دبي: يمامة بدوان
كشفت «آي سبيس» أن مركبة هبوط المستكشف «راشد» أصبحت تحلق على ارتفاع 1.2 مليون كيلومتر من الأرض، وذلك بعد أن وصلت أبعد نقطة لها في يناير/ كانون ثاني الماضي، بحسب تغريدة نشرتها على «تويتر»، أرفقتها برسم بياني، يوضح موقع المركبة والمدار القمري.
وكانت مركبة «هاكتور آر»، والتي تحمل بداخلها أول مهمة إماراتية لاستكشاف سطح القمر، قد وصلت ارتفاع 1.4 مليون كيلومتر في 20 يناير الماضي، لتعود إلى ارتفاع 1.3 مليون كم في الأسبوع الماضي، بحسب ما نشرته «آي سبيس»، حيث تمثل هذه المرحلة بعد 62 يوماً من الرحلة باتجاه القمر، نجاح مناورة التحكم المدارية الرابعة.
ومن المتوقع بحسب الجدول الزمني للمهمة، هبوط «هاكتور آر» ذاتياً على سطح القمر نهاية إبريل/ نيسان المقبل، باعتمادها على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بها، وستحسب كيفية الهبوط بطريقة تجعلها تحافظ على مسارها، إلى أن تصل إلى النقطة المحددة في منطقة «فوهة أطلس»، وبعد التأكد من سلامة أجهزة المستكشف، وإجراء اختبار جهاز الاتصال الرئيسي مع مركبة الهبوط، ومعايرة الجهاز لتحسين الاتصال ورفع كفاءته، تنطلق المهمة العلمية لدولة الإمارات على سطح القمر، من خلال استقبال المحطة الأرضية في مركز محمد بن راشد للفضاء للبيانات والصور، التي ستكون الأولى من نوعها لمنطقة لم يتم استكشافها في مهمات سابقة.
كشفت «آي سبيس» أن مركبة هبوط المستكشف «راشد» أصبحت تحلق على ارتفاع 1.2 مليون كيلومتر من الأرض، وذلك بعد أن وصلت أبعد نقطة لها في يناير/ كانون ثاني الماضي، بحسب تغريدة نشرتها على «تويتر»، أرفقتها برسم بياني، يوضح موقع المركبة والمدار القمري.
وكانت مركبة «هاكتور آر»، والتي تحمل بداخلها أول مهمة إماراتية لاستكشاف سطح القمر، قد وصلت ارتفاع 1.4 مليون كيلومتر في 20 يناير الماضي، لتعود إلى ارتفاع 1.3 مليون كم في الأسبوع الماضي، بحسب ما نشرته «آي سبيس»، حيث تمثل هذه المرحلة بعد 62 يوماً من الرحلة باتجاه القمر، نجاح مناورة التحكم المدارية الرابعة.
ومن المتوقع بحسب الجدول الزمني للمهمة، هبوط «هاكتور آر» ذاتياً على سطح القمر نهاية إبريل/ نيسان المقبل، باعتمادها على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بها، وستحسب كيفية الهبوط بطريقة تجعلها تحافظ على مسارها، إلى أن تصل إلى النقطة المحددة في منطقة «فوهة أطلس»، وبعد التأكد من سلامة أجهزة المستكشف، وإجراء اختبار جهاز الاتصال الرئيسي مع مركبة الهبوط، ومعايرة الجهاز لتحسين الاتصال ورفع كفاءته، تنطلق المهمة العلمية لدولة الإمارات على سطح القمر، من خلال استقبال المحطة الأرضية في مركز محمد بن راشد للفضاء للبيانات والصور، التي ستكون الأولى من نوعها لمنطقة لم يتم استكشافها في مهمات سابقة.
