عادي

إبراهيم الكوني في مكتبة محمد بن راشد

23:41 مساء
الصورة
الصورة

دبي: «الخليج»

نظّمت مكتبة محمد بن راشد جلسة حوارية للكاتب والروائي إبراهيم الكوني، حيث سلّط الضوء على تجربته في كتابة أعماله الروائية والقصصية..

وتناولت الجلسة الحوارية، والتي أدارتها الشاعرة الدكتورة بروين حبيب، الكثير من المحاور أهمها: جدلية الكتابة خارج المكان، والحضور الطاغي والمستمر لليبيا وصحرائها عند الكوني، وإشكاليات الهوية وتوصيفها في رواياته، وما يُسقطه من مواربات، وتجليات المرأة في حضورها وغيابها، إضافة إلى البعد والفلسفة المرسلة، والعجائبية الأدبية العربية وأصل الحكايات وتأريخها.

استهل إبراهيم الكوني حديثه عن بداياته، وارتباطه باللغات، ومنها اللغة الأمازيغية واللغة العربية وبعض اللغات الأجنبية التي يجيدها ومنها اللغة الإنجليزية واللغة الروسية، مؤكداً أن اللغة الأمازيغية أنقذته من الإصابة بالبكم، لذلك ارتبط بها روحياً، ويعتبر نفسه محظوظاً لأنها أول لغة تحدث بها.