رأس الخيمة: «الخليج»
وقع محمد حسن السبب، مدير غرفة تجارة رأس الخيمة بالوكالة، مذكرة تفاهم وتعاون اقتصادي مشترك مع استيفن روزي، مدير عام اتحاد القطاع الخاص الرواندي، لدعم التعاون الثنائي والاقتصادي بين إمارة رأس الخيمة وجمهورية رواندا، يتم بموجبها تسهيل التعاون التجاري والاقتصادي المشترك في مجالات عدة ووضع آليات للتعاون الاقتصادي.
جاء ذلك على هامش زيارة وفد اقتصادي رواندي لغرفة رأس الخيمة لبحث أوجه التعاون الاقتصادي الإماراتي الرواندي، والذي يضم إيمانويل هاتيجيكا، سفير جمهورية رواندا لدى الإمارات، وجيان فرانسواز، رئيسة اتحاد القطاع الخاص الرواندي، وكلير أكامانزي، رئيسة مجلس رواندا لتطوير الأعمال، إلى جانب حضور أكثر من 75 ممثلاً عن مجتمع الأعمال الإماراتي والرواندي وممثلين عن عدد من الجهات الحكومية في إمارة رأس الخيمة.
وكان في استقبال الوفد الرواندي محمد مصبح النعيمي، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة رأس الخيمة، ويوسف محمد إسماعيل، النائب الأول لرئيس غرفة التجارة رئيس اللجنة العليا لمؤسسة سعود بن صقر لتنمية مشاريع الشباب.
أوضح النعيمي أن مذكرة التفاهم وضعت آليات للتعاون الاقتصادي بين الطرفين، وتأتي ضمن جهود إمارة رأس الخيمة لتعزيز التعاون مع العديد من دول العالم. وأشار إلى أهمية هذا التعاون والتبادل التجاري مع رواندا كشريك مهم في المنطقة، لا سيما وأن إمارة رأس الخيمة تُعد إمارة واعدة ومنفتحة على الاستثمارات الخارجية، لما تتمتع به من بنية تحتية ومناخ استثماري مستقر، وتسهيلات وتعديلات قانونية من شأنها تشجيع الاستثمارات مع كافة دول العالم.
وتضمنت المذكرة آليات تعزيز التعاون الثنائي في العديد من القطاعات الحيوية، وإرساء وسائل اتصال فاعلة بين أعضاء من غرفة رأس الخيمة واتحاد القطاع الخاص الرواندي، بهدف التواصل والنهوض بالتبادل التجاري والاستثماري والتشجيع على إقامة المشاريع المشتركة بين إمارة رأس الخيمة ورواندا.
من جهته، أعرب إيمانويل هاتيجيكا، سفير جمهورية رواندا لدى الإمارات، عن سعادته بهذا اللقاء شاكراً غرفة رأس الخيمة على حفاوة الاستقبال، مؤكداً حرص جمهورية رواندا على تفعيل ما جاء ببنود مذكرة التفاهم مع إمارة رأس الخيمة، بهدف خلق بيئة استثمارية جاذبة للمستثمرين واستثمارات القطاع الخاص، لاسيما أن الإمارات تعتبر الشريك التجاري الرائد لرواندا.
وقع محمد حسن السبب، مدير غرفة تجارة رأس الخيمة بالوكالة، مذكرة تفاهم وتعاون اقتصادي مشترك مع استيفن روزي، مدير عام اتحاد القطاع الخاص الرواندي، لدعم التعاون الثنائي والاقتصادي بين إمارة رأس الخيمة وجمهورية رواندا، يتم بموجبها تسهيل التعاون التجاري والاقتصادي المشترك في مجالات عدة ووضع آليات للتعاون الاقتصادي.
جاء ذلك على هامش زيارة وفد اقتصادي رواندي لغرفة رأس الخيمة لبحث أوجه التعاون الاقتصادي الإماراتي الرواندي، والذي يضم إيمانويل هاتيجيكا، سفير جمهورية رواندا لدى الإمارات، وجيان فرانسواز، رئيسة اتحاد القطاع الخاص الرواندي، وكلير أكامانزي، رئيسة مجلس رواندا لتطوير الأعمال، إلى جانب حضور أكثر من 75 ممثلاً عن مجتمع الأعمال الإماراتي والرواندي وممثلين عن عدد من الجهات الحكومية في إمارة رأس الخيمة.
وكان في استقبال الوفد الرواندي محمد مصبح النعيمي، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة رأس الخيمة، ويوسف محمد إسماعيل، النائب الأول لرئيس غرفة التجارة رئيس اللجنة العليا لمؤسسة سعود بن صقر لتنمية مشاريع الشباب.
أوضح النعيمي أن مذكرة التفاهم وضعت آليات للتعاون الاقتصادي بين الطرفين، وتأتي ضمن جهود إمارة رأس الخيمة لتعزيز التعاون مع العديد من دول العالم. وأشار إلى أهمية هذا التعاون والتبادل التجاري مع رواندا كشريك مهم في المنطقة، لا سيما وأن إمارة رأس الخيمة تُعد إمارة واعدة ومنفتحة على الاستثمارات الخارجية، لما تتمتع به من بنية تحتية ومناخ استثماري مستقر، وتسهيلات وتعديلات قانونية من شأنها تشجيع الاستثمارات مع كافة دول العالم.
وتضمنت المذكرة آليات تعزيز التعاون الثنائي في العديد من القطاعات الحيوية، وإرساء وسائل اتصال فاعلة بين أعضاء من غرفة رأس الخيمة واتحاد القطاع الخاص الرواندي، بهدف التواصل والنهوض بالتبادل التجاري والاستثماري والتشجيع على إقامة المشاريع المشتركة بين إمارة رأس الخيمة ورواندا.
من جهته، أعرب إيمانويل هاتيجيكا، سفير جمهورية رواندا لدى الإمارات، عن سعادته بهذا اللقاء شاكراً غرفة رأس الخيمة على حفاوة الاستقبال، مؤكداً حرص جمهورية رواندا على تفعيل ما جاء ببنود مذكرة التفاهم مع إمارة رأس الخيمة، بهدف خلق بيئة استثمارية جاذبة للمستثمرين واستثمارات القطاع الخاص، لاسيما أن الإمارات تعتبر الشريك التجاري الرائد لرواندا.
