في الصورة)، وتعبر عن تغييرات جذرية في بعض الأطوال الموجية، بينما يظل بعضها الآخر كما هو.
وأوضح المشروع أن التوهّج الليلي هو الضوء المنبعث من الغلاف الجوي للكوكب الأحمر، حيث إنه في كثير من الأحيان تتفاوت شدة سطوعه، كما توقعنا، وخاصة في بين شروق الشمس ومنتصف النهار، وبالمقارنة بين السطوع عند القطب وخط الاستواء، إلا أن ملاحظات المقياس الطيفي بالأشعة فوق البنفسجية، كشفت بقعاً مشرقة في ذلك التوهّج. كما لوحظ أنها تغطي أجزاء كبيرة من الكوكب في بعض الأحيان، على عكس التوقعات.
وذكر أنه إلى جانب «سكوت إنغلاند»، شارك في الورقة العلمية: سونال جين، وجاستن ديغان، ومايكل شافين، وغريغ هولسكلاو، وج. إيفان، وجون كوريرا، ومات فيلينجيم، وروبرت ليليس، وحصة المطروشي، وفاطمة لوتاه، وحور المازمي.
وفي وقت سابق من العام الجاري، تمكن المسبار، من رصد عدد من الظواهر في الكوكب الأحمر، منها القيمة التقديرية لدرجة حرارة الغلاف الجوي للمريخ، في موسم أفليون، بملاحظات المقياس الطيفي للأشعة تحت الحمراء، التي رصدت عدداً من السحب الرقيقة، خاصة بالقرب من خط الاستواء، وعاصفة غبارية في معظم أرجاء الغلاف الجوي لبضعة أسابيع، وبيانات علمية عن أول أكسيد الكربون، عبر المقياس الطيفي بالأشعة فوق البنفسجية.
