أبوظبي : عماد الدين خليل
تصوير : محمد السمّاني
تحت رعاية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تنطلق فعاليات الدورة السادسة عشرة من معرض «الدفاع الدولي (آيدكس 2023)» والدورة السابعة من معرض «الدفاع البحري (نافدكس 2023)»، ومؤتمر الدفاع الدولي المصاحب لهما من 20 إلى 24 فبراير الجاري، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. حيث تعدّ هذه الدورة التي تتزامن مع مرور 30 عاماً على انطلاق المعرض، وهي الأضخم في تاريخه، وتستقطب مشاركة عالمية واسعة من جميع قارات العالم، تمثل 1350 شركة و65 دولة.
وتنظم مجموعة «أدنيك»، بالتعاون مع وزارة الدفاع المعرضين اللذين يوفران منصة دولية لعرض أحدث الابتكارات في قطاع الدفاع الدولي، وملتقى عالمياً لاستعراض تطورات القطاع من تكنولوجيا ومعدات متطورة، ويشكلان فرصة لعقد الشراكات الاستراتيجية بين كبرى الشركات المتخصصة في قطاع الصناعات الدفاعية والعسكرية من مختلف دول العالم.
وأعلنت اللجنة العليا المنظمة للمعرضين تفاصيل الدورة السادسة عشرة من معرض «الدفاع الدولي (آيدكس 2023)»، والدورة السابعة من معرض«الدفاع البحري (نافدكس 2023)» ومؤتمر الدفاع الدولي المصاحب لهما خلال مؤتمر صحفي عقد صباح أمس في أبوظبي.
وقال اللواء الركن الطيار فارس خلف المزروعي، رئيس اللجنة «تحظى هذه الدورة من المعرضين بأهمية خاصة واهتمام كبير، كونها الأكبر في تاريخ المعرض على جميع المستويات. ويعدّ المعرضان منصة عالمية لتواصل صنّاع القرار والخبراء، للاطلاع على أحدث ما توصلت إليه قطاعات الدفاع والأمن العالمية، من تقنيات ومعدات مبتكرة تسهم في تحقيق السلم العالمي وإدامته، وتشهد الدورة الحالية، إقبالاً قياسياً من كبرى الشركات الدولية المتخصصة في قطاع الصناعات الدفاعية، والوفود والمتخصصين من جميع أنحاء العالم، ما يعدّ شهادة دولية على المكانة الاستراتيجية التي تتمتع بها هذه الفعاليات ودورها في رسم ملامح ومستقبل قطاع الصناعات الدفاعية على مختلف الصعد».
وأضاف «نواصل العمل مع شركائنا لتنظيم دورة استثنائية تليق بمكانة دولة الإمارات وإمارة أبوظبي، وجهةً رائدةً لتنظيم كبرى الفعاليات العالمية. وأتوجه بجزيل الشكر إلى مجموعة «أدنيك» ولكل اللجان القائمة على تنظيم المعرض، وجميع المؤسسات الوطنية، على جهودهم وتعاونهم لإنجاح هذه الفعاليات المهمة».
وقال اللواء الركن الدكتور مبارك الجابري، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة «حققت دولة الإمارات بفضل قيادتنا الرشيدة ورؤيتها المستقبلية، مكانة مرموقة في قطاع الصناعات الدفاعية، لتصبح وجهة للقادة وصناع القرار والخبراء من جميع أنحاء العالم، ويعدّ قطاع الصناعات الدفاعية أحد أبرز القطاعات الواعدة التي تقوم عليها خطط التنمية المستقبلية لتنويع مصادر الدخل للأعوام الخمسين المقبلة».
وأضاف «يندرج دعم وزارة الدفاع للمعرضين، ضمن جهود الدولة الرامية لمواكبة تطورات الثورة الصناعية الرابعة، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة والتنمية المستدامة في مختلف القطاعات الاقتصادية والمجتمعية.
ونحن اليوم نواصل البناء على النجاحات والإنجازات، حيث نشهد مشاركة قياسية من القادة وصناع القرار والمختصين والوفود الرسمية من مختلف دول العالم، حيث من المنتظر أن يتجاوز عدد الوفود الرسمية التي ستزور المعرضين على مدى 5 أيام 350 وفداً من مختلف دول العالم، وبنسبة نمو تبلغ 191% مقارنة بالدورة السابقة عام 2021، حيث وضعت اللجنة المنظمة بالتعاون مع مجموعة أدنيك والجهات المختصة خطة مفصلة ومدروسة لضمان تلبية وتجاوز تطلعات كافة الضيوف والوفود الرسمية».
وأضاف «يصاحب المعرضين تنظيم مؤتمر الدفاع الدولي 2023، بتاريخ 19 فبراير 2023 في مركز «أدنوك» للأعمال، من مجموعة أدنيك بالتعاون مع وزارة الدفاع وبشراكة استراتيجية مع مجلس التوازن «توازن»، ويستقطب طيفاً واسعاً من قادة ومسؤولين رفيعين وممثلي الجهات الدفاعية والأمنية والأكاديمية والشركات في المنطقة والعالم لمناقشة وتبادل الأفكار في أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيات الحديثة والتقنيات المتقدمة».
وأضاف «يشارك في المؤتمر الذي يقام تحت شعار «التأقلم والاستكشاف والتحول: إعادة رسم ملامح جوانب الأمن والمجتمع والتجربة الإنسانية في عصر التحول التكنولوجي»، ما يزيد على 1800 مشارك وبنسبة نمو تجاوزت الـ 25% مقارنة بالدورة السابقة، ويتخلله 4 جلسات نقاشية تتناول التبعات الاقتصادية والاجتماعية ومخاطر الاعتماد للتقنيات الحديثة، وتطوير المواهب وإدارة رأس المال البشري، وتأثير التقنيات على مستقبل العمليات الدفاعية».
وقال حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك «هذه الدورة استثنائية بكل المقاييس، حيث نحتفل بمرور 30 عاماً على انطلاق المعرض عام 1993، كما تعدّ هذه الدورة الأكبر في تاريخ هذا الحدث العالمي، حيث ارتفع عدد الشركات العارضة إلى 1350 شركة وبنسبة نمو قدرها 50% مقارنة بالدورة السابقة في عام 2021، في حين ارتفع عدد هذه الشركات بنسبة 285% مقارنة للدورة الأولى للمعرض في عام 1993».
وتابع:«ومن المنتظر أن تستقطب الدورة الحالية ما يزيد عن 130 ألف زائر من كبار الشخصيات وصناع القرار والمتخصصين من جميع أنحاء العالم، وبنسبة نمو قدرها 209% عن دورة2021، أما على صعيد الدول المشاركة، فقد ارتفع عددها ليصل إلى 65 دولة، وبنسبة نمو قدرها 10% على دورة العام 2021 و200% مقارنة مع النسخة الأولى للمعرض.»
وأوضح الظاهري «أن عدد الأجنحة الوطنية قد ارتفع ليصل إلى 41، وبنسبة نمو 17 % مقارنة بالدورة السابقة، في حين حيث زادت المساحة الكلية بنسبة 20%، لتصل إلى 165 ألف متر مربع، وإذا ما قارنا مساحة الدورة الحالية للمعرض بالدورة الأولى في عام 1993، فإن هذه المساحات قد زاد بمقدار 135 ضعفاً مقارنة بمساحة الدورة الأولى التي لم تتجاوز الـ 1,200 متر مربع».
وأضاف «أسهم معرض أيدكس منذ انطلاقته الأولى قبل 3 عقود في دعم تطور الصناعات الدفاعية الوطنية، حيث تشهد الدورة الحالية مشاركة ما نحو 180 شركة وطنية عارضة بنسبة 16% من إجمالي الشركات العارضة الدولية، في حين يعدّ الجناح الإماراتي الأكبر في المعرض بمساحة إجمالية 23700 متر مربع، يليه الجناح التركي ومن ثم الجناح الأمريكي، ما يؤكد الدور الكبير للمعرض في دعم الصناعات الوطنية عن طريق إبرام الشراكات مع المؤسسات الدولية والترويج لمنتجاتها في الأسواق الجديدة».
وقال «تشهد الدورة الحالية إقامة معرض»نافدكس«للمرة الأولى في قاعة مارينا أدنيك الجديدة، التي تمتد على مساحة تتجاوز الـ 10 آلاف متر مربع، وتعد الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط، ما أسهم في نمو عدد الشركات العارضة في الدورة الحالية لمعرض نافدكس بنسبة 206% مقارنة مع الدورة السابقة، كما ارتفعت المساحة الإجمالية للمعرض بنسبة 35% لتصل إلى 57 ألف متر مربع».
وبين الظاهري أن دورة هذا العام تنفرد بمزايا ومبادرات تقام لأول مرة، حيث يشارك فيه 9 دول للمرة الأولى، وهين: أوزباكستان، أيرلندا، نيجيريا، مونتينيغرو، الكويت، ليتوانيا، بنغلاديش وموناكو.
كما أضيفت القاعة رقم 13، بمساحة إجمالية 2,200 متر مربع لاستضافة الشركات العارضة الجديدة،وتدشين قاعة إضافية تضم منطقة مخصصة للشركات الناشئة، على مساحة 1500 متر مربع، والتي تستقطب 82 شركة ناشئة من 25 دولة، لعرض أبرز تقنياتها ومنتجاتها. كما أطلقت جلسات أيدكس الحوارية، التي تستقطب كبار صناع القرار في القطاعين الحكومي والخاص، وإطلاق برنامج «أيدكس ثينك تانك» للمرة الأولى، الذي يضم جلسات مغلقة للخبراء والمتخصصين في القطاع.
تصوير : محمد السمّاني
تحت رعاية صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تنطلق فعاليات الدورة السادسة عشرة من معرض «الدفاع الدولي (آيدكس 2023)» والدورة السابعة من معرض «الدفاع البحري (نافدكس 2023)»، ومؤتمر الدفاع الدولي المصاحب لهما من 20 إلى 24 فبراير الجاري، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. حيث تعدّ هذه الدورة التي تتزامن مع مرور 30 عاماً على انطلاق المعرض، وهي الأضخم في تاريخه، وتستقطب مشاركة عالمية واسعة من جميع قارات العالم، تمثل 1350 شركة و65 دولة.
وتنظم مجموعة «أدنيك»، بالتعاون مع وزارة الدفاع المعرضين اللذين يوفران منصة دولية لعرض أحدث الابتكارات في قطاع الدفاع الدولي، وملتقى عالمياً لاستعراض تطورات القطاع من تكنولوجيا ومعدات متطورة، ويشكلان فرصة لعقد الشراكات الاستراتيجية بين كبرى الشركات المتخصصة في قطاع الصناعات الدفاعية والعسكرية من مختلف دول العالم.
وأعلنت اللجنة العليا المنظمة للمعرضين تفاصيل الدورة السادسة عشرة من معرض «الدفاع الدولي (آيدكس 2023)»، والدورة السابعة من معرض«الدفاع البحري (نافدكس 2023)» ومؤتمر الدفاع الدولي المصاحب لهما خلال مؤتمر صحفي عقد صباح أمس في أبوظبي.
وقال اللواء الركن الطيار فارس خلف المزروعي، رئيس اللجنة «تحظى هذه الدورة من المعرضين بأهمية خاصة واهتمام كبير، كونها الأكبر في تاريخ المعرض على جميع المستويات. ويعدّ المعرضان منصة عالمية لتواصل صنّاع القرار والخبراء، للاطلاع على أحدث ما توصلت إليه قطاعات الدفاع والأمن العالمية، من تقنيات ومعدات مبتكرة تسهم في تحقيق السلم العالمي وإدامته، وتشهد الدورة الحالية، إقبالاً قياسياً من كبرى الشركات الدولية المتخصصة في قطاع الصناعات الدفاعية، والوفود والمتخصصين من جميع أنحاء العالم، ما يعدّ شهادة دولية على المكانة الاستراتيجية التي تتمتع بها هذه الفعاليات ودورها في رسم ملامح ومستقبل قطاع الصناعات الدفاعية على مختلف الصعد».
وأضاف «نواصل العمل مع شركائنا لتنظيم دورة استثنائية تليق بمكانة دولة الإمارات وإمارة أبوظبي، وجهةً رائدةً لتنظيم كبرى الفعاليات العالمية. وأتوجه بجزيل الشكر إلى مجموعة «أدنيك» ولكل اللجان القائمة على تنظيم المعرض، وجميع المؤسسات الوطنية، على جهودهم وتعاونهم لإنجاح هذه الفعاليات المهمة».
وقال اللواء الركن الدكتور مبارك الجابري، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة «حققت دولة الإمارات بفضل قيادتنا الرشيدة ورؤيتها المستقبلية، مكانة مرموقة في قطاع الصناعات الدفاعية، لتصبح وجهة للقادة وصناع القرار والخبراء من جميع أنحاء العالم، ويعدّ قطاع الصناعات الدفاعية أحد أبرز القطاعات الواعدة التي تقوم عليها خطط التنمية المستقبلية لتنويع مصادر الدخل للأعوام الخمسين المقبلة».
وأضاف «يندرج دعم وزارة الدفاع للمعرضين، ضمن جهود الدولة الرامية لمواكبة تطورات الثورة الصناعية الرابعة، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة والتنمية المستدامة في مختلف القطاعات الاقتصادية والمجتمعية.
ونحن اليوم نواصل البناء على النجاحات والإنجازات، حيث نشهد مشاركة قياسية من القادة وصناع القرار والمختصين والوفود الرسمية من مختلف دول العالم، حيث من المنتظر أن يتجاوز عدد الوفود الرسمية التي ستزور المعرضين على مدى 5 أيام 350 وفداً من مختلف دول العالم، وبنسبة نمو تبلغ 191% مقارنة بالدورة السابقة عام 2021، حيث وضعت اللجنة المنظمة بالتعاون مع مجموعة أدنيك والجهات المختصة خطة مفصلة ومدروسة لضمان تلبية وتجاوز تطلعات كافة الضيوف والوفود الرسمية».
وأضاف «يصاحب المعرضين تنظيم مؤتمر الدفاع الدولي 2023، بتاريخ 19 فبراير 2023 في مركز «أدنوك» للأعمال، من مجموعة أدنيك بالتعاون مع وزارة الدفاع وبشراكة استراتيجية مع مجلس التوازن «توازن»، ويستقطب طيفاً واسعاً من قادة ومسؤولين رفيعين وممثلي الجهات الدفاعية والأمنية والأكاديمية والشركات في المنطقة والعالم لمناقشة وتبادل الأفكار في أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيات الحديثة والتقنيات المتقدمة».
وأضاف «يشارك في المؤتمر الذي يقام تحت شعار «التأقلم والاستكشاف والتحول: إعادة رسم ملامح جوانب الأمن والمجتمع والتجربة الإنسانية في عصر التحول التكنولوجي»، ما يزيد على 1800 مشارك وبنسبة نمو تجاوزت الـ 25% مقارنة بالدورة السابقة، ويتخلله 4 جلسات نقاشية تتناول التبعات الاقتصادية والاجتماعية ومخاطر الاعتماد للتقنيات الحديثة، وتطوير المواهب وإدارة رأس المال البشري، وتأثير التقنيات على مستقبل العمليات الدفاعية».
وقال حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك «هذه الدورة استثنائية بكل المقاييس، حيث نحتفل بمرور 30 عاماً على انطلاق المعرض عام 1993، كما تعدّ هذه الدورة الأكبر في تاريخ هذا الحدث العالمي، حيث ارتفع عدد الشركات العارضة إلى 1350 شركة وبنسبة نمو قدرها 50% مقارنة بالدورة السابقة في عام 2021، في حين ارتفع عدد هذه الشركات بنسبة 285% مقارنة للدورة الأولى للمعرض في عام 1993».
وتابع:«ومن المنتظر أن تستقطب الدورة الحالية ما يزيد عن 130 ألف زائر من كبار الشخصيات وصناع القرار والمتخصصين من جميع أنحاء العالم، وبنسبة نمو قدرها 209% عن دورة2021، أما على صعيد الدول المشاركة، فقد ارتفع عددها ليصل إلى 65 دولة، وبنسبة نمو قدرها 10% على دورة العام 2021 و200% مقارنة مع النسخة الأولى للمعرض.»
وأوضح الظاهري «أن عدد الأجنحة الوطنية قد ارتفع ليصل إلى 41، وبنسبة نمو 17 % مقارنة بالدورة السابقة، في حين حيث زادت المساحة الكلية بنسبة 20%، لتصل إلى 165 ألف متر مربع، وإذا ما قارنا مساحة الدورة الحالية للمعرض بالدورة الأولى في عام 1993، فإن هذه المساحات قد زاد بمقدار 135 ضعفاً مقارنة بمساحة الدورة الأولى التي لم تتجاوز الـ 1,200 متر مربع».
وأضاف «أسهم معرض أيدكس منذ انطلاقته الأولى قبل 3 عقود في دعم تطور الصناعات الدفاعية الوطنية، حيث تشهد الدورة الحالية مشاركة ما نحو 180 شركة وطنية عارضة بنسبة 16% من إجمالي الشركات العارضة الدولية، في حين يعدّ الجناح الإماراتي الأكبر في المعرض بمساحة إجمالية 23700 متر مربع، يليه الجناح التركي ومن ثم الجناح الأمريكي، ما يؤكد الدور الكبير للمعرض في دعم الصناعات الوطنية عن طريق إبرام الشراكات مع المؤسسات الدولية والترويج لمنتجاتها في الأسواق الجديدة».
وقال «تشهد الدورة الحالية إقامة معرض»نافدكس«للمرة الأولى في قاعة مارينا أدنيك الجديدة، التي تمتد على مساحة تتجاوز الـ 10 آلاف متر مربع، وتعد الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط، ما أسهم في نمو عدد الشركات العارضة في الدورة الحالية لمعرض نافدكس بنسبة 206% مقارنة مع الدورة السابقة، كما ارتفعت المساحة الإجمالية للمعرض بنسبة 35% لتصل إلى 57 ألف متر مربع».
وبين الظاهري أن دورة هذا العام تنفرد بمزايا ومبادرات تقام لأول مرة، حيث يشارك فيه 9 دول للمرة الأولى، وهين: أوزباكستان، أيرلندا، نيجيريا، مونتينيغرو، الكويت، ليتوانيا، بنغلاديش وموناكو.
كما أضيفت القاعة رقم 13، بمساحة إجمالية 2,200 متر مربع لاستضافة الشركات العارضة الجديدة،وتدشين قاعة إضافية تضم منطقة مخصصة للشركات الناشئة، على مساحة 1500 متر مربع، والتي تستقطب 82 شركة ناشئة من 25 دولة، لعرض أبرز تقنياتها ومنتجاتها. كما أطلقت جلسات أيدكس الحوارية، التي تستقطب كبار صناع القرار في القطاعين الحكومي والخاص، وإطلاق برنامج «أيدكس ثينك تانك» للمرة الأولى، الذي يضم جلسات مغلقة للخبراء والمتخصصين في القطاع.
