فرض باير ليفركوزن تعادلاً درامياً على مضيفه بايرن ميونيخ 2-2 في مباراة بقيت مفتوحة حتى الثواني الأخيرة في افتتاح المرحلة الرابعة من الدوري الألماني لكرة القدم.
وافتتح الإنجليزي هاري كاين التسجيل لبايرن (7)، قبل أن يدرك الإسباني أليكس غريمالدو التعادل للضيوف(24).
لكن النادي البافاري سجّل هدفاً كاد يكون قاتلاً عن طريق ليون غوريتسكا (86)، لولا ركلة جزاء نفذها الأرجنتيني إيزيكيل بالاسيوس بنجاح ومنح ليفركوزن التعادل (90+4).
وبهذا التعادل، بقي وضع الترتيب على ما كان عليه قبل المباراة، فحافظ ليفركوزن على الصدارة بعشر نقاط متقدماً على بايرن ميونيخ بفارق الأهداف.
ونجح كاين في مباغتة الضيوف بأول الأهداف بعد ست دقائق، إذ قابل ركنية طويلة على الزاوية البعيدة برأسية هزّ بها الشباك (7).
وبعدها، بدأ الضيوف بفرض سيطرتهم على المباراة، سعياً لإدراك التعادل من دون نجاعة تهديفية.
غير أن ركلة حرّة احتسبها الحكم على مشارف منطقة بايرن، كانت كافية لغريمالدو ليضعها بإتقان في أقصى الزاوية اليسرى للحارس سفين أولريخ (24).
وكان الهدف بمثابة جرعة ثقة لليفركوزن الذي دكّ مرمى أصحاب الأرض بهجمات خطيرة متتالية، تألق أولريخ في صدّها.
وفي الشوط الثاني، قرر المدرب توماس توخل استبدال يوزوا كيميش في الدقيقة 61، لإقحام المغربي نصير مزراوي، مع تحوّل النمساوي كونراد لايمر إلى وسط الملعب بعدما شغل مركز الظهير منذ البداية. وتسبّب هذا التبديل في غضب كيميش الذي بدت عليه علامات الاستياء.
واستمر تألق أولريخ أمام طوفان ليفركوزن بتصديه الرائع لكرات عدة.
واستفاد توخل من إقحامه للمهاجم الفرنسي الشاب ماتيس تيل في الدقائق الأخيرة، لينجح البديل في التوغل من الجهة اليسرى قبل إرسال عرضية أرضية نحو غوريتسكا، الذي قابلها بلمسة في الشباك (86).
وظنّ بايرن أنه ظفر بالمباراة، لكن الحكم منح الضيوف ركلة جزاء بعدما لجأ إلى تقنية الفيديو (في إيه آر) إثر مخالفة ارتكبها الكندي ألفونسو ديفيس، ليسجل منها بالاسيوس هدف التعادل (90+6).
وافتتح الإنجليزي هاري كاين التسجيل لبايرن (7)، قبل أن يدرك الإسباني أليكس غريمالدو التعادل للضيوف(24).
لكن النادي البافاري سجّل هدفاً كاد يكون قاتلاً عن طريق ليون غوريتسكا (86)، لولا ركلة جزاء نفذها الأرجنتيني إيزيكيل بالاسيوس بنجاح ومنح ليفركوزن التعادل (90+4).
وبهذا التعادل، بقي وضع الترتيب على ما كان عليه قبل المباراة، فحافظ ليفركوزن على الصدارة بعشر نقاط متقدماً على بايرن ميونيخ بفارق الأهداف.
ونجح كاين في مباغتة الضيوف بأول الأهداف بعد ست دقائق، إذ قابل ركنية طويلة على الزاوية البعيدة برأسية هزّ بها الشباك (7).
وبعدها، بدأ الضيوف بفرض سيطرتهم على المباراة، سعياً لإدراك التعادل من دون نجاعة تهديفية.
غير أن ركلة حرّة احتسبها الحكم على مشارف منطقة بايرن، كانت كافية لغريمالدو ليضعها بإتقان في أقصى الزاوية اليسرى للحارس سفين أولريخ (24).
وكان الهدف بمثابة جرعة ثقة لليفركوزن الذي دكّ مرمى أصحاب الأرض بهجمات خطيرة متتالية، تألق أولريخ في صدّها.
وفي الشوط الثاني، قرر المدرب توماس توخل استبدال يوزوا كيميش في الدقيقة 61، لإقحام المغربي نصير مزراوي، مع تحوّل النمساوي كونراد لايمر إلى وسط الملعب بعدما شغل مركز الظهير منذ البداية. وتسبّب هذا التبديل في غضب كيميش الذي بدت عليه علامات الاستياء.
واستمر تألق أولريخ أمام طوفان ليفركوزن بتصديه الرائع لكرات عدة.
واستفاد توخل من إقحامه للمهاجم الفرنسي الشاب ماتيس تيل في الدقائق الأخيرة، لينجح البديل في التوغل من الجهة اليسرى قبل إرسال عرضية أرضية نحو غوريتسكا، الذي قابلها بلمسة في الشباك (86).
وظنّ بايرن أنه ظفر بالمباراة، لكن الحكم منح الضيوف ركلة جزاء بعدما لجأ إلى تقنية الفيديو (في إيه آر) إثر مخالفة ارتكبها الكندي ألفونسو ديفيس، ليسجل منها بالاسيوس هدف التعادل (90+6).