الشارقة: راندا جرجس
في جناحه بمهرجان الشارقة القرائي للطفل، يشارك «بيت الحكمة» في الشارقة، أحدث نموذج لمكتبات المستقبل، بقصص «السندباد البحري»، إحدى أشهر الشخصيات الأسطورية في قصص «ألف ليلة وليلة»، وهو بحار من بغداد، عاش في فترة الخلافة العباسية، بهدف إطلاق العنان لمخيلة الصغار وتنمية مهاراتهم وإبداعاتهم.
يتميز جناح «بيت الحكمة» بتصميمه العربي الذي يعود لعصر الخلافة العباسية، والألوان الجاذبة للصغار، وتتوسطه شاشة إلكترونية تعرض قصة الرحالة البحري مكتوبة باللغتين العربية والإنجليزية للأطفال.
يستعرض قسم آخر من الجناح مجلدات نادرة من قصص الرحالة البحري منها «إدموند دولاك، قصة أميرة ديريبار بوتسدام، طبعة عام 1920» و«سبع لوحات خشبية من صنع ناثانيل ديربورن، سرد لرحلاته العديدة طبعة 1828»، «إدموند دولاك، السندباد وقصص أخرى من الليالي العربية، طبعة 1914»، «السندباد البحري وقصص «علي بابا والأربعون لصاً»، طبعة عام 1896»، ومجموعة من الأعداد النادرة من مجلة الأولاد في كل البلاد (القاهرة – دار المعارف) من عام 1952-1960.
وفي قسم يحتوي على جلسة عربية وأجواء مستوحاة من تلك الحقبة التي عاش فيها الرحالة العربي، يجلس الصغار للاستماع إلى قصص سندباد التي يرويها قاص يرتدي ملابس الشخصية، ليعيش الصغار بمخيلاتهم في هذه الأحداث ويتفاعلوا بهدف تثقيفهم وتنمية مهاراتهم.
في جناحه بمهرجان الشارقة القرائي للطفل، يشارك «بيت الحكمة» في الشارقة، أحدث نموذج لمكتبات المستقبل، بقصص «السندباد البحري»، إحدى أشهر الشخصيات الأسطورية في قصص «ألف ليلة وليلة»، وهو بحار من بغداد، عاش في فترة الخلافة العباسية، بهدف إطلاق العنان لمخيلة الصغار وتنمية مهاراتهم وإبداعاتهم.
يتميز جناح «بيت الحكمة» بتصميمه العربي الذي يعود لعصر الخلافة العباسية، والألوان الجاذبة للصغار، وتتوسطه شاشة إلكترونية تعرض قصة الرحالة البحري مكتوبة باللغتين العربية والإنجليزية للأطفال.
يستعرض قسم آخر من الجناح مجلدات نادرة من قصص الرحالة البحري منها «إدموند دولاك، قصة أميرة ديريبار بوتسدام، طبعة عام 1920» و«سبع لوحات خشبية من صنع ناثانيل ديربورن، سرد لرحلاته العديدة طبعة 1828»، «إدموند دولاك، السندباد وقصص أخرى من الليالي العربية، طبعة 1914»، «السندباد البحري وقصص «علي بابا والأربعون لصاً»، طبعة عام 1896»، ومجموعة من الأعداد النادرة من مجلة الأولاد في كل البلاد (القاهرة – دار المعارف) من عام 1952-1960.
وفي قسم يحتوي على جلسة عربية وأجواء مستوحاة من تلك الحقبة التي عاش فيها الرحالة العربي، يجلس الصغار للاستماع إلى قصص سندباد التي يرويها قاص يرتدي ملابس الشخصية، ليعيش الصغار بمخيلاتهم في هذه الأحداث ويتفاعلوا بهدف تثقيفهم وتنمية مهاراتهم.
