نفى اتحاد البنوك المصرية ما تردد خلال الآونة الأخيرة بشأن توقف الجهاز المصرفي بمصر، عن صرف تحويلات المصريين بالخارج، أو اشتراط الحصول على مقابلها بالجنيه.
وأشار الاتحاد إلى أن الجهاز المصرفي ملتزم بصرف قيمة تحويلات المصريين بالخارج لأصحابها بنفس عملة التحويل، وما تم تداوله هو مجرد شائعات هدفها التشكيك في قدرة الجهاز المصرفي، ولا أساس لها من الصحة.
وأكد محمد الإتربي، رئيس الاتحاد، أن تحويل أموال المصريين من الخارج إلى مصر، لا يخضع لأي قيود ويتم صرفه القيمة بالعملة الأجنبية أو العربية بحسب طلب العميل، وفقاً لـ صدى البلد.
وشدد على أن الودائع الأجنبية داخل الجهاز المصرفي آمنة تماماً، وتشهد معدلات زيادة مستمرة لتسجل نحو 50 مليار دولار حالياً، ويتم استثمارها جيداً دون أي مخاطر.
وأوضح اتحاد البنوك المصرية أن تلك الأموال والودائع تستخدم لتمويل عدد من المشروعات التي تحقق إيرادات بالعملة الأجنبية، مؤكداً عدم صحة ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تبديد وائع المصريين بالخارج أو صرفها لأصحابها بالعملة المحلية.
وأشار الاتحاد إلى أن الجهاز المصرفي ملتزم بصرف قيمة تحويلات المصريين بالخارج لأصحابها بنفس عملة التحويل، وما تم تداوله هو مجرد شائعات هدفها التشكيك في قدرة الجهاز المصرفي، ولا أساس لها من الصحة.
وأكد محمد الإتربي، رئيس الاتحاد، أن تحويل أموال المصريين من الخارج إلى مصر، لا يخضع لأي قيود ويتم صرفه القيمة بالعملة الأجنبية أو العربية بحسب طلب العميل، وفقاً لـ صدى البلد.
وشدد على أن الودائع الأجنبية داخل الجهاز المصرفي آمنة تماماً، وتشهد معدلات زيادة مستمرة لتسجل نحو 50 مليار دولار حالياً، ويتم استثمارها جيداً دون أي مخاطر.
وأوضح اتحاد البنوك المصرية أن تلك الأموال والودائع تستخدم لتمويل عدد من المشروعات التي تحقق إيرادات بالعملة الأجنبية، مؤكداً عدم صحة ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تبديد وائع المصريين بالخارج أو صرفها لأصحابها بالعملة المحلية.
