الشارقة: ضمياء فالح
في حادثة أشبه بقصص أفلام هوليوود ادعى نجم كرة القدم الأمريكية شاندلر جونز، لاعب لاس فيغاس ريدرز، نقله قسراً بواسطة سيارة إطفاء تابعة لقسم الإطفاء في فيغاس لمستشفى نفسي الأسبوع الماضي.
وقال جونز في منشور على حسابه في مواقع التواصل: إنه تم حقنه بمادة لا يعرف ما هي وأجبر على النوم على الأرض. وجاءت التطورات بعد أسبوع من نشر جونز على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي منشوراً اتهم فيه مالك النادي مارك ديفيز بالتستر على هوية شخص تحرش بحفيدته، ثم قال جونز لاحقاً إن حسابه تعرض للقرصنة.
وكتب جونز على منصة X (تويتر سابقاً):«أول يوم من خروجي لكنني ما زلت أشعر بحيرة، أول يوم من خروجي وإن كان أصدقائي والمشجعون يتساءلون عما جرى أقول لهم، تم أخذي رغم إرادتي من قبل قسم الإطفاء في فيغاس الأسبوع الماضي. تم حقني في مستشفى نفسي بشيء لا أدري ما هو، قالوا لي إنه للامتثال وإن شرطة لاس فيغاس أمرت به. أنا لم أرتكب في حياتي أي جنحة على الإطلاق لكن الشرطة قالت إن الناس شعروا بالقلق مني بسبب ما أنشره. أنا فقط ذهبت لفتح الباب ووجدت مجموعة من 5 إلى 7 أشخاص وضعوني في سيارة حيث حقنوني قسراً بإبره، لم يكن عندي هاتفي وتم اصطحابي لمستشفى سذرن هيلز ثم نقلت لسيفن هيلز حيث حاولوا إجباري على أخذ أدوية وحقن. اتصلت بالنادي 6 أو 7 مرات لطلب المساعدة ولأسأل إن كان أحد من الإدارة وضعني هناك لكن لم يرد أحد حتى أني تركت رسائل صوتية. كنت أحاول فقط معرفة سبب منعي من دخول مبنى المستشفى ولماذا علي مواصلة مشاهدة أشقائي يعانون كل أحد لكن لم أحصل على إجابة. ذلك المكان ليس مكاناً لنجوم الرياضة، في الليلة الأولى نمت على الأرض واضطر أشقائي لجلب طعام نظيف وملابس وجاء والدي وقرأ لي كلام الله. كل يوم أخسر مليون دولار وما زلت أشعر بارتباك حول سبب ما حصل، أنا بكامل صحتي العقلية وأتمرن في غرفتي يومياً وحتى في الرواق في الثالثة فجراً ويمكنكم سؤال الكادر. كل ما أعرفه أن من أوصى بوضعي هناك نيته سيئة لكنني قوي جداً ذهنياً كي أنهار وكل من يعرفني يعرف هذا».
ووضع ريدرز نجمه في قائمة «مرض لا يتعلق بالكرة» الأسبوع الماضي وشطبه تماماً من الفريق وقال جوش ماكدانيلز مدرب الفريق: «إنه شأن شخصي وخاص وتوجب علينا التعامل معه ولن أتكلم عن الموضوع».
في حادثة أشبه بقصص أفلام هوليوود ادعى نجم كرة القدم الأمريكية شاندلر جونز، لاعب لاس فيغاس ريدرز، نقله قسراً بواسطة سيارة إطفاء تابعة لقسم الإطفاء في فيغاس لمستشفى نفسي الأسبوع الماضي.
وقال جونز في منشور على حسابه في مواقع التواصل: إنه تم حقنه بمادة لا يعرف ما هي وأجبر على النوم على الأرض. وجاءت التطورات بعد أسبوع من نشر جونز على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي منشوراً اتهم فيه مالك النادي مارك ديفيز بالتستر على هوية شخص تحرش بحفيدته، ثم قال جونز لاحقاً إن حسابه تعرض للقرصنة.
وكتب جونز على منصة X (تويتر سابقاً):«أول يوم من خروجي لكنني ما زلت أشعر بحيرة، أول يوم من خروجي وإن كان أصدقائي والمشجعون يتساءلون عما جرى أقول لهم، تم أخذي رغم إرادتي من قبل قسم الإطفاء في فيغاس الأسبوع الماضي. تم حقني في مستشفى نفسي بشيء لا أدري ما هو، قالوا لي إنه للامتثال وإن شرطة لاس فيغاس أمرت به. أنا لم أرتكب في حياتي أي جنحة على الإطلاق لكن الشرطة قالت إن الناس شعروا بالقلق مني بسبب ما أنشره. أنا فقط ذهبت لفتح الباب ووجدت مجموعة من 5 إلى 7 أشخاص وضعوني في سيارة حيث حقنوني قسراً بإبره، لم يكن عندي هاتفي وتم اصطحابي لمستشفى سذرن هيلز ثم نقلت لسيفن هيلز حيث حاولوا إجباري على أخذ أدوية وحقن. اتصلت بالنادي 6 أو 7 مرات لطلب المساعدة ولأسأل إن كان أحد من الإدارة وضعني هناك لكن لم يرد أحد حتى أني تركت رسائل صوتية. كنت أحاول فقط معرفة سبب منعي من دخول مبنى المستشفى ولماذا علي مواصلة مشاهدة أشقائي يعانون كل أحد لكن لم أحصل على إجابة. ذلك المكان ليس مكاناً لنجوم الرياضة، في الليلة الأولى نمت على الأرض واضطر أشقائي لجلب طعام نظيف وملابس وجاء والدي وقرأ لي كلام الله. كل يوم أخسر مليون دولار وما زلت أشعر بارتباك حول سبب ما حصل، أنا بكامل صحتي العقلية وأتمرن في غرفتي يومياً وحتى في الرواق في الثالثة فجراً ويمكنكم سؤال الكادر. كل ما أعرفه أن من أوصى بوضعي هناك نيته سيئة لكنني قوي جداً ذهنياً كي أنهار وكل من يعرفني يعرف هذا».
ووضع ريدرز نجمه في قائمة «مرض لا يتعلق بالكرة» الأسبوع الماضي وشطبه تماماً من الفريق وقال جوش ماكدانيلز مدرب الفريق: «إنه شأن شخصي وخاص وتوجب علينا التعامل معه ولن أتكلم عن الموضوع».
