دبي: «الخليج»
استضاف مركز المعرفة الذي ترعاه وتنظمه «هيئة تنمية المجتمع» في دبي، على هامش فعاليات «إكسبو أصحاب الهمم الدولي» الذي اختتم أعماله الخميس في مركز دبي التجاري العالمي، خلال الأيام الثلاثة للحدث، عدداً من أبرز المتحدثين والشركات والجهات الفعالة في مجال تقنيات وبرامج أصحاب الهمم.
تضمنت محاور النقاش التي طرحتها أوراق العمل: الدمج والتمكين والصحة العامة، وتحدثت أريج المعلم، الأمينة العامة لجمعية أسر التوحد في المملكة العربية السعودية، وبحضور الأمير سعود بن عبد العزيز بن فرحان آل سعود، رئيس الجمعية، عن جهود الجمعية لدمج ذوي التوحد في المجتمع، وإيجاد مناخ ملائم لهم ضمن جميع القطاعات والمؤسسات. وبينت أن الجمعية تعمل على عقد اتفاقات خليجية ونقل التجارب السعودية والقصص المستفادة في هذا المجال، إيماناً منها بأن دمج ذوي التوحد عملية مستمرة تتطلب تعاون جميع الأطراف.
كما استقبل مركز المعرفة عدداً من الشركات الموفرة لحلول تقنية متقدمة ومنوعة، لخدمة أصحاب الهمم، مع اتساع هذا التعريف، ليشمل جميع من يتعرضون لأي نوع من الإعاقات في أي مرحلة من حياتهم، مثل كسر أو عمى مؤقت، أو غير ذلك.
وتوفر تقنية «سمارت بوكس» حلولاً مختلفة للتأهيل السلوكي، وتأهيل النطق، تتناسب مع مختلف أنواع الإعاقات، بما فيها الذهنية والحسية، وصعوبات النطق والصمم، وغيرها، حيث تتيح أدوات مختلفة لترجمة مشاعر الشخص ورغباته لكلام منطوق بأكثر من ثلاثين لغة، من ضمنها العربية، وتمكن هذه التقنية الأشخاص من توسيع قدرتهم على التواصل، بشكل لافت، يمكنهم من التعبير عن رغباتهم في الاستجابة للمحيطين بهم، والاندماج في مؤسسات التعليم والعمل.
كما افتتحت فعاليات اليوم لمركز المعرفة، بمحاضرة قدمتها لمياء الفالح، مديرة خدمات الدمج في مدينة سلطان بن عبد العزيز الإنسانية في الرياض، للإضاءة على حقوق هذه الفئة، واللفت إلى فرص تطوير جودة حياتهم من مختلف المجالات.
استضاف مركز المعرفة الذي ترعاه وتنظمه «هيئة تنمية المجتمع» في دبي، على هامش فعاليات «إكسبو أصحاب الهمم الدولي» الذي اختتم أعماله الخميس في مركز دبي التجاري العالمي، خلال الأيام الثلاثة للحدث، عدداً من أبرز المتحدثين والشركات والجهات الفعالة في مجال تقنيات وبرامج أصحاب الهمم.
تضمنت محاور النقاش التي طرحتها أوراق العمل: الدمج والتمكين والصحة العامة، وتحدثت أريج المعلم، الأمينة العامة لجمعية أسر التوحد في المملكة العربية السعودية، وبحضور الأمير سعود بن عبد العزيز بن فرحان آل سعود، رئيس الجمعية، عن جهود الجمعية لدمج ذوي التوحد في المجتمع، وإيجاد مناخ ملائم لهم ضمن جميع القطاعات والمؤسسات. وبينت أن الجمعية تعمل على عقد اتفاقات خليجية ونقل التجارب السعودية والقصص المستفادة في هذا المجال، إيماناً منها بأن دمج ذوي التوحد عملية مستمرة تتطلب تعاون جميع الأطراف.
كما استقبل مركز المعرفة عدداً من الشركات الموفرة لحلول تقنية متقدمة ومنوعة، لخدمة أصحاب الهمم، مع اتساع هذا التعريف، ليشمل جميع من يتعرضون لأي نوع من الإعاقات في أي مرحلة من حياتهم، مثل كسر أو عمى مؤقت، أو غير ذلك.
وتوفر تقنية «سمارت بوكس» حلولاً مختلفة للتأهيل السلوكي، وتأهيل النطق، تتناسب مع مختلف أنواع الإعاقات، بما فيها الذهنية والحسية، وصعوبات النطق والصمم، وغيرها، حيث تتيح أدوات مختلفة لترجمة مشاعر الشخص ورغباته لكلام منطوق بأكثر من ثلاثين لغة، من ضمنها العربية، وتمكن هذه التقنية الأشخاص من توسيع قدرتهم على التواصل، بشكل لافت، يمكنهم من التعبير عن رغباتهم في الاستجابة للمحيطين بهم، والاندماج في مؤسسات التعليم والعمل.
كما افتتحت فعاليات اليوم لمركز المعرفة، بمحاضرة قدمتها لمياء الفالح، مديرة خدمات الدمج في مدينة سلطان بن عبد العزيز الإنسانية في الرياض، للإضاءة على حقوق هذه الفئة، واللفت إلى فرص تطوير جودة حياتهم من مختلف المجالات.
