أعلنت شركة «هوندا»، الأربعاء، أن أرباحها من إبريل/ نيسان إلى يونيو/ حزيران، قد زادت بأكثر من الضعف نتيجة المبيعات القوية.
وقالت شركة هوندا موتور: «إن أرباح الربع الأول من السنة المالية بلغت 363 مليار ين (2.5 مليار دولار)، بنمو 78%، مقارنة مع 149 مليار ين».
وقفزت المبيعات الفصلية بنسبة 21% إلى 4.6 تريليون ين (32 مليار دولار).
وقالت الشركة: «إن ربحيتها تحسنت، خاصة في أمريكا الشمالية، حيث تعافى الإنتاج».
وتعرضت شركات صناعة السيارات في جميع أنحاء العالم لانتقادات بسبب نقص الإمدادات بسبب تأخيرات الإنتاج المتعلقة بالقيود الاجتماعية الناجمة عن جائحة «كوفيد 19»، لكن تم تخفيف هذه القيود، مما سمح للإنتاج بالانتعاش مرة أخرى.
وقالت هوندا: «إن مبيعات السيارات في اليابان كانت مماثلة في الربع الأخير كما كانت في العام السابق، بينما تراجعت بشكل كبير في الصين بسبب المنافسة الشديدة من صانعي السيارات الكهربائية».
نمو مبيعات السيارات الكهربائية في أمريكا
وتعتمد الشركة على النمو في السيارات الكهربائية في سوق الولايات المتحدة، حيث أعلنت مؤخرًا أنها انضمت إلى ست شركات أخرى في إنشاء شبكة شحن عالية الطاقة في جميع أنحاء أمريكا الشمالية.
وساعدت المخاوف بشأن تغير المناخ على إحداث تحول جذري في صناعة السيارات نحو السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات، مما سمح لـ «تيسلا» و«بي واي دي» بالازدهار، بينما لفتت انتباه بعض صانعي السيارات اليابانيين على حين غرة مع سياراتهم الهجينة والنماذج العادية التي تعمل بالبنزين.
وقالت شركة هوندا: «إن النقص في رقائق الكمبيوتر أعاق مبيعاتها من الدراجات النارية في الهند، بينما انتعشت المبيعات في إندونيسيا مع تعافي الإنتاج».
وقالت هوندا: «إنها باعت 901 ألف سيارة في الربع الأخير ارتفاعاً من 815 ألفاً في العام السابق، كما باعت المزيد من الدراجات النارية في جميع أنحاء العالم بنحو 4.5 مليون، بزيادة من 4.2 مليون».
وأضافت هوندا 23 مليار ين (160 مليون دولار) إلى أرباحها التشغيلية الفصلية، بسبب تأثير أسعار صرف العملات. ويعتبر ضعف الين، الذي تم تداوله مؤخرًا عند نحو 143 ينًّا للدولار، نعمة للمصدرين اليابانيين من خلال زيادة حجم أرباحهم الخارجية عند تحويلها إلى الين.
والتزمت هوندا بتوقعات أرباحها للعام بأكمله عند 800 مليار ين (5.6 مليار دولار)، من 651 مليار ين في العام السابق.
وتراجعت أسهم شركة «هوندا» بنسبة 0.9% في بورصة طوكيو للأوراق المالية. (وكالات)
وقالت شركة هوندا موتور: «إن أرباح الربع الأول من السنة المالية بلغت 363 مليار ين (2.5 مليار دولار)، بنمو 78%، مقارنة مع 149 مليار ين».
وقفزت المبيعات الفصلية بنسبة 21% إلى 4.6 تريليون ين (32 مليار دولار).
وقالت الشركة: «إن ربحيتها تحسنت، خاصة في أمريكا الشمالية، حيث تعافى الإنتاج».
وتعرضت شركات صناعة السيارات في جميع أنحاء العالم لانتقادات بسبب نقص الإمدادات بسبب تأخيرات الإنتاج المتعلقة بالقيود الاجتماعية الناجمة عن جائحة «كوفيد 19»، لكن تم تخفيف هذه القيود، مما سمح للإنتاج بالانتعاش مرة أخرى.
وقالت هوندا: «إن مبيعات السيارات في اليابان كانت مماثلة في الربع الأخير كما كانت في العام السابق، بينما تراجعت بشكل كبير في الصين بسبب المنافسة الشديدة من صانعي السيارات الكهربائية».
نمو مبيعات السيارات الكهربائية في أمريكا
وتعتمد الشركة على النمو في السيارات الكهربائية في سوق الولايات المتحدة، حيث أعلنت مؤخرًا أنها انضمت إلى ست شركات أخرى في إنشاء شبكة شحن عالية الطاقة في جميع أنحاء أمريكا الشمالية.
وساعدت المخاوف بشأن تغير المناخ على إحداث تحول جذري في صناعة السيارات نحو السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات، مما سمح لـ «تيسلا» و«بي واي دي» بالازدهار، بينما لفتت انتباه بعض صانعي السيارات اليابانيين على حين غرة مع سياراتهم الهجينة والنماذج العادية التي تعمل بالبنزين.
وقالت شركة هوندا: «إن النقص في رقائق الكمبيوتر أعاق مبيعاتها من الدراجات النارية في الهند، بينما انتعشت المبيعات في إندونيسيا مع تعافي الإنتاج».
وقالت هوندا: «إنها باعت 901 ألف سيارة في الربع الأخير ارتفاعاً من 815 ألفاً في العام السابق، كما باعت المزيد من الدراجات النارية في جميع أنحاء العالم بنحو 4.5 مليون، بزيادة من 4.2 مليون».
وأضافت هوندا 23 مليار ين (160 مليون دولار) إلى أرباحها التشغيلية الفصلية، بسبب تأثير أسعار صرف العملات. ويعتبر ضعف الين، الذي تم تداوله مؤخرًا عند نحو 143 ينًّا للدولار، نعمة للمصدرين اليابانيين من خلال زيادة حجم أرباحهم الخارجية عند تحويلها إلى الين.
والتزمت هوندا بتوقعات أرباحها للعام بأكمله عند 800 مليار ين (5.6 مليار دولار)، من 651 مليار ين في العام السابق.
وتراجعت أسهم شركة «هوندا» بنسبة 0.9% في بورصة طوكيو للأوراق المالية. (وكالات)
