إعداد: محمد عزالدين
عثر الأمريكي كايزر غليك، 19 عاماً، صحفي مستقل من هواة التوثيق والتصوير، على مدينة مهجورة في منطقة وادزورث بولاية إلينوي، عندما كان يستكشف المنطقة التي وصفها بمدينة الأشباح لعدم وجود أي حياة فيها.
واكتشف غليك المنطقة عندما كان يتجول في مكان قريب منها بغرض تسجيل حلقة لقناته باليوتيوب، وشاهد أشياء من على البعد بدت وكأنها منازل من خلف الأشجار. وبمجرد إزالة الأشجار، تجلت أمامه مساحة واسعة من الأرض منتشرة على 22 فداناً بها العديد من المنازل التي لم تطأها قدم وظلت مخفية عن الأعين لسنوات.
وقال غليك:«أعتقد أن أصحابها هجروها لدواعي بناء طريق سريع أو مستودع أو شقق سكنية، ولكن الغريب في الأمر أنه حتى السكان المحليين، لم تكن لديهم أي فكرة عن هذه المباني وسألوني عما إذا كنت أعرف شيئاً عنها لأنهم لم يعلموا بوجودها حتى أزيلت الأشجار».
ويتكون الموقع من 7 منازل وأربعة مبان إضافية مزودة بمعدات زراعية لا تزال تعمل ودراجات ترابية قديمة، حتى أنه توجد آلة كاتبة بأحد المنازل، وبدا جزء من المكان وكأنه مزرعة. وكانت هنالك حظيرة بها الكثير من بلاط السيراميك، ملحق بها مرآب لجرار ومحطة كهرباء وآلة بناء. وكانت بقية المباني عبارة عن منازل تركها أصحابها ولا تزال بعض الأغراض موجودة بها حتى الآن.
وشارك أحد متابعي غليك على قناته تعليقاً أفاد بزيارته الموقع بعد الاكتشاف وتفحص في المكان وعثر على بعض المعلومات التي تقول إن المنازل الأولى في هذا المكان بنيت عام 1941 وتمت إضافة المزيد عام 1950، إلا أن هذا المعلومات غير أكيدة.
عثر الأمريكي كايزر غليك، 19 عاماً، صحفي مستقل من هواة التوثيق والتصوير، على مدينة مهجورة في منطقة وادزورث بولاية إلينوي، عندما كان يستكشف المنطقة التي وصفها بمدينة الأشباح لعدم وجود أي حياة فيها.
واكتشف غليك المنطقة عندما كان يتجول في مكان قريب منها بغرض تسجيل حلقة لقناته باليوتيوب، وشاهد أشياء من على البعد بدت وكأنها منازل من خلف الأشجار. وبمجرد إزالة الأشجار، تجلت أمامه مساحة واسعة من الأرض منتشرة على 22 فداناً بها العديد من المنازل التي لم تطأها قدم وظلت مخفية عن الأعين لسنوات.
وقال غليك:«أعتقد أن أصحابها هجروها لدواعي بناء طريق سريع أو مستودع أو شقق سكنية، ولكن الغريب في الأمر أنه حتى السكان المحليين، لم تكن لديهم أي فكرة عن هذه المباني وسألوني عما إذا كنت أعرف شيئاً عنها لأنهم لم يعلموا بوجودها حتى أزيلت الأشجار».
ويتكون الموقع من 7 منازل وأربعة مبان إضافية مزودة بمعدات زراعية لا تزال تعمل ودراجات ترابية قديمة، حتى أنه توجد آلة كاتبة بأحد المنازل، وبدا جزء من المكان وكأنه مزرعة. وكانت هنالك حظيرة بها الكثير من بلاط السيراميك، ملحق بها مرآب لجرار ومحطة كهرباء وآلة بناء. وكانت بقية المباني عبارة عن منازل تركها أصحابها ولا تزال بعض الأغراض موجودة بها حتى الآن.
وشارك أحد متابعي غليك على قناته تعليقاً أفاد بزيارته الموقع بعد الاكتشاف وتفحص في المكان وعثر على بعض المعلومات التي تقول إن المنازل الأولى في هذا المكان بنيت عام 1941 وتمت إضافة المزيد عام 1950، إلا أن هذا المعلومات غير أكيدة.
