أعلن «مهرجان تنوير للموسيقى الروحية»، الذي يقام في صحراء منطقة مليحة بالشارقة على مدار 3 أيام خلال الفترة من 24 إلى 26 نوفمبر المقبل عن إطلاق تذاكر حضور المهرجان على موقعه الرسمي http://www.tanweerfestival.com، وعلى موقع «بلاتينيوم لست»: Platinumlist.net، حيث سيكون الجمهور على موعد مع حفلات لكبار الفنانين في عالم الموسيقى الروحية والفن وأصحاب التجارب الملهمة من الباحثين عن المعرفة والحكمة والصفاء الروحي.
ويقام الحدث الأول من نوعه في المنطقة برؤية الشيخة بدور القاسمي، مؤسسة وموجهة «مهرجان تنوير للموسيقى الروحيّة»، لتلبية تطلعات واهتمامات كل من يبحث عن التواصل الحقيقي مع جذوره وأجداده، والاستماع لصوت الأرض.
ويطرح المهرجان تذاكره على عدة مراحل، حيث يوفر في المرحلة الأولى 150 تذكرة بسعر مخفّض للمتشوقين لاكتشاف فعالياته وعيش تجاربه الجديدة، تتضمن تذاكر ليوم واحد، وتذاكر مفتوحة لجميع أيام المهرجان، ضمن فئتي «الدخول العام»، و«الدائرة الذهبية»، ويبلغ سعر التذكرة من 462 حتى 2317 درهماً في المرحلة الأولى من السعر المخفض، وستعود التذاكر إلى سعرها الكامل في المراحل المقبلة.
موسيقى وتأمل
يتضمن المهرجان حفلات موسيقية يقدمها كبار الفنانين المتخصصين في الموسيقى الروحية، ويصحب جمهوره في رحلة متكاملة لفهم الذات والتعمق في النفس، من خلال جلسات اليوغا، والتأمل، ومحطات تجريب أطباق صحية وعضوية من مختلف ثقافات العام، كما يتيح المهرجان للجمهور فرصة متابعة ومشاهدة أعمال فنية تركيبية، إلى جانب جلسات التدرّب على أنشطة العيش بجودة وصحة وسلام.
ويقدم المهرجان تجربة صديقة للعائلة، تشمل إلى جانب الفعاليات الموسيقية، التخييم، ومراقبة النجوم، وتتيح الفرصة لحجز جولات إلى «جبل بحيص» و«مركز مليحة للآثار» الذي يحتضن قطعاً أثرية يعود تاريخها إلى عصور قديمة، تثبت استيطان الإنسان القديم من العصر الحديدي للمنطقة.
ثقافات العالم
تجتمع في المهرجان موسيقى من مختلف ثقافات العالم، تعيد الجمهور إلى روائع فنية خالدة من تراث الأجداد، فتلتقي فنون الموشحات والقدود، مع المعزوفات المنفردة، ومن الفنانين الذين يستضيفهم المهرجان «فرقة نوا»، التي أسسها إبراهيم المسلماني في مدينة حلب السورية عام 2009، حيث تقدم عروضاً تربط الزوار بالماضي الموسيقي العريق في سوريا، وتقدم مجموعة من الموشحات الأندلسية والقدود الحلبية وغيرها من روائع الأعمال الموسيقية من القرن الماضي.
وتعرف فرقة «فنّا في الله» جمهور المهرجان على الروح الأصيلة للتقاليد الموسيقية الصوفية القوالية، وتخاطب الجمهور برسالة التسامح والتعايش العالمي والجمع بين الشرق والغرب.
وإلى جانب العروض الموسيقية، يفتح المهرجان عالماً على التأمل والصفاء، إذ تنضم خبيرة اليوغا العالمية كينو مكريغر، إلى المهرجان لمشاركة رسالتها الملهمة حول «المرونة الروحية»، مستمدة خبرتها كمؤسسة لشبكة «أومستارز» (Omstars)، للقنوات التلفزيونية المتخصصة باليوغا الأولى في العالم.
ويشارك المعلم كان (Master Can) معرفته العميقة بحكمة QiGong العميقة وفنون الدفاع عن النفس مع زوار المهرجان.
وتعرف لينا نحاس، الخبيرة الكندية من أصول عربية التي تتخذ من دبي مقراً والتي قدمت ممارسة الـ«فايف ريذيمز» (5Rhythms) إلى المنطقة في عام 2010، جمهور المهرجان على كيفية استخدام الحركات والطاقة الإيجابية لهذه الممارسة الحيوية.
وتشارك فاريما بيرينجي، الخبيرة الأمريكية من أصول إيرانية المتخصصة بالأنثروبولوجيا والحفاظ على البيئة وطريقة يارسا الصوفية، رؤاها الروحية والشفائية الفريدة حول الرقص الصوفي القديم في بلاد فارس وغيرها من بلاد طريق الحرير.
داعمو رسالة المهرجان
أبرم المهرجان شراكات مع نخبة من مؤسسات وشركات القطاعين الحكومي والخاص في دولة الإمارات العربية المتحدة، تضم كلاً من: «إعمار العقارية» (ش.م.ع)، و«مجموعة المروان»، و«أساس العقارية»، و«بنك الاستثمار»، ومجموعة «محمد هلال» و«مجموعة ثومبي»، حيث يوحد هؤلاء الشركاء جهودهم والتزامهم بمناصرة رسالة المهرجان الثقافية والفنية والإنسانية، وذلك لتقديم تجربة تمكن الزوار من رؤية العالم كما لو أنهم يرونه للمرة الأولى.
ويقام الحدث الأول من نوعه في المنطقة برؤية الشيخة بدور القاسمي، مؤسسة وموجهة «مهرجان تنوير للموسيقى الروحيّة»، لتلبية تطلعات واهتمامات كل من يبحث عن التواصل الحقيقي مع جذوره وأجداده، والاستماع لصوت الأرض.
ويطرح المهرجان تذاكره على عدة مراحل، حيث يوفر في المرحلة الأولى 150 تذكرة بسعر مخفّض للمتشوقين لاكتشاف فعالياته وعيش تجاربه الجديدة، تتضمن تذاكر ليوم واحد، وتذاكر مفتوحة لجميع أيام المهرجان، ضمن فئتي «الدخول العام»، و«الدائرة الذهبية»، ويبلغ سعر التذكرة من 462 حتى 2317 درهماً في المرحلة الأولى من السعر المخفض، وستعود التذاكر إلى سعرها الكامل في المراحل المقبلة.
موسيقى وتأمل
يتضمن المهرجان حفلات موسيقية يقدمها كبار الفنانين المتخصصين في الموسيقى الروحية، ويصحب جمهوره في رحلة متكاملة لفهم الذات والتعمق في النفس، من خلال جلسات اليوغا، والتأمل، ومحطات تجريب أطباق صحية وعضوية من مختلف ثقافات العام، كما يتيح المهرجان للجمهور فرصة متابعة ومشاهدة أعمال فنية تركيبية، إلى جانب جلسات التدرّب على أنشطة العيش بجودة وصحة وسلام.
ويقدم المهرجان تجربة صديقة للعائلة، تشمل إلى جانب الفعاليات الموسيقية، التخييم، ومراقبة النجوم، وتتيح الفرصة لحجز جولات إلى «جبل بحيص» و«مركز مليحة للآثار» الذي يحتضن قطعاً أثرية يعود تاريخها إلى عصور قديمة، تثبت استيطان الإنسان القديم من العصر الحديدي للمنطقة.
ثقافات العالم
تجتمع في المهرجان موسيقى من مختلف ثقافات العالم، تعيد الجمهور إلى روائع فنية خالدة من تراث الأجداد، فتلتقي فنون الموشحات والقدود، مع المعزوفات المنفردة، ومن الفنانين الذين يستضيفهم المهرجان «فرقة نوا»، التي أسسها إبراهيم المسلماني في مدينة حلب السورية عام 2009، حيث تقدم عروضاً تربط الزوار بالماضي الموسيقي العريق في سوريا، وتقدم مجموعة من الموشحات الأندلسية والقدود الحلبية وغيرها من روائع الأعمال الموسيقية من القرن الماضي.
وتعرف فرقة «فنّا في الله» جمهور المهرجان على الروح الأصيلة للتقاليد الموسيقية الصوفية القوالية، وتخاطب الجمهور برسالة التسامح والتعايش العالمي والجمع بين الشرق والغرب.
وإلى جانب العروض الموسيقية، يفتح المهرجان عالماً على التأمل والصفاء، إذ تنضم خبيرة اليوغا العالمية كينو مكريغر، إلى المهرجان لمشاركة رسالتها الملهمة حول «المرونة الروحية»، مستمدة خبرتها كمؤسسة لشبكة «أومستارز» (Omstars)، للقنوات التلفزيونية المتخصصة باليوغا الأولى في العالم.
ويشارك المعلم كان (Master Can) معرفته العميقة بحكمة QiGong العميقة وفنون الدفاع عن النفس مع زوار المهرجان.
وتعرف لينا نحاس، الخبيرة الكندية من أصول عربية التي تتخذ من دبي مقراً والتي قدمت ممارسة الـ«فايف ريذيمز» (5Rhythms) إلى المنطقة في عام 2010، جمهور المهرجان على كيفية استخدام الحركات والطاقة الإيجابية لهذه الممارسة الحيوية.
وتشارك فاريما بيرينجي، الخبيرة الأمريكية من أصول إيرانية المتخصصة بالأنثروبولوجيا والحفاظ على البيئة وطريقة يارسا الصوفية، رؤاها الروحية والشفائية الفريدة حول الرقص الصوفي القديم في بلاد فارس وغيرها من بلاد طريق الحرير.
داعمو رسالة المهرجان
أبرم المهرجان شراكات مع نخبة من مؤسسات وشركات القطاعين الحكومي والخاص في دولة الإمارات العربية المتحدة، تضم كلاً من: «إعمار العقارية» (ش.م.ع)، و«مجموعة المروان»، و«أساس العقارية»، و«بنك الاستثمار»، ومجموعة «محمد هلال» و«مجموعة ثومبي»، حيث يوحد هؤلاء الشركاء جهودهم والتزامهم بمناصرة رسالة المهرجان الثقافية والفنية والإنسانية، وذلك لتقديم تجربة تمكن الزوار من رؤية العالم كما لو أنهم يرونه للمرة الأولى.
