الشارقة: (وام)
شهد سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، توقيع مذكرتي تفاهم بين جامعة الشارقة، وجامعة أوتاوا الكندية، ومعهد سكولكوفو للعلوم والتكنولوجيا الروسي، وذلك في مكتب سموه في الجامعة.
وقّع المذكرة الأولى بين جامعة الشارقة وجامعة أوتاوا الكندية، الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير جامعة الشارقة، والدكتور جاك فيرمونت، رئيس جامعة أوتاوا.
وتقضي المذكرة بتعاون الجامعتين في مجالات مختلفة تتضمن تبادل الطلبة لدرجات البكالوريوس والدراسات العليا، والتعاون في برامج تدريب الطلبة، وتبادل المنشورات العلمية والمواد الأكاديمية، وحضور المؤتمرات والندوات وورش العمل، والتعاون في الميادين البحثية من خلال تبادل أعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الدراسات العليا، وباحثي ما بعد الدكتوراه.
ووقّع مذكرة التفاهم الثانية بين جامعة الشارقة ومعهد سكولكوفو للعلوم والتكنولوجيا الروسي، الدكتور حميد مجول النعيمي مدير الجامعة، والدكتور ألكسندر كوليشوف رئيس المعهد.
وتنص المذكرة على تبادل التعاون في البحث العلمي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف الميادين والتخصصات الطبية والصحية، والهندسية والخدمات الاجتماعية وميادين الابتكار والإبداع العلمي وريادة الأعمال، فضلاً عن تبادل أعضاء الهيئة التدريسية والعلماء وطلبة الدراسات العليا.
شهد سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، توقيع مذكرتي تفاهم بين جامعة الشارقة، وجامعة أوتاوا الكندية، ومعهد سكولكوفو للعلوم والتكنولوجيا الروسي، وذلك في مكتب سموه في الجامعة.
وقّع المذكرة الأولى بين جامعة الشارقة وجامعة أوتاوا الكندية، الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير جامعة الشارقة، والدكتور جاك فيرمونت، رئيس جامعة أوتاوا.
وتقضي المذكرة بتعاون الجامعتين في مجالات مختلفة تتضمن تبادل الطلبة لدرجات البكالوريوس والدراسات العليا، والتعاون في برامج تدريب الطلبة، وتبادل المنشورات العلمية والمواد الأكاديمية، وحضور المؤتمرات والندوات وورش العمل، والتعاون في الميادين البحثية من خلال تبادل أعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الدراسات العليا، وباحثي ما بعد الدكتوراه.
ووقّع مذكرة التفاهم الثانية بين جامعة الشارقة ومعهد سكولكوفو للعلوم والتكنولوجيا الروسي، الدكتور حميد مجول النعيمي مدير الجامعة، والدكتور ألكسندر كوليشوف رئيس المعهد.
وتنص المذكرة على تبادل التعاون في البحث العلمي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف الميادين والتخصصات الطبية والصحية، والهندسية والخدمات الاجتماعية وميادين الابتكار والإبداع العلمي وريادة الأعمال، فضلاً عن تبادل أعضاء الهيئة التدريسية والعلماء وطلبة الدراسات العليا.
