موسكو (أ ف ب)
أعلنت «رابطة الضباط من أجل الأمن الدولي» التابعة لمجموعة فاغنر المسلحة الروسية، الجمعة، إن فرقاً جديدة من «المدرِّبين»، وصلت إلى جمهورية إفريقيا الوسطى لتأمين التناوب قبل استفتاء في 30 يوليو/ تموز.
وقالت الرابطة على تطبيق تليغرام «في إطار التناوب المقرر، وصلت طائرة أخرى تقل مدربينا إلى جمهورية إفريقيا الوسطى».
وأضافت «هذا يوضح عدم صحة كل الشائعات حول انسحاب قواتنا من جمهورية إفريقيا الوسطى، شهد التناوب صعوبات لبعض الوقت، لكن حالياً تصل قوات جديدة إلى البلاد»، ولم تحدد هذه المنظمة سبب تعرض عملية التناوب لعراقيل.
وأضافت المنظمة «أن مدربي رابطة الضباط من أجل الأمن الدولي ومقاتلي فاغنر مستعدون لدعم حكومة الجمهورية، سواء في المهمات الجارية أو في توفير الأمن للاستفتاء المقبل، من خلال الالتزام الكامل».
وتعتبر الولايات المتحدة أن «رابطة الضباط من أجل الأمن الدولي» واجهة لمجموعة فاغنر في جمهورية إفريقيا الوسطى.
وفي 16 يوليو/ تموز، أعلنت هذه المنظمة وصول مئات من مقاتلي فاغنر «ذوي الخبرة» إلى بانغي «لضمان الأمن» استعداداً لاستفتاء في 30 يوليو.
وأثار وضع مجموعة يفغيني بريغوجين واستمرار عملياتها تساؤلات بعد فشل تمردها في روسيا في 23 و24 يونيو/ حزيران، وبمجرد إعلان انتهاء التمرد، أكدت بانغي أن أنشطة فاغنر «ستستمر».
أعلنت «رابطة الضباط من أجل الأمن الدولي» التابعة لمجموعة فاغنر المسلحة الروسية، الجمعة، إن فرقاً جديدة من «المدرِّبين»، وصلت إلى جمهورية إفريقيا الوسطى لتأمين التناوب قبل استفتاء في 30 يوليو/ تموز.
وقالت الرابطة على تطبيق تليغرام «في إطار التناوب المقرر، وصلت طائرة أخرى تقل مدربينا إلى جمهورية إفريقيا الوسطى».
وأضافت «هذا يوضح عدم صحة كل الشائعات حول انسحاب قواتنا من جمهورية إفريقيا الوسطى، شهد التناوب صعوبات لبعض الوقت، لكن حالياً تصل قوات جديدة إلى البلاد»، ولم تحدد هذه المنظمة سبب تعرض عملية التناوب لعراقيل.
وأضافت المنظمة «أن مدربي رابطة الضباط من أجل الأمن الدولي ومقاتلي فاغنر مستعدون لدعم حكومة الجمهورية، سواء في المهمات الجارية أو في توفير الأمن للاستفتاء المقبل، من خلال الالتزام الكامل».
وتعتبر الولايات المتحدة أن «رابطة الضباط من أجل الأمن الدولي» واجهة لمجموعة فاغنر في جمهورية إفريقيا الوسطى.
وفي 16 يوليو/ تموز، أعلنت هذه المنظمة وصول مئات من مقاتلي فاغنر «ذوي الخبرة» إلى بانغي «لضمان الأمن» استعداداً لاستفتاء في 30 يوليو.
وأثار وضع مجموعة يفغيني بريغوجين واستمرار عملياتها تساؤلات بعد فشل تمردها في روسيا في 23 و24 يونيو/ حزيران، وبمجرد إعلان انتهاء التمرد، أكدت بانغي أن أنشطة فاغنر «ستستمر».
