العين: «الخليج»
للعام الثاني على التوالي، حصدت عمادة شؤون الطلبة في جامعة العين على المركز الأول في الدولة في «جائزة عون» للخدمة المجتمعية 2022-2023 عن فئة الجامعات، التي نظمتها «هيئة الهلال الأحمر الإماراتي»، بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم.
شاركت الجامعة هذا العام بفئة «خدمة المرضى» ضمن منافسة قوية من جامعات الدولة، واستطاع فريق الجائزة أن ينفذ 24 مبادرة، تخدم هذه الفئة داخل الجامعة وخارجها (المستشفيات والمراكز الطبية، والمراكز التجارية، وبيوت المرضى).
كما قدمت مشروعين ابتكاريين كان الأول «طائرة تكتشف الأحياء داخل المناطق المنكوبة» سواء بالزلازل وغيرها. والثاني «جهاز ناطق يخبر المكفوفين بنوع العلاج وكيفية استخدامه عن طريق مجس صوتي». وكذلك قدم الطلبة فكرة إبداعية وهي تقديم جزء من ريع المشاريع المنزلية لمرضى السرطان.
وقد استحق طلبة الجامعة الفوز بهذه الجائزة الهادفة إلى تشجيع روح الإبداع والمنافسة بين الطلبة، وتحفيزهم على ارتياد العمل التطوعي، واستقطابهم للمشاركة في أنشطة الهلال الطلابي.
لاقى هذا الفوز سعادة غامرة لدى الطلبة والمشرفين على الجائزة الذين أشاروا إلى أن هذا الفوز جاء بفضل دعم الجامعة والهيئة لتنظيم المبادرات المجتمعية والفعاليات الميدانية، ما يسهم في تشجيعهم على ممارسة الأعمال التطوعية، وخلق روح التنافس والإبداع والابتكار، واستقطابهم للدخول في نادي الهلال التطوعي في الجامعة.
وأعربت الدكتورة إبتهال أبو رزق، نائبة رئيس الجامعة لشؤون التطوير والمتابعة وعميدة شؤون الطلبة، عن فخرها بالطلبة الفائزين الذين استطاعوا بجهودهم وشغفهم لخدمة المجتمع مواجهة كل الظروف المحيطة وإطلاق عدد من المبادرات المجتمعية المبتكرة، والانخراط في المجتمع والمشاركة في الأعمال التطوعية، لذا استحقوا بجدارة الفوز في هذه الجائزة.
للعام الثاني على التوالي، حصدت عمادة شؤون الطلبة في جامعة العين على المركز الأول في الدولة في «جائزة عون» للخدمة المجتمعية 2022-2023 عن فئة الجامعات، التي نظمتها «هيئة الهلال الأحمر الإماراتي»، بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم.
شاركت الجامعة هذا العام بفئة «خدمة المرضى» ضمن منافسة قوية من جامعات الدولة، واستطاع فريق الجائزة أن ينفذ 24 مبادرة، تخدم هذه الفئة داخل الجامعة وخارجها (المستشفيات والمراكز الطبية، والمراكز التجارية، وبيوت المرضى).
كما قدمت مشروعين ابتكاريين كان الأول «طائرة تكتشف الأحياء داخل المناطق المنكوبة» سواء بالزلازل وغيرها. والثاني «جهاز ناطق يخبر المكفوفين بنوع العلاج وكيفية استخدامه عن طريق مجس صوتي». وكذلك قدم الطلبة فكرة إبداعية وهي تقديم جزء من ريع المشاريع المنزلية لمرضى السرطان.
وقد استحق طلبة الجامعة الفوز بهذه الجائزة الهادفة إلى تشجيع روح الإبداع والمنافسة بين الطلبة، وتحفيزهم على ارتياد العمل التطوعي، واستقطابهم للمشاركة في أنشطة الهلال الطلابي.
لاقى هذا الفوز سعادة غامرة لدى الطلبة والمشرفين على الجائزة الذين أشاروا إلى أن هذا الفوز جاء بفضل دعم الجامعة والهيئة لتنظيم المبادرات المجتمعية والفعاليات الميدانية، ما يسهم في تشجيعهم على ممارسة الأعمال التطوعية، وخلق روح التنافس والإبداع والابتكار، واستقطابهم للدخول في نادي الهلال التطوعي في الجامعة.
وأعربت الدكتورة إبتهال أبو رزق، نائبة رئيس الجامعة لشؤون التطوير والمتابعة وعميدة شؤون الطلبة، عن فخرها بالطلبة الفائزين الذين استطاعوا بجهودهم وشغفهم لخدمة المجتمع مواجهة كل الظروف المحيطة وإطلاق عدد من المبادرات المجتمعية المبتكرة، والانخراط في المجتمع والمشاركة في الأعمال التطوعية، لذا استحقوا بجدارة الفوز في هذه الجائزة.
