تتواصل فعاليات القرية التراثية المصاحبة لمهرجان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد لسباق الهجن، ومزاينة الإبل «التلة – 2023»، بميدان التلة في إمارة عجمان، التي انطلقت الأحد، على مدار خمسة أيام متتالية.
وتحفل القرية التراثية بالعديد من الفعاليات والأنشطة التي تخدم جميع أفراد العائلة، إلى جانب مسابقات تراثية ووطنية وتوزيع جوائز وهدايا على الحضور.
وتضم القرية العديد من أركان الأسر المنتجة، وأركاناً للمأكولات الشعبية، ومسرحاً للفعاليات المتنوعة والفرق الشعبية الحربية، والعروض الفلكلورية للرزفة الشعبية.
وتوجه عبيد بن جراح، مدير مضمار التلة، بالشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لرعايته، ودعمه المستمر، ودوره في نهضة الرياضات التراثية التي تمثل إرث الآباء والأجداد، وحرصه الكبير على نقل هذا الموروث إلى أجيال الحاضر وتعزيز مكانته المجتمعية.
وأكد أن القرية التراثية المصاحبة للمهرجان تضمّ الكثير من الأنشطة والفعاليات والمسابقات التراثية والوطنية والحرف التراثية والمصنوعات الوطنية، بمشاركة العديد من الأسر المنتجة، وأصحاب المواهب الرائدة في مختلف المجالات؛ حيث تأخذ القرية زوارها في رحلة بين الأركان بطابع تراثي حديث ومميز.
وأشارت أم راشد، مشرفة القرية التراثية إلى أن الهدف هو تسليط الضوء على ثقافة وتراث مجتمع الإمارات، وتمكين ودعم الأسر المنتجة والمواهب المحلية في مجال الحرف اليدوية والفنون، منها تصميم الأزياء، والطهي، والحرف اليدوية المرتبطة بالمنطقة وتراثها.
وأضافت: «فخورون برسالة المهرجان الذي بات يمثل مناسبة سنوية تراثية يترقبها الجميع، وهذا ما شاهدناه في القرية التراثية، التي حفلت بالإقبال الكبير والمشاركة الواسعة من المواطنين والمقيمين».
وتحفل القرية التراثية بالعديد من الفعاليات والأنشطة التي تخدم جميع أفراد العائلة، إلى جانب مسابقات تراثية ووطنية وتوزيع جوائز وهدايا على الحضور.
وتضم القرية العديد من أركان الأسر المنتجة، وأركاناً للمأكولات الشعبية، ومسرحاً للفعاليات المتنوعة والفرق الشعبية الحربية، والعروض الفلكلورية للرزفة الشعبية.
وتوجه عبيد بن جراح، مدير مضمار التلة، بالشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لرعايته، ودعمه المستمر، ودوره في نهضة الرياضات التراثية التي تمثل إرث الآباء والأجداد، وحرصه الكبير على نقل هذا الموروث إلى أجيال الحاضر وتعزيز مكانته المجتمعية.
وأكد أن القرية التراثية المصاحبة للمهرجان تضمّ الكثير من الأنشطة والفعاليات والمسابقات التراثية والوطنية والحرف التراثية والمصنوعات الوطنية، بمشاركة العديد من الأسر المنتجة، وأصحاب المواهب الرائدة في مختلف المجالات؛ حيث تأخذ القرية زوارها في رحلة بين الأركان بطابع تراثي حديث ومميز.
وأشارت أم راشد، مشرفة القرية التراثية إلى أن الهدف هو تسليط الضوء على ثقافة وتراث مجتمع الإمارات، وتمكين ودعم الأسر المنتجة والمواهب المحلية في مجال الحرف اليدوية والفنون، منها تصميم الأزياء، والطهي، والحرف اليدوية المرتبطة بالمنطقة وتراثها.
وأضافت: «فخورون برسالة المهرجان الذي بات يمثل مناسبة سنوية تراثية يترقبها الجميع، وهذا ما شاهدناه في القرية التراثية، التي حفلت بالإقبال الكبير والمشاركة الواسعة من المواطنين والمقيمين».
