دبي: خنساء الزبير
بلغت قيمة صفقات الدمج والاستحواذ المعلنة، التي شاركت فيها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ما يصل إلى 8.3 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2023 وفقاً لبيانات «رفينيتيف» المزود العالمي لبيانات السوق المالية والبنية التحتية. وبالمقارنة بالقيمة المسجلة في ذات الربع من عام 2022 فهذا يقل بنسبة 65%.
وذكرت الشركة في تقريرها «مراجعة الخدمات المصرفية الاستثمارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» أن عدد الإعلان عن الصفقات في المنطقة انخفض أيضاً بنسبة 26% عن عام 2022، مما يجعلها أبطأ بداية عام منذ 2020.
وانخفضت الصفقات المتعلقة بأهداف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى أدنى مستوى لها منذ سبع سنوات حيث بلغ إجماليها 2.9 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2023، بانخفاض 75% عن العام الماضي.
وانخفض عدد الصفقات بنسبة 22% عن العام الماضي؛ مسجلاً أدنى عدد صفقات في الربع الأول منذ 2020.
والصفقات الواردة بالمنطقة لمستحوذين من خارجها انخفضت بنسبة 72% عن العام الماضي إلى 742.3 مليون دولار، بينما انخفضت قيمة الصفقات المحلية بنسبة 76% إلى 2.2 مليار دولار.
وبلغ إجمالي عمليات الدمج والاستحواذ الخارجية الصادرة من المنطقة 5 مليارات دولار، بانخفاض 46% مقارنة بالقيمة المسجلة خلال الربع الأول من عام 2022.
أفضل الصفقات
كانت أكبر صفقة بمشاركة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هي خطط شركة النفط السعودية العملاقة «أرامكو» للاستحواذ على حصة 10% في شركة «رونغشنغ» للبتروكيماويات الصينية المملوكة للقطاع الخاص، وذلك مقابل 3.6 مليار دولار.
تلتها صفقة أخرى استثمر فيها صندوق الثروة السيادية للمملكة 1.3 مليار دولار في أربع شركات إنشاءات محلية.
وصُنفت صفقة شركة «لينسكارت» لبيع النظارات بالتجزئة في الهند مع جهاز أبوظبي للاستثمار (أديا)، والتي جمعت 500 مليون دولار من التمويل، كثالث أكبر صفقة بالمنطقة شملتها «رفينيتيف».
وكان القطاع الصناعي هو الأكثر نشاطاً حيث استهدفت الصفقات الشركات الصناعية التي استحوذت على 45% من عمليات الدمج والاستحواذ المستهدفة في المنطقة خلال الربع الأول من عام 2022، يليها قطاع المنتجات والخدمات الاستهلاكية بنسبة 15%.
وكانت المملكة العربية السعودية أكثر الدول المستهدفة تليها الإمارات ومصر.
وتصدرت شركة «مورغان ستانلي» جدول المستشارين الماليين للصفقات المعلنة في المنطقة خلال الربع الأول من عام 2023.
بلغت قيمة صفقات الدمج والاستحواذ المعلنة، التي شاركت فيها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ما يصل إلى 8.3 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2023 وفقاً لبيانات «رفينيتيف» المزود العالمي لبيانات السوق المالية والبنية التحتية. وبالمقارنة بالقيمة المسجلة في ذات الربع من عام 2022 فهذا يقل بنسبة 65%.
وذكرت الشركة في تقريرها «مراجعة الخدمات المصرفية الاستثمارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» أن عدد الإعلان عن الصفقات في المنطقة انخفض أيضاً بنسبة 26% عن عام 2022، مما يجعلها أبطأ بداية عام منذ 2020.
وانخفضت الصفقات المتعلقة بأهداف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى أدنى مستوى لها منذ سبع سنوات حيث بلغ إجماليها 2.9 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2023، بانخفاض 75% عن العام الماضي.
وانخفض عدد الصفقات بنسبة 22% عن العام الماضي؛ مسجلاً أدنى عدد صفقات في الربع الأول منذ 2020.
والصفقات الواردة بالمنطقة لمستحوذين من خارجها انخفضت بنسبة 72% عن العام الماضي إلى 742.3 مليون دولار، بينما انخفضت قيمة الصفقات المحلية بنسبة 76% إلى 2.2 مليار دولار.
وبلغ إجمالي عمليات الدمج والاستحواذ الخارجية الصادرة من المنطقة 5 مليارات دولار، بانخفاض 46% مقارنة بالقيمة المسجلة خلال الربع الأول من عام 2022.
أفضل الصفقات
كانت أكبر صفقة بمشاركة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هي خطط شركة النفط السعودية العملاقة «أرامكو» للاستحواذ على حصة 10% في شركة «رونغشنغ» للبتروكيماويات الصينية المملوكة للقطاع الخاص، وذلك مقابل 3.6 مليار دولار.
تلتها صفقة أخرى استثمر فيها صندوق الثروة السيادية للمملكة 1.3 مليار دولار في أربع شركات إنشاءات محلية.
وصُنفت صفقة شركة «لينسكارت» لبيع النظارات بالتجزئة في الهند مع جهاز أبوظبي للاستثمار (أديا)، والتي جمعت 500 مليون دولار من التمويل، كثالث أكبر صفقة بالمنطقة شملتها «رفينيتيف».
وكان القطاع الصناعي هو الأكثر نشاطاً حيث استهدفت الصفقات الشركات الصناعية التي استحوذت على 45% من عمليات الدمج والاستحواذ المستهدفة في المنطقة خلال الربع الأول من عام 2022، يليها قطاع المنتجات والخدمات الاستهلاكية بنسبة 15%.
وكانت المملكة العربية السعودية أكثر الدول المستهدفة تليها الإمارات ومصر.
وتصدرت شركة «مورغان ستانلي» جدول المستشارين الماليين للصفقات المعلنة في المنطقة خلال الربع الأول من عام 2023.
