بغداد: زيدان الربيعي
قدّمت القاصة والصحفية العراقية أسماء محمد مصطفى، اعتذارها إلى متابعيها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بأنها لن تكون موجودة في صفحتها حتى إشعار آخر، ولن تستطيع الرد على الرسائل والاتصالات، لانشغالها بمتابعة وضعها الصحي.
وأكدت في منشور لها: «أجريت حتى الآن، ومنذ إصابتي بالمرض بعد رحيل ابنتي، أربع عمليات، وبانتظاري عمليات أخرى».
وأضافت: «أقول للمرض ألا يغتر بقوته وجبروته، فأمامه صخرة بروح وردة، ووردة بصلابة صخرة. هذه الوردة التي نمت بين الصخور، لا تريد النجاة فقط، بل الانتصار في حرب البقاء والوجود.. فإذا كان الألم معلماً، فإن الأمل مدرسة».
وختمت بالقول: «تبارك الله، بارك الله حياتنا وصحتنا وأهدافنا وعائلاتنا وأهالينا وأعزاءنا».
قدّمت القاصة والصحفية العراقية أسماء محمد مصطفى، اعتذارها إلى متابعيها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بأنها لن تكون موجودة في صفحتها حتى إشعار آخر، ولن تستطيع الرد على الرسائل والاتصالات، لانشغالها بمتابعة وضعها الصحي.
وأكدت في منشور لها: «أجريت حتى الآن، ومنذ إصابتي بالمرض بعد رحيل ابنتي، أربع عمليات، وبانتظاري عمليات أخرى».
وأضافت: «أقول للمرض ألا يغتر بقوته وجبروته، فأمامه صخرة بروح وردة، ووردة بصلابة صخرة. هذه الوردة التي نمت بين الصخور، لا تريد النجاة فقط، بل الانتصار في حرب البقاء والوجود.. فإذا كان الألم معلماً، فإن الأمل مدرسة».
وختمت بالقول: «تبارك الله، بارك الله حياتنا وصحتنا وأهدافنا وعائلاتنا وأهالينا وأعزاءنا».
