متابعة: ضمياء فالح
رغم فوز فرنسا على المغرب 2- صفر وتأهل الديوك إلى نهائي المونديال، لم تكن بداية المباراة في نصف النهائي مثالية للنجم الفرنسي كيليان مبابي، إذ أرسل كرة قوية صوب المدرجات أثناء الإحماء وارتطمت الكرة بوجه مشجع فرنسي سالت على وجهه الدماء.
وذهب مبابي ليعتذر من المشجع في ملعب البيت، لكن مزاج بطل العالم للتسجيل تعكر صفوه ولم يسجل في المباراة، لكنه صنع هدف مواني الثاني وأربك حسابات المغرب الدفاعية.
وزار الرئيس الفرنسي ماكرون غرفة ملابس منتخب المغرب للثناء على سفيان أمرابط وقال له: «أنت أفضل لاعب وسط في البطولة» ثم انتقل لتهنئة لاعبي فرنسا.
وانتشرت احتفالية لاعبي الديوك بغرفة الملابس، لكن إبراهيما كوناتي من جهته لم يستمتع بالفرحة مع زملائه بعد الفوز لأن مسؤولي فيفا طلبوا من نجم ليفربول ومن جول كوندي نجم برشلونة تقديم عينة فحص منشطات بعد المباراة وعلق كوناتي: «لا نستطيع حتى الاحتفال بالتأهل» فرد عليه كوندي: «هذا شيء مقزز».
وابتسمت المباراة لراندال كولو مواني الذي سجل بعد 44 ثانية من نزوله وبتمريرة من مبابي ثالث أسرع هدف من الدكة في تاريخ نصف نهائي كأس العالم وقال: «أنا في حلم ومن الصعب الاستيقاظ منه، إنه شيء سحري لا يمكن وصفه بالكلمات. تتبعت تحرك مبابي وهو الذي قام بكل العمل».
وعلق ألن شيرر أسطورة إنجلترا ونيوكاسل: «لا تمانع إن كان لديك مثله على الدكة». بيد أن نجم أتلتيكو مدريد أنطوان جريزمان، أفضل لاعب في المباراة، هو الذي خطف أنظار المحللين وقال عنه شيرر: «كان أفضل لاعب في المباراة بامتياز وعلينا مدح المدرب ديشان لطريقة استخدامه اللاعب. يمتلك موهبة سوبر وذكي ويقرأ المباراة بسرعة، هو وتشواميني ( لاعب ريال مدريد ) كانا رائعين في الواجب الدفاعي».
وشبه بول بوجبا بطل عالم فرنسا 2018 زميله جريزمان ب«نجولو كانتي» نجم تشيلسي وكتب على إنستجرام: «جريزمان كانتي» كما فعل أسطورة تشيلسي الإيفواري ديدييه دروجبا الذي قال: «أنطوان جريزمان بدا لي أكثر شبهاً بكانتي منه لجريزمان».
رغم فوز فرنسا على المغرب 2- صفر وتأهل الديوك إلى نهائي المونديال، لم تكن بداية المباراة في نصف النهائي مثالية للنجم الفرنسي كيليان مبابي، إذ أرسل كرة قوية صوب المدرجات أثناء الإحماء وارتطمت الكرة بوجه مشجع فرنسي سالت على وجهه الدماء.
وذهب مبابي ليعتذر من المشجع في ملعب البيت، لكن مزاج بطل العالم للتسجيل تعكر صفوه ولم يسجل في المباراة، لكنه صنع هدف مواني الثاني وأربك حسابات المغرب الدفاعية.
وزار الرئيس الفرنسي ماكرون غرفة ملابس منتخب المغرب للثناء على سفيان أمرابط وقال له: «أنت أفضل لاعب وسط في البطولة» ثم انتقل لتهنئة لاعبي فرنسا.
وانتشرت احتفالية لاعبي الديوك بغرفة الملابس، لكن إبراهيما كوناتي من جهته لم يستمتع بالفرحة مع زملائه بعد الفوز لأن مسؤولي فيفا طلبوا من نجم ليفربول ومن جول كوندي نجم برشلونة تقديم عينة فحص منشطات بعد المباراة وعلق كوناتي: «لا نستطيع حتى الاحتفال بالتأهل» فرد عليه كوندي: «هذا شيء مقزز».
وابتسمت المباراة لراندال كولو مواني الذي سجل بعد 44 ثانية من نزوله وبتمريرة من مبابي ثالث أسرع هدف من الدكة في تاريخ نصف نهائي كأس العالم وقال: «أنا في حلم ومن الصعب الاستيقاظ منه، إنه شيء سحري لا يمكن وصفه بالكلمات. تتبعت تحرك مبابي وهو الذي قام بكل العمل».
وعلق ألن شيرر أسطورة إنجلترا ونيوكاسل: «لا تمانع إن كان لديك مثله على الدكة». بيد أن نجم أتلتيكو مدريد أنطوان جريزمان، أفضل لاعب في المباراة، هو الذي خطف أنظار المحللين وقال عنه شيرر: «كان أفضل لاعب في المباراة بامتياز وعلينا مدح المدرب ديشان لطريقة استخدامه اللاعب. يمتلك موهبة سوبر وذكي ويقرأ المباراة بسرعة، هو وتشواميني ( لاعب ريال مدريد ) كانا رائعين في الواجب الدفاعي».
وشبه بول بوجبا بطل عالم فرنسا 2018 زميله جريزمان ب«نجولو كانتي» نجم تشيلسي وكتب على إنستجرام: «جريزمان كانتي» كما فعل أسطورة تشيلسي الإيفواري ديدييه دروجبا الذي قال: «أنطوان جريزمان بدا لي أكثر شبهاً بكانتي منه لجريزمان».
