الشارقة: ضمياء فالح
قال أسطورة السلة الأمريكي شاكيل أونيل إنه يتطلع إلى خوض تجارب خطرة منها تجربة «سكاي دايفينغ» ولو مرة واحدة في العمر بعد إنقاص وزنه، وأضاف: «خوفي الوحيد من التجربة هو هل تستطيع المظلة تحملي؟ لأنني ذهبت في إحدى المرات لدرس في سكاي دايفينغ، ونظرت لي السيدة هناك، وسألتني: كم وزنك؟ فقلت لها ربما 180 كيلوغراماً، فقالت لي: أعتقد أن أقصى وزن مسموح به هو 157 كيلوغراماً، لكن والدتي خياطة ويمكنها خياطة مظلتين معاً.
خسر أونيل منذ ذلك الدرس الكثير من الكيلوغرامات الزائدة، وجاء اهتمامه بهذا النوع من الألعاب، بعد مشاهدة أشرطة فيديو لأشخاص خاضوا التجربة وأضاف ممازحاً: « كنت محظوظاً لأن والدتها لم يكن لديها مزاج خياطة في ذلك اليوم، وإلا تمزقت الغرز بين المظلتين وأنا بين السماء والأرض. عليّ أن أتأكد من سلامة كل شيء، كي أخوض التجربة. أتابع دائماً هؤلاء الشباب وهم يقفزون من الطائرات وأسأل كثيراً كيف سيكون شعوري لو استطعت خوض التجربة أيضاً. إن كنت سأفعل شيئاً في هذا العالم سيكون سكاي دايفينغ».
وقال أونيل إنه يعجبه أيضاً تسلق جبل كليمنجارو وأضاف: « فكرت أيضاً في صعود هذا الجبل لكن عليَّ أن أكون في أقصى درجات اللياقة كي أنجح»، كما تحدث أونيل عن إعجابه بمغامرة الغطس في البحار، لأنها تذهب عميقاً.
قال أسطورة السلة الأمريكي شاكيل أونيل إنه يتطلع إلى خوض تجارب خطرة منها تجربة «سكاي دايفينغ» ولو مرة واحدة في العمر بعد إنقاص وزنه، وأضاف: «خوفي الوحيد من التجربة هو هل تستطيع المظلة تحملي؟ لأنني ذهبت في إحدى المرات لدرس في سكاي دايفينغ، ونظرت لي السيدة هناك، وسألتني: كم وزنك؟ فقلت لها ربما 180 كيلوغراماً، فقالت لي: أعتقد أن أقصى وزن مسموح به هو 157 كيلوغراماً، لكن والدتي خياطة ويمكنها خياطة مظلتين معاً.
خسر أونيل منذ ذلك الدرس الكثير من الكيلوغرامات الزائدة، وجاء اهتمامه بهذا النوع من الألعاب، بعد مشاهدة أشرطة فيديو لأشخاص خاضوا التجربة وأضاف ممازحاً: « كنت محظوظاً لأن والدتها لم يكن لديها مزاج خياطة في ذلك اليوم، وإلا تمزقت الغرز بين المظلتين وأنا بين السماء والأرض. عليّ أن أتأكد من سلامة كل شيء، كي أخوض التجربة. أتابع دائماً هؤلاء الشباب وهم يقفزون من الطائرات وأسأل كثيراً كيف سيكون شعوري لو استطعت خوض التجربة أيضاً. إن كنت سأفعل شيئاً في هذا العالم سيكون سكاي دايفينغ».
وقال أونيل إنه يعجبه أيضاً تسلق جبل كليمنجارو وأضاف: « فكرت أيضاً في صعود هذا الجبل لكن عليَّ أن أكون في أقصى درجات اللياقة كي أنجح»، كما تحدث أونيل عن إعجابه بمغامرة الغطس في البحار، لأنها تذهب عميقاً.