الشارقة: أمير السني
عبر عبدالرحمن فيروز عبيد، المصاب بمتلازمة «السماك» عن فرحته بلقاء صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، خلال مؤتمر «المتلازمات النادرة المتعلقة بالإعاقة» والذي نظمته مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية.
وقال عبدالرحمن لـ «الخليج»: إن لقاءه مع صاحب السمو حاكم الشارقة كان حافزاً له في مسيرته بعدما أثنى عليه سموه وشجعه بالاستمرار في التفوق بعد أن نال عدداً من الجوائز.
وأوضح أن إيمانه العميق بأن الإنسان قادر على تحدي الصعاب هو الباعث ليكسب المزيد من النجاحات وتحقيق أمنياته، وأن وقوف والدته وأسرته إلى جانبه وتشجيعه ومساعدته في المنزل، ساهمت في تطوير قدراته ومواجهة التحديات وبناء العلاقات الاجتماعية مع الآخرين.
يذكر أن عبد الرحمن هو الطفل الثاني وسط سبعة من الأبناء الطبيعيين، تم اكتشاف إعاقته بعد عام من الولادة وتم إجراء كافة الفحوص الطبية وتبين أنه يعاني (متلازمة السماك)،.
التحق عبدالرحمن بخدمة الإرشاد الأسري بمدرسة الوفاء لتنمية القدرات التابعة لمدينة الشارقة للخدمات الإنسانية، ومن ثم انتقل إلى خدمات الفصول حيث تلقى الخدمات التعليمية وخدمات العلاج الطبيعي والوظيفي وخدمات التقنيات المساندة وخدمات الدمج، حيث تم دمج الطفل بصورة جزئية في مرحلة رياض الأطفال، وكان يلاحظ عليه تقدم ملحوظ.
حصل عبدالرحمن على العديد من الجوائز منها الميدالية الفضية والمركز الثاني في الأولمبياد الخاص الإماراتي في رياضة البوتشي بمركز دبي لرعاية وتأهيل ذوي الإعاقة، والمركز الثالث ضمن مسابقة جائزة لطيفة لإبداعات الطفولة، وحصل على المركز الثالث، ضمن مسابقة جائزة لطيفة لإبداعات الطفولة، اجتاز اختبارات مهارات الحاسب الآلي بنجاح وحصل على شهادات تقدير بمركز الجسور بأبوظبي.
تمكن من حفظ ( 5 ) سور من جزء عم بمدرسة الوفاء لتنمية القدرات.
عبر عبدالرحمن فيروز عبيد، المصاب بمتلازمة «السماك» عن فرحته بلقاء صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، خلال مؤتمر «المتلازمات النادرة المتعلقة بالإعاقة» والذي نظمته مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية.
وقال عبدالرحمن لـ «الخليج»: إن لقاءه مع صاحب السمو حاكم الشارقة كان حافزاً له في مسيرته بعدما أثنى عليه سموه وشجعه بالاستمرار في التفوق بعد أن نال عدداً من الجوائز.
وأوضح أن إيمانه العميق بأن الإنسان قادر على تحدي الصعاب هو الباعث ليكسب المزيد من النجاحات وتحقيق أمنياته، وأن وقوف والدته وأسرته إلى جانبه وتشجيعه ومساعدته في المنزل، ساهمت في تطوير قدراته ومواجهة التحديات وبناء العلاقات الاجتماعية مع الآخرين.
يذكر أن عبد الرحمن هو الطفل الثاني وسط سبعة من الأبناء الطبيعيين، تم اكتشاف إعاقته بعد عام من الولادة وتم إجراء كافة الفحوص الطبية وتبين أنه يعاني (متلازمة السماك)،.
التحق عبدالرحمن بخدمة الإرشاد الأسري بمدرسة الوفاء لتنمية القدرات التابعة لمدينة الشارقة للخدمات الإنسانية، ومن ثم انتقل إلى خدمات الفصول حيث تلقى الخدمات التعليمية وخدمات العلاج الطبيعي والوظيفي وخدمات التقنيات المساندة وخدمات الدمج، حيث تم دمج الطفل بصورة جزئية في مرحلة رياض الأطفال، وكان يلاحظ عليه تقدم ملحوظ.
حصل عبدالرحمن على العديد من الجوائز منها الميدالية الفضية والمركز الثاني في الأولمبياد الخاص الإماراتي في رياضة البوتشي بمركز دبي لرعاية وتأهيل ذوي الإعاقة، والمركز الثالث ضمن مسابقة جائزة لطيفة لإبداعات الطفولة، وحصل على المركز الثالث، ضمن مسابقة جائزة لطيفة لإبداعات الطفولة، اجتاز اختبارات مهارات الحاسب الآلي بنجاح وحصل على شهادات تقدير بمركز الجسور بأبوظبي.
تمكن من حفظ ( 5 ) سور من جزء عم بمدرسة الوفاء لتنمية القدرات.
