الشارقة:«الخليج»
يشارك «مركز الشارقة للتدريب الإعلامي» التابع لهيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون في المعرض الخامس عشر لـ«مشاريع التخرج» لكلية الاتصال في جامعة الشارقة، في السابع عشر من مايو، بتقديمه ورشاً تفاعلية للطلبة وزوار المعرض.
وتتناول هذه الورش مواضيع مختلفة تسهم في زيادة الرصيد المعرفي للطلبة، وتقدم لهم معلومات نظرية وتطبيقية قيّمة في مجالات عدة على غرار «الذكاء الاصطناعي في المونتاج الرقمي» يقدّمها عدي طعمة، و«الإعلامي الشامل» من يقدّمها كمال محمد. كما سيتمكن طلبة الكلية من تنمية مهارة الإلقاء والتقديم التلفزيوني والإذاعي بورشة «تجارب الأداء» وتقدّمها عبير الشاوي، وعلياء المنصوري.
وأوضح حسين شاهين مدير المركز، أن المشاركة في مثل هذه المعارض تأتي في إطار الاضطلاع بمهامه الأصيلة، والإسهام في تكوين إطارات وطنية شابة قادرة على مواكبة التطورات المتسارعة في الصناعة الإعلامية.
وأشاد بالعلاقة المتينة التي تربط المركز والكلية، حيث يسخر المركز كل وسائله، للمساهمة في توفير تكوين عملي للطلبة الراغبين في تطوير قدراتهم، استعداداً لخوض مسارهم المهني في الصناعات الإعلامية التي تطورت كثيراً، وأصبحت يتطلب مهارات متنوعة. والمركز عازم على المساهمة في إنجاح هذه التظاهرة المعرفية الطلابية التي تتيح للطلبة عرض أفكارهم وتصوراتهم المعرفية في قضايا لها علاقة بالشأن الإعلامي، خاصة أن هذه المشاريع تعدّ تتويجاً لجهود طويلة بذلوها خلال الجامعة، وتعدّهم للحياة العملية.
يشارك «مركز الشارقة للتدريب الإعلامي» التابع لهيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون في المعرض الخامس عشر لـ«مشاريع التخرج» لكلية الاتصال في جامعة الشارقة، في السابع عشر من مايو، بتقديمه ورشاً تفاعلية للطلبة وزوار المعرض.
وتتناول هذه الورش مواضيع مختلفة تسهم في زيادة الرصيد المعرفي للطلبة، وتقدم لهم معلومات نظرية وتطبيقية قيّمة في مجالات عدة على غرار «الذكاء الاصطناعي في المونتاج الرقمي» يقدّمها عدي طعمة، و«الإعلامي الشامل» من يقدّمها كمال محمد. كما سيتمكن طلبة الكلية من تنمية مهارة الإلقاء والتقديم التلفزيوني والإذاعي بورشة «تجارب الأداء» وتقدّمها عبير الشاوي، وعلياء المنصوري.
وأوضح حسين شاهين مدير المركز، أن المشاركة في مثل هذه المعارض تأتي في إطار الاضطلاع بمهامه الأصيلة، والإسهام في تكوين إطارات وطنية شابة قادرة على مواكبة التطورات المتسارعة في الصناعة الإعلامية.
وأشاد بالعلاقة المتينة التي تربط المركز والكلية، حيث يسخر المركز كل وسائله، للمساهمة في توفير تكوين عملي للطلبة الراغبين في تطوير قدراتهم، استعداداً لخوض مسارهم المهني في الصناعات الإعلامية التي تطورت كثيراً، وأصبحت يتطلب مهارات متنوعة. والمركز عازم على المساهمة في إنجاح هذه التظاهرة المعرفية الطلابية التي تتيح للطلبة عرض أفكارهم وتصوراتهم المعرفية في قضايا لها علاقة بالشأن الإعلامي، خاصة أن هذه المشاريع تعدّ تتويجاً لجهود طويلة بذلوها خلال الجامعة، وتعدّهم للحياة العملية.
