بغداد: زيدان الربيعي
يتعرض نادي الزوراء الرياضي العراقي، الذي يترأس إدارته نجم الكرة العراقية السابق فلاح حسن، إلى هجمات عدة من قبل بعض إدارات الأندية الأخرى، وكذلك من قبل بعض لاعبيه السابقين الذين مثلوه في العقود الماضية، وأيضاً من قبل بعض جماهيره.
السبب في كل هذه الهجمات يعود إلى أمرين، الأول هو رئاسة فلاح حسن للنادي، وهو واحد من أبرز نجوم الزوراء الذين أسهموا في تأسيس القاعدة الجماهيرية الواسعة للفريق في سبعينات القرن الماضي إلى جانب زملائه: الراحل علي كاظم، حازم جسام، ثامر يوسف، جلال عبد الرحمن، عادل خضير، إبراهيم علي، عليوي حسين، فتاح محمد، كاظم ناصر، كاظم خلف، الراحل عبد الإله عبد الواحد، ومن ثم الراحل أحمد راضي، عدنان حمد، راضي شنيشل وغيرهم.
ولم يسمح فلاح حسن لأي جهة سياسية بالاقتراب من النادي، كذلك عمل ضمن الضوابط والتعليمات السائدة، وهذا العمل جعل بعض نجوم الزوراء السابقين يشعرون بالتهميش والإقصاء برغم أنهم لم يقوموا بالتواجد في النادي عبر تجديد هوياتهم أو دفع الاشتراكات كما تتطلب القوانين النافذة.
وتحاول بعض إدارات الأندية الأخرى، بصورة أو بأخرى إلى إضعاف وضع فريق الزوراء من خلال عدم السماح لبعض لاعبيها بالانتقال إليه، أو خطف بعض لاعبيه أو التحرك على اللاعبين الذين ترغب إدارة الزوراء بالتعاقد معهم من خلال منحهم مبالغ مالية أكثر بكثير من تلك التي تدفعها إدارة الزوراء لهم، ما جعل الكثير من الصفقات تضيع على الزوراء.
وقام البعض من جمهور الزوراء باستغلال غياب الفريق عن الفوز بالبطولات خلال السنوات الأربع الماضية، ليقوموا بمهاجمة الإدارة وتحميلها مسؤولية التراجع الذي تعرض له الفريق الكروي.
لكن إدارة الزوراء دائماً تتذرع بعدم وجود أموال كافية لديها كما هو موجود لدى إدارات قسم من الأندية الأخرى، لذلك تؤكد بأنها تعمل بما متوافر لديها من أموال، وحقيقةً أن الشيء الجيد بإدارة الزوراء أنها ليس عليها شكاوى من مدربين ولاعبين سابقين برغم ضعف إمكاناتها المادية.
وبدأت إدارة الزوراء في محاولة استغلال الدعم الحكومي لدوري المحترفين العراقي من أجل التخلص من الأزمة المالية، وكذلك تحاول مساندة مدرب فريقها الكروي الأول، المصري حسام السيد من أجل إظهار الفريق بصورة جيدة في مباريات الدوري، لاسيما أن فريق الزوراء بدأ مستواه الفني يشهد بعض التطور، وكما حصل خلال مباراته الأخيرة مع الرفاع البحريني، حيث قدم مباراة جيدة كان ينقصها الفوز فقط.
يتعرض نادي الزوراء الرياضي العراقي، الذي يترأس إدارته نجم الكرة العراقية السابق فلاح حسن، إلى هجمات عدة من قبل بعض إدارات الأندية الأخرى، وكذلك من قبل بعض لاعبيه السابقين الذين مثلوه في العقود الماضية، وأيضاً من قبل بعض جماهيره.
السبب في كل هذه الهجمات يعود إلى أمرين، الأول هو رئاسة فلاح حسن للنادي، وهو واحد من أبرز نجوم الزوراء الذين أسهموا في تأسيس القاعدة الجماهيرية الواسعة للفريق في سبعينات القرن الماضي إلى جانب زملائه: الراحل علي كاظم، حازم جسام، ثامر يوسف، جلال عبد الرحمن، عادل خضير، إبراهيم علي، عليوي حسين، فتاح محمد، كاظم ناصر، كاظم خلف، الراحل عبد الإله عبد الواحد، ومن ثم الراحل أحمد راضي، عدنان حمد، راضي شنيشل وغيرهم.
ولم يسمح فلاح حسن لأي جهة سياسية بالاقتراب من النادي، كذلك عمل ضمن الضوابط والتعليمات السائدة، وهذا العمل جعل بعض نجوم الزوراء السابقين يشعرون بالتهميش والإقصاء برغم أنهم لم يقوموا بالتواجد في النادي عبر تجديد هوياتهم أو دفع الاشتراكات كما تتطلب القوانين النافذة.
وتحاول بعض إدارات الأندية الأخرى، بصورة أو بأخرى إلى إضعاف وضع فريق الزوراء من خلال عدم السماح لبعض لاعبيها بالانتقال إليه، أو خطف بعض لاعبيه أو التحرك على اللاعبين الذين ترغب إدارة الزوراء بالتعاقد معهم من خلال منحهم مبالغ مالية أكثر بكثير من تلك التي تدفعها إدارة الزوراء لهم، ما جعل الكثير من الصفقات تضيع على الزوراء.
وقام البعض من جمهور الزوراء باستغلال غياب الفريق عن الفوز بالبطولات خلال السنوات الأربع الماضية، ليقوموا بمهاجمة الإدارة وتحميلها مسؤولية التراجع الذي تعرض له الفريق الكروي.
لكن إدارة الزوراء دائماً تتذرع بعدم وجود أموال كافية لديها كما هو موجود لدى إدارات قسم من الأندية الأخرى، لذلك تؤكد بأنها تعمل بما متوافر لديها من أموال، وحقيقةً أن الشيء الجيد بإدارة الزوراء أنها ليس عليها شكاوى من مدربين ولاعبين سابقين برغم ضعف إمكاناتها المادية.
وبدأت إدارة الزوراء في محاولة استغلال الدعم الحكومي لدوري المحترفين العراقي من أجل التخلص من الأزمة المالية، وكذلك تحاول مساندة مدرب فريقها الكروي الأول، المصري حسام السيد من أجل إظهار الفريق بصورة جيدة في مباريات الدوري، لاسيما أن فريق الزوراء بدأ مستواه الفني يشهد بعض التطور، وكما حصل خلال مباراته الأخيرة مع الرفاع البحريني، حيث قدم مباراة جيدة كان ينقصها الفوز فقط.
