الشارقة: ضمياء فالح
سبب اللاعب الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام حرجاً لزوجته فكتوريا في المسلسل الوثائقي، بعدما وصفت نفسها بأنها «منحدرة من الطبقة العاملة» وقالت: «كلانا ننحدر من عائلة مثابرة جداً ومن الطبقة العاملة».
وقال بيكهام لفكتوريا: «كوني صادقة».. فقالت له: «أنا صادقة الآن»، فقال لها بيكهام: «كان والدك يوصلك للمدرسة بأي سيارة؟»، فقالت: «والدي كان.. هذا ليس سؤالاً بسيطاً»، فقال لها: «أي سيارة؟».. فأجابت: «هذا شيء نسبي، لكن نعم والدي كانت لديه سيارة رولز رويس في الثمانينات»، ثم قال ديفيد «شكراً» وغادر المكان.
تفاعل المشجعون مع تصرف بيكهام، ومن التعليقات: «أحب طريقته في جعلها متواضعة» و«أحب ضغطه عليها لتكون صريحة».
وعبر المشاهدون عن إعجابهم بحجم الترتيب في خزانات بيكهام بعد كشفه عن معاناته مرض الوسواس القهري.
ويقول بيكهام إنه يجهز ملابس أسبوع كامل بعدما كان يجهز ملابسه ليلاً ويرتب ملابسه وفق الألوان.
وكشف بيكهام عن كواليس جلوسه في دكة ريال مدريد في حقبة المدرب الإيطالي فابيو كابيلو في 2006، وقال: «كان المدرب صارماً وكان يجعلني أتوتر وأنا بالعادة لا أتوتر. جعلني ورونالدو نجلس على الدكة، لأنه يعتقد أن عصر الجالاكتيكوس «النجوم» انتهى. شعرت بأنه قتلني وبقرب نهاية مسيرتي في الفريق».
جذب جلوس بيكهام على الدكة أنظار الأندية الأخرى، ومنها جالاكسي الأمريكي، ويعلق بيكهام: «استدعاني كابيلو لمكتبه صباح الاثنين، وقال لي: سمعت أنك تتواصل مع أندية أخرى، لن تلعب بقميص الريال مجدداً».
وكشف روبرتو كارلوس عن محاولة اللاعبين التوسل لكابيلو كي يعيد بيكهام للفريق، ونجحوا في إقناعه بالجلوس على الدكة فقط، وقال لهم كابيلو إن تراجع مستواه الاحترافي في التمرينات وراء هذا، لكنه يقول في الوثائقي: «ديفيد كان دائماً في التمرينات بالوقت المحدد وظل مثابراً، ذهبت للرئيس، وقلت له: من الغد سأترك ديفيد يلعب، وإن خسرنا يمكنك طردي، كان من المستحيل على برشلونة التخلي عن صدارة الليغا».
بيكهام لعب في آخر 7 مباريات ونجح في خطف الصدارة واللقب ثم رحل لجالاكسي في 2007، وعمل تحت قيادة كابيلو في منتخب إنجلترا.
سبب اللاعب الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام حرجاً لزوجته فكتوريا في المسلسل الوثائقي، بعدما وصفت نفسها بأنها «منحدرة من الطبقة العاملة» وقالت: «كلانا ننحدر من عائلة مثابرة جداً ومن الطبقة العاملة».
وقال بيكهام لفكتوريا: «كوني صادقة».. فقالت له: «أنا صادقة الآن»، فقال لها بيكهام: «كان والدك يوصلك للمدرسة بأي سيارة؟»، فقالت: «والدي كان.. هذا ليس سؤالاً بسيطاً»، فقال لها: «أي سيارة؟».. فأجابت: «هذا شيء نسبي، لكن نعم والدي كانت لديه سيارة رولز رويس في الثمانينات»، ثم قال ديفيد «شكراً» وغادر المكان.
تفاعل المشجعون مع تصرف بيكهام، ومن التعليقات: «أحب طريقته في جعلها متواضعة» و«أحب ضغطه عليها لتكون صريحة».
وعبر المشاهدون عن إعجابهم بحجم الترتيب في خزانات بيكهام بعد كشفه عن معاناته مرض الوسواس القهري.
ويقول بيكهام إنه يجهز ملابس أسبوع كامل بعدما كان يجهز ملابسه ليلاً ويرتب ملابسه وفق الألوان.
وكشف بيكهام عن كواليس جلوسه في دكة ريال مدريد في حقبة المدرب الإيطالي فابيو كابيلو في 2006، وقال: «كان المدرب صارماً وكان يجعلني أتوتر وأنا بالعادة لا أتوتر. جعلني ورونالدو نجلس على الدكة، لأنه يعتقد أن عصر الجالاكتيكوس «النجوم» انتهى. شعرت بأنه قتلني وبقرب نهاية مسيرتي في الفريق».
جذب جلوس بيكهام على الدكة أنظار الأندية الأخرى، ومنها جالاكسي الأمريكي، ويعلق بيكهام: «استدعاني كابيلو لمكتبه صباح الاثنين، وقال لي: سمعت أنك تتواصل مع أندية أخرى، لن تلعب بقميص الريال مجدداً».
وكشف روبرتو كارلوس عن محاولة اللاعبين التوسل لكابيلو كي يعيد بيكهام للفريق، ونجحوا في إقناعه بالجلوس على الدكة فقط، وقال لهم كابيلو إن تراجع مستواه الاحترافي في التمرينات وراء هذا، لكنه يقول في الوثائقي: «ديفيد كان دائماً في التمرينات بالوقت المحدد وظل مثابراً، ذهبت للرئيس، وقلت له: من الغد سأترك ديفيد يلعب، وإن خسرنا يمكنك طردي، كان من المستحيل على برشلونة التخلي عن صدارة الليغا».
بيكهام لعب في آخر 7 مباريات ونجح في خطف الصدارة واللقب ثم رحل لجالاكسي في 2007، وعمل تحت قيادة كابيلو في منتخب إنجلترا.
