يتعيّن على بايرن ميونخ الألماني حامل اللقب 6 مرات، الفوز على لاتسيو الإيطالي لتجنّب الخروج من ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، الثلاثاء، فيما تتركّز الأنظار مجدداً على كيليان مبابي، الذي دخل مرحلة جليدية مع مدرب في باريس سان جيرمان، ويخوض رحلة حذرة إلى إقليم الباسك ليواجه ريال سوسيداد الإسباني.
وجرّ الفريق البافاري أذيال الخيبة من روما، منتصف الشهر الماضي، عندما خسر 0-1 بهدف تشيرو إيموبيلي من ركلة جزاء في الشوط الثاني، في مباراة خاضها بمعنويات مهزوزة، إثر هزيمة مذلة أمام متصدر الدوري المحلي باير ليفركوزن 0-3.
ويتعيّن على بايرن الصمود في البطولة القارية التي أحرز لقبها آخر مرة في 2020، في ظل اقتراب آماله من التبخر في البوندسليجا التي يحمل لقبها في آخر 11 موسماً، نظراً لتحليق ليفركوزن بفارق 10 نقاط قبل 10 مراحل على النهاية، بطولة تعثر فيها بايرن مجدداً، الجمعة، بتعادله المخيّب على أرض فرايبورغ 2-2.
في المقابل، يأمل لاتسيو، حامل كأس الكؤوس الأوروبية المندثرة، لنسخة 1999، في بلوغ ربع النهائي على غرار أفضل نتائجه في 2000، علماً بأن حامل لقب الدوري الإيطالي في 1974 و2000 تراجع إلى المركز التاسع في «سيري أ»، بعد خسارتين أمام فيورنتينا وميلان.
وفي المباراة الثانية، رغم الفوز المريح ذهاباً 2-0، يخشى باريس سان جيرمان أن تشتته الفترة الجليدية بين هدافه التاريخي كيليان مبابي ومدرّبه الإسباني لويس إنريكي الذي بدأ يبعده تدريجاً عن المباريات الأخيرة بشكل غير اعتيادي، بعد إعلان رحيله نهاية الموسم.
ويحلم الفريق المملوك قطرياً منذ 2011 والذي لم يخسر في آخر 20 مباراة في مختلف المسابقات، بإحراز لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، علماً بأن أفضل نتائجه كانت حلوله وصيفاً في 2020 وراء بايرن ميونخ.
وجرّ الفريق البافاري أذيال الخيبة من روما، منتصف الشهر الماضي، عندما خسر 0-1 بهدف تشيرو إيموبيلي من ركلة جزاء في الشوط الثاني، في مباراة خاضها بمعنويات مهزوزة، إثر هزيمة مذلة أمام متصدر الدوري المحلي باير ليفركوزن 0-3.
ويتعيّن على بايرن الصمود في البطولة القارية التي أحرز لقبها آخر مرة في 2020، في ظل اقتراب آماله من التبخر في البوندسليجا التي يحمل لقبها في آخر 11 موسماً، نظراً لتحليق ليفركوزن بفارق 10 نقاط قبل 10 مراحل على النهاية، بطولة تعثر فيها بايرن مجدداً، الجمعة، بتعادله المخيّب على أرض فرايبورغ 2-2.
في المقابل، يأمل لاتسيو، حامل كأس الكؤوس الأوروبية المندثرة، لنسخة 1999، في بلوغ ربع النهائي على غرار أفضل نتائجه في 2000، علماً بأن حامل لقب الدوري الإيطالي في 1974 و2000 تراجع إلى المركز التاسع في «سيري أ»، بعد خسارتين أمام فيورنتينا وميلان.
وفي المباراة الثانية، رغم الفوز المريح ذهاباً 2-0، يخشى باريس سان جيرمان أن تشتته الفترة الجليدية بين هدافه التاريخي كيليان مبابي ومدرّبه الإسباني لويس إنريكي الذي بدأ يبعده تدريجاً عن المباريات الأخيرة بشكل غير اعتيادي، بعد إعلان رحيله نهاية الموسم.
ويحلم الفريق المملوك قطرياً منذ 2011 والذي لم يخسر في آخر 20 مباراة في مختلف المسابقات، بإحراز لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، علماً بأن أفضل نتائجه كانت حلوله وصيفاً في 2020 وراء بايرن ميونخ.