أعلن «باك ويست بانكورب»، الاثنين، عن موافقته على بيع محفظة من 74 قرضاً للإنشاءات العقارية برصيد إجمالي قائم مستحق يبلغ نحو 2.6 مليار دولار إلى وحدة من «كينيدي ويلسون هولدنجز».
وقال «باك ويست» إنه «سيبيع أيضاً ستة قروض بناء عقارية إضافية برصيد أساسي إجمالي يبلغ نحو 363 مليون دولار إلى كينيدي ويلسون.
وارتفعت أسهم البنك بنسبة 3.3% في تعاملات ما قبل السوق.
تراجع الودائع
وكان المصرف الذي يتخذ من لوس أنجلوس مقراً له قد أشار في مايو/ أيار إلى أنه يجري محادثات مع شركاء ومستثمرين محتملين بشأن الخيارات الاستراتيجية. وقال باك ويست، في وقت سابق من هذا الشهر: «إن ودائعه تراجعت، وقدم المزيد من الضمانات لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لتعزيز سيولة البنك».
و«باك ويست» هو واحد من العديد من المقرضين الإقليميين في الولايات المتحدة، الذين تضررت أسهمهم، بسبب مخاوف المستثمرين بشأن صحة القطاع المصرفي في أعقاب انهيار ثلاثة بنوك منذ مارس/ آذار، وآخرها بنك «فيرست ريبابليك» ومقره سان فرانسيسكو، والذي تم بيع أصوله إلى «جيه بي مورغان».
وقام «باك ويست»، الذي تأسس عام 1999، مؤخراً، بزيادة تركيزه على المنتجات الأساسية مثل الخدمات المصرفية لجمعية مالكي المنازل (HOA). وكان البنك قال في فبراير/ شباط، «إنه يعيد هيكلة وحدته للإقراض سيفيك لتحسين ربحيتها».
ومن المتوقع إغلاق صفقة قروض البناء على عدة شرائح خلال الربع الثاني والجزء الأول من الربع الثالث من عام 2023. (وكالات)
وقال «باك ويست» إنه «سيبيع أيضاً ستة قروض بناء عقارية إضافية برصيد أساسي إجمالي يبلغ نحو 363 مليون دولار إلى كينيدي ويلسون.
وارتفعت أسهم البنك بنسبة 3.3% في تعاملات ما قبل السوق.
تراجع الودائع
وكان المصرف الذي يتخذ من لوس أنجلوس مقراً له قد أشار في مايو/ أيار إلى أنه يجري محادثات مع شركاء ومستثمرين محتملين بشأن الخيارات الاستراتيجية. وقال باك ويست، في وقت سابق من هذا الشهر: «إن ودائعه تراجعت، وقدم المزيد من الضمانات لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لتعزيز سيولة البنك».
و«باك ويست» هو واحد من العديد من المقرضين الإقليميين في الولايات المتحدة، الذين تضررت أسهمهم، بسبب مخاوف المستثمرين بشأن صحة القطاع المصرفي في أعقاب انهيار ثلاثة بنوك منذ مارس/ آذار، وآخرها بنك «فيرست ريبابليك» ومقره سان فرانسيسكو، والذي تم بيع أصوله إلى «جيه بي مورغان».
وقام «باك ويست»، الذي تأسس عام 1999، مؤخراً، بزيادة تركيزه على المنتجات الأساسية مثل الخدمات المصرفية لجمعية مالكي المنازل (HOA). وكان البنك قال في فبراير/ شباط، «إنه يعيد هيكلة وحدته للإقراض سيفيك لتحسين ربحيتها».
ومن المتوقع إغلاق صفقة قروض البناء على عدة شرائح خلال الربع الثاني والجزء الأول من الربع الثالث من عام 2023. (وكالات)
