دبي: أحمد البشير
قالت وكالة «فيتش»، إن أسعار النفط المرتفعة والظروف الاقتصادية القوية ستواصل دعم الأساسيات الائتمانية للمصارف الإسلامية في الإمارات في عام 2023، ما يحد من تأثير ارتفاع معدلات الربح على المقترضين. وستعزز الرقمنة المستمرة الحاجة إلى مزيد من عمليات الاندماج والاستحواذ في القطاع، لتحافظ البنوك على حصتها في السوق وإيجاد آلية جديدة لخفض التكاليف، لا سيما بين المصارف الإسلامية الأصغر.
ولا تزال دولة الإمارات مركزاً رئيسياً للتمويل الإسلامي، حيث فاق نمو التمويل الإسلامي نمو البنوك التقليدية في عام 2022، بسبب استمرار الطلب العام المتزايد على المنتجات الإسلامية وشبكات التوزيع العميقة. وفي نهاية عام 2022، استحوذ التمويل الإسلامي على 29% من إجمالي تمويل القطاع.
ويعد إطلاق حكومة الإمارات لصكوك الخزينة الإسلامية المقومة بالدرهم في مايو، خطوة مهمة في تطوير سوق رأس المال المحلي الناشئ للديون، حيث يمنح جميع البنوك المزيد من الخيارات لاستثمار السيولة. وفي وقت سابق من هذا العام، أصدر مصرف الإمارات الإسلامي أول صكوك بالدرهم.
قالت وكالة «فيتش»، إن أسعار النفط المرتفعة والظروف الاقتصادية القوية ستواصل دعم الأساسيات الائتمانية للمصارف الإسلامية في الإمارات في عام 2023، ما يحد من تأثير ارتفاع معدلات الربح على المقترضين. وستعزز الرقمنة المستمرة الحاجة إلى مزيد من عمليات الاندماج والاستحواذ في القطاع، لتحافظ البنوك على حصتها في السوق وإيجاد آلية جديدة لخفض التكاليف، لا سيما بين المصارف الإسلامية الأصغر.
ولا تزال دولة الإمارات مركزاً رئيسياً للتمويل الإسلامي، حيث فاق نمو التمويل الإسلامي نمو البنوك التقليدية في عام 2022، بسبب استمرار الطلب العام المتزايد على المنتجات الإسلامية وشبكات التوزيع العميقة. وفي نهاية عام 2022، استحوذ التمويل الإسلامي على 29% من إجمالي تمويل القطاع.
ويعد إطلاق حكومة الإمارات لصكوك الخزينة الإسلامية المقومة بالدرهم في مايو، خطوة مهمة في تطوير سوق رأس المال المحلي الناشئ للديون، حيث يمنح جميع البنوك المزيد من الخيارات لاستثمار السيولة. وفي وقت سابق من هذا العام، أصدر مصرف الإمارات الإسلامي أول صكوك بالدرهم.
