لفظت رضيعة أنفاسها الأخيرة بمستشفى الخضراء العام بالعاصمة الليبية طرابلس، متأثرة بطلق ناري تلقته في صدرها بالخطأ، من سلاح كان يحمله والدها.
وبحسب وسائل إعلام ليبية نقلاً عن وزارة الداخلية بحكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، الجمعة، ورد بلاغ من نقطة مستشفى الخضراء، التابعة لمديرية أمن طرابلس، بإصابة طفلة رضيعة عمرها 45 يوماً بطلق ناري، نقلت على أثره إلى المستشفى، لكنها سرعان ما فارقت الحياة.
أضافت الوزارة أن مركز شرطة عين زارة، أحال والد الرضيعة إلى مكتب البحث الجنائي بطرابلس، الذي أفاد أمام السلطات الأمنية، بأن عياراً نارياً خرج من سلاح كان بحوزته وأصاب ابنته الرضيعة عن طريق الخطأ، ما أودى بحياتها، فتمت إحالته إلى النيابة العامة، وفقاً لـ«الشرق الأوسط».
كانت الدولة الليبية قد شهدت حوادث عديدة خلال السنوات الماضية، بسبب فوضى استخدام السلاح، وكثيراً من تحولت أفراح إلى مآتم؛ بسبب ما يطلقون عليه «الرصاص الطائش»، والذي أودى بحياة كثيرين.
وبحسب وسائل إعلام ليبية نقلاً عن وزارة الداخلية بحكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، الجمعة، ورد بلاغ من نقطة مستشفى الخضراء، التابعة لمديرية أمن طرابلس، بإصابة طفلة رضيعة عمرها 45 يوماً بطلق ناري، نقلت على أثره إلى المستشفى، لكنها سرعان ما فارقت الحياة.
أضافت الوزارة أن مركز شرطة عين زارة، أحال والد الرضيعة إلى مكتب البحث الجنائي بطرابلس، الذي أفاد أمام السلطات الأمنية، بأن عياراً نارياً خرج من سلاح كان بحوزته وأصاب ابنته الرضيعة عن طريق الخطأ، ما أودى بحياتها، فتمت إحالته إلى النيابة العامة، وفقاً لـ«الشرق الأوسط».
كانت الدولة الليبية قد شهدت حوادث عديدة خلال السنوات الماضية، بسبب فوضى استخدام السلاح، وكثيراً من تحولت أفراح إلى مآتم؛ بسبب ما يطلقون عليه «الرصاص الطائش»، والذي أودى بحياة كثيرين.
