الشارقة: الخليج
أكد صندوق الشارقة للضمان الاجتماعي، مواصلة دوره في تأمين متطلبات الحياة الكريمة للمتقاعدين والمؤمن عليهم، مع حمايتهم من المخاطر ودعمه لتعزيز الاستقرار الأسري والاجتماعي، في طور استدامة المنافع المقدمة وجودة الخدمات.
ومنذ إنشائه في عام 2017 والصندوق يتعاظم دوره في تجربته الرائدة، في تطبيق قانون الضمان الاجتماعي في إمارة الشارقة، والهادف إلى تأمين الحياة الكريمة للمواطنين المؤمن عليهم وأفراد أسرهم، بما يحقق لهم الاستقرار المادي والمعنوي، وتعدي ذلك الدور إلى توفير الدخل عند وفاة المعيل المؤمن عليه في إطار مظلته التأمينية التي تعد من أسخى صناديق التقاعد في المنطقة.
ويواصل الصندوق عمله وفق توجيهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، في تقديم الخدمات، وصرف المعاشات وتقديم أوجه المنافع، إلى جانب التميز في تقديم خدمات لجهات العمل في حكومة الشارقة أو التي تشارك حكومة الشارقة بنسبة منها في الجهات الخاصة.
ويكرّس الصندوق من مساعيه في الإسهام لتحقيق الاستقرار الوظيفي، وتعزيز علاقة الموظف بجهة عمله الحكومية، وتوفير دخل منتظم ومستمر للمتقاعدين من الحكومة، يساعدهم على سد متطلباتهم الأساسية، إلى جانب دوره الذي يشكل نظاماً متكاملاً لحماية المؤمن عليهم من المخاطر المختلفة المحتملة، كما يسهم في تطوير الأداء وترقية الأعمال وصولاً إلى العيش الكريم وجودة الحياة المنشودة.
وأشار محمد عبيد الشامسي مدير عام الصندوق إلى الرؤية الحكيمة لصاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، بأهمية مرحلة ما بعد التقاعد، بإنشاء الصندوق الذي وجد ليكون بيئة داعمة وصحية، ويوفر الحياة الكريمة لمرحلة مهمة بعد عطاء وظيفي، تلبي كافة الاحتياجات والمتطلبات للمتقاعد وأسرته.
وأوضح أن تلك الرؤية تعد الأولية في نهج العمل على اعتبار أن الصندوق يعمل من أجل تأمين الحياة بعد التقاعد والمحافظة على كافة الحقوق التأمينية وصرفها في وقتها، استجابة لكافة الاحتياجات الأسرية اللازمة والعمل على تلبيتها.
وأشار الشامسي إلى أن منظومة العمل في صندوق الشارقة للضمان الاجتماعي، تعمل على تسهيل حصول المؤمن عليهم للحقوق المنصوص عليها في قانون الضمان الاجتماعي، وبالتالي العمل على جعلهم في راحة وأمن واستقرار، إلى جانب تنظيم اللقاءات التي توضح أعمال الصندوق، ودوره كجهاز حكومي في إمارة الشارقة للعمل على بث روح الطمأنينة في نفوس المؤمن عليهم والمتقاعدين، وأن راحتهم وسعادتهم تأتي في غاية الأهمية، في ظل الحرص على تسليط الضوء بشكل متواصل على المنافع المقدمة من الصندوق وامتيازاته، والأدوار المبذولة من قبل فرق العمل والإدارات المعنية في الصندوق.
أكد صندوق الشارقة للضمان الاجتماعي، مواصلة دوره في تأمين متطلبات الحياة الكريمة للمتقاعدين والمؤمن عليهم، مع حمايتهم من المخاطر ودعمه لتعزيز الاستقرار الأسري والاجتماعي، في طور استدامة المنافع المقدمة وجودة الخدمات.
ومنذ إنشائه في عام 2017 والصندوق يتعاظم دوره في تجربته الرائدة، في تطبيق قانون الضمان الاجتماعي في إمارة الشارقة، والهادف إلى تأمين الحياة الكريمة للمواطنين المؤمن عليهم وأفراد أسرهم، بما يحقق لهم الاستقرار المادي والمعنوي، وتعدي ذلك الدور إلى توفير الدخل عند وفاة المعيل المؤمن عليه في إطار مظلته التأمينية التي تعد من أسخى صناديق التقاعد في المنطقة.
ويواصل الصندوق عمله وفق توجيهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، في تقديم الخدمات، وصرف المعاشات وتقديم أوجه المنافع، إلى جانب التميز في تقديم خدمات لجهات العمل في حكومة الشارقة أو التي تشارك حكومة الشارقة بنسبة منها في الجهات الخاصة.
ويكرّس الصندوق من مساعيه في الإسهام لتحقيق الاستقرار الوظيفي، وتعزيز علاقة الموظف بجهة عمله الحكومية، وتوفير دخل منتظم ومستمر للمتقاعدين من الحكومة، يساعدهم على سد متطلباتهم الأساسية، إلى جانب دوره الذي يشكل نظاماً متكاملاً لحماية المؤمن عليهم من المخاطر المختلفة المحتملة، كما يسهم في تطوير الأداء وترقية الأعمال وصولاً إلى العيش الكريم وجودة الحياة المنشودة.
وأشار محمد عبيد الشامسي مدير عام الصندوق إلى الرؤية الحكيمة لصاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، بأهمية مرحلة ما بعد التقاعد، بإنشاء الصندوق الذي وجد ليكون بيئة داعمة وصحية، ويوفر الحياة الكريمة لمرحلة مهمة بعد عطاء وظيفي، تلبي كافة الاحتياجات والمتطلبات للمتقاعد وأسرته.
وأوضح أن تلك الرؤية تعد الأولية في نهج العمل على اعتبار أن الصندوق يعمل من أجل تأمين الحياة بعد التقاعد والمحافظة على كافة الحقوق التأمينية وصرفها في وقتها، استجابة لكافة الاحتياجات الأسرية اللازمة والعمل على تلبيتها.
وأشار الشامسي إلى أن منظومة العمل في صندوق الشارقة للضمان الاجتماعي، تعمل على تسهيل حصول المؤمن عليهم للحقوق المنصوص عليها في قانون الضمان الاجتماعي، وبالتالي العمل على جعلهم في راحة وأمن واستقرار، إلى جانب تنظيم اللقاءات التي توضح أعمال الصندوق، ودوره كجهاز حكومي في إمارة الشارقة للعمل على بث روح الطمأنينة في نفوس المؤمن عليهم والمتقاعدين، وأن راحتهم وسعادتهم تأتي في غاية الأهمية، في ظل الحرص على تسليط الضوء بشكل متواصل على المنافع المقدمة من الصندوق وامتيازاته، والأدوار المبذولة من قبل فرق العمل والإدارات المعنية في الصندوق.