إعداد: هشام مدخنة
في الوقت الذي تعاني فيه غالبية شركات الألعاب من تراجع مبيعاتها بفعل التضخم، ارتفعت إيرادات «ليغو» الدنماركية، إحدى أشهر العلامات التجارية في مجال صناعة ألعاب الأطفال، بنسبة 1% خلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام، لتصل إلى 27.4 مليار كرونة دانماركية، أو حوالي 4 مليارات دولار. فيما أعلنت شركات منافسة، مثل ماتيل، وهاسبرو، وفانكو، وجاكس باسيفيك، عن مبيعات مكونة من رقمين حتى الآن.
وقال الرئيس التنفيذي نيلز كريستيانسن: «أنا راض للغاية، والشيء الجيد هو أننا في كل عام، على مدى السنوات الأربع أو الخمس الماضية، تزداد حصتنا في السوق بنحو 10 نقاط مئوية، ونحقق أهدافنا باستمرار، وهذا أمر مهم للغاية».
بطبيعة الحال، لم تكن الشركة محصنة ضد ضغوط الاقتصاد الكلي، وخاصة ارتفاع تكاليف المواد والشحن والطاقة. وكانت تكاليف المواد الخام من أعلى النفقات الرئيسية خلال تلك الفترة، لكن كريستيانسن توقع انخفاضها في المستقبل مع هبوط الأسعار.
وبلغ صافي أرباح الشركة للنصف الأول من العام 5.1 مليار كرونة دانمركية، (حوالي 742 مليون دولار)، بانخفاض 17% عن نفس الفترة من عام 2022.
تنويع المنتجات
شهدت شركات الألعاب في جميع أنحاء القطاع مكاسب هائلة خلال جائحة كوفيد، حيث كان الآباء يبحثون، مع أطفالهم، عن طرق لإبقاء أنفسهم مشغولين أثناء عمليات الإغلاق ودرء الملل. ومن هنا ركزت ليغو على النمو، مدعومة بقائمة متنوعة من المنتجات التي تلبي احتياجات الأطفال والكبار على حد سواء.
وأشار كريستيانسن إلى قوة العلامة التجارية لـ «ليغو» وخط إنتاجها المتنوع ذو الطابع الخاص، والذي ساهم بأدائها القوي حتى الآن في عام 2023. وبأنها تعمل على تنمية محفظتها إلى حوالي 750 منتجاً هذا العام، وهو جزء من استراتيجيتها للوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المستهلكين.
في الوقت الذي تعاني فيه غالبية شركات الألعاب من تراجع مبيعاتها بفعل التضخم، ارتفعت إيرادات «ليغو» الدنماركية، إحدى أشهر العلامات التجارية في مجال صناعة ألعاب الأطفال، بنسبة 1% خلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام، لتصل إلى 27.4 مليار كرونة دانماركية، أو حوالي 4 مليارات دولار. فيما أعلنت شركات منافسة، مثل ماتيل، وهاسبرو، وفانكو، وجاكس باسيفيك، عن مبيعات مكونة من رقمين حتى الآن.
وقال الرئيس التنفيذي نيلز كريستيانسن: «أنا راض للغاية، والشيء الجيد هو أننا في كل عام، على مدى السنوات الأربع أو الخمس الماضية، تزداد حصتنا في السوق بنحو 10 نقاط مئوية، ونحقق أهدافنا باستمرار، وهذا أمر مهم للغاية».
بطبيعة الحال، لم تكن الشركة محصنة ضد ضغوط الاقتصاد الكلي، وخاصة ارتفاع تكاليف المواد والشحن والطاقة. وكانت تكاليف المواد الخام من أعلى النفقات الرئيسية خلال تلك الفترة، لكن كريستيانسن توقع انخفاضها في المستقبل مع هبوط الأسعار.
وبلغ صافي أرباح الشركة للنصف الأول من العام 5.1 مليار كرونة دانمركية، (حوالي 742 مليون دولار)، بانخفاض 17% عن نفس الفترة من عام 2022.
تنويع المنتجات
شهدت شركات الألعاب في جميع أنحاء القطاع مكاسب هائلة خلال جائحة كوفيد، حيث كان الآباء يبحثون، مع أطفالهم، عن طرق لإبقاء أنفسهم مشغولين أثناء عمليات الإغلاق ودرء الملل. ومن هنا ركزت ليغو على النمو، مدعومة بقائمة متنوعة من المنتجات التي تلبي احتياجات الأطفال والكبار على حد سواء.
وأشار كريستيانسن إلى قوة العلامة التجارية لـ «ليغو» وخط إنتاجها المتنوع ذو الطابع الخاص، والذي ساهم بأدائها القوي حتى الآن في عام 2023. وبأنها تعمل على تنمية محفظتها إلى حوالي 750 منتجاً هذا العام، وهو جزء من استراتيجيتها للوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المستهلكين.
