قالت كريستين لاغارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي إن قرار الصين بإعادة فتح اقتصادها سيزيد التضخم في أوروبا، حيث يتنافس كلاهما على المزيد من مصادر الطاقة.
وكان هناك نقاش مكثف هذا الأسبوع في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس حول ما إذا كان قرار بكين بإنهاء سياسة «صفر كوفيد» سيحدث تضخماً أكثر أو أقل.
ومن ناحية أخرى، يجادل البعض بأنه نظراً لاستعادة النشاط في قطاع سلاسل التوريد، فإن إعادة استئناف النشاط الاقتصادي في الصين قد تخفف بعض الضغوط التضخمية التي واجهتها أوروبا في الأشهر الأخيرة.
ومن ناحية أخرى، يشير آخرون إلى أن الصين ستستهلك المزيد من الطاقة وهذا سيزيد من الضغوط التضخمية المستمرة.
وأوضحت لاغارد، في «دافوس» أن البنك المركزي الأوروبي عازم على إعادة التضخم إلى 2% وفي الوقت المناسب. وقالت إنها مسرورة بالإشارات المحسنة من اقتصاد منطقة اليورو، مشيرة إلى أن التضخم مرتفع للغاية بكل المقاييس، وأن سوق العمل يمكن أن يبقي ضغوط الأسعار مرتفعة.
وفي حديثها في دافوس، قالت لاغارد إن توقعات النمو كانت أقل تهديداً مما توقعه «المركزي» الأوروبي، وإن 2022 لم تكن سنة رائعة، «لكنها أفضل بكثير مما كنا نخشاه».
(وكالات)
وكان هناك نقاش مكثف هذا الأسبوع في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس حول ما إذا كان قرار بكين بإنهاء سياسة «صفر كوفيد» سيحدث تضخماً أكثر أو أقل.
ومن ناحية أخرى، يجادل البعض بأنه نظراً لاستعادة النشاط في قطاع سلاسل التوريد، فإن إعادة استئناف النشاط الاقتصادي في الصين قد تخفف بعض الضغوط التضخمية التي واجهتها أوروبا في الأشهر الأخيرة.
ومن ناحية أخرى، يشير آخرون إلى أن الصين ستستهلك المزيد من الطاقة وهذا سيزيد من الضغوط التضخمية المستمرة.
وأوضحت لاغارد، في «دافوس» أن البنك المركزي الأوروبي عازم على إعادة التضخم إلى 2% وفي الوقت المناسب. وقالت إنها مسرورة بالإشارات المحسنة من اقتصاد منطقة اليورو، مشيرة إلى أن التضخم مرتفع للغاية بكل المقاييس، وأن سوق العمل يمكن أن يبقي ضغوط الأسعار مرتفعة.
وفي حديثها في دافوس، قالت لاغارد إن توقعات النمو كانت أقل تهديداً مما توقعه «المركزي» الأوروبي، وإن 2022 لم تكن سنة رائعة، «لكنها أفضل بكثير مما كنا نخشاه».
(وكالات)
