ألغيت المهمة الثالثة والعشرون لصاروخ «فيغا» الخفيف، الذي كان يُفترض أن ينقل 12 قمراً اصطناعياً، وذلك قبل ثوان قليلة من إطلاقه من مركز غويانا الفضائي.
وأُلغي إطلاق الصاروخ في اللحظة الأخيرة لأن عنصراً في عملية الإطلاق لم يكن جاهزاً، على ما أوضحت شركة «أريان سبيس»، المسؤولة عن الرحلات الفضائية الأوروبية. ونظراً لوجود نافذة إطلاق واحدة فقط، أُرجئت المهمة إلى تاريخ لم يُحدد حتى اللحظة.
وكانت هذه ثالث وآخر عملية إطلاق أوروبية لعام 2023، فيما ترمي إلى وضع قمرين اصطناعيين لرصد الأرض وعشرة أقمار صغيرة أخرى في مدار منخفض. ويصل وزن الأقمار الإجمالي إلى 1.2 طن.
والقمران الاصطناعيان الرئيسيان في هذه المهمة، وهما «تيوس-2» الذي يشكل قمراً اصطناعياً للمراقبة البصرية عالي الدقة و«فورموسات-7آر/تريتون» وهو قمر اصطناعي علمي مزوّد بنظام لجمع الإشارات المرتدة عن سطح البحر لتجنّب الأعاصير، كان من المقرر إطلاقهما على التوالي لصالح وكالة تطوير المعلومات الجغرافية وتكنولوجيا الفضاء التايلاندية ووكالة الفضاء التايوانية «ناسا».
وتضم المهمة الثالثة والعشرون لـ«فيغا» أيضاً عشرة أقمار اصطناعية صغيرة أخرى، بينها القمر الاصطناعي النانوي التجريبي للتكنولوجيا «نيس» من تطوير وكالة الفضاء الفرنسية.
ومع إرجاء عملية الإطلاق، يبقى أمام الأوروبيين إطلاق صاروخي «فيغا» الذي يشكل نسخة سابقة من الصاروخ الإيطالي «فيغا سي» الذي توقف استخدامه منذ فشل أول رحلة تجارية له في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وأُلغي إطلاق الصاروخ في اللحظة الأخيرة لأن عنصراً في عملية الإطلاق لم يكن جاهزاً، على ما أوضحت شركة «أريان سبيس»، المسؤولة عن الرحلات الفضائية الأوروبية. ونظراً لوجود نافذة إطلاق واحدة فقط، أُرجئت المهمة إلى تاريخ لم يُحدد حتى اللحظة.
وكانت هذه ثالث وآخر عملية إطلاق أوروبية لعام 2023، فيما ترمي إلى وضع قمرين اصطناعيين لرصد الأرض وعشرة أقمار صغيرة أخرى في مدار منخفض. ويصل وزن الأقمار الإجمالي إلى 1.2 طن.
والقمران الاصطناعيان الرئيسيان في هذه المهمة، وهما «تيوس-2» الذي يشكل قمراً اصطناعياً للمراقبة البصرية عالي الدقة و«فورموسات-7آر/تريتون» وهو قمر اصطناعي علمي مزوّد بنظام لجمع الإشارات المرتدة عن سطح البحر لتجنّب الأعاصير، كان من المقرر إطلاقهما على التوالي لصالح وكالة تطوير المعلومات الجغرافية وتكنولوجيا الفضاء التايلاندية ووكالة الفضاء التايوانية «ناسا».
وتضم المهمة الثالثة والعشرون لـ«فيغا» أيضاً عشرة أقمار اصطناعية صغيرة أخرى، بينها القمر الاصطناعي النانوي التجريبي للتكنولوجيا «نيس» من تطوير وكالة الفضاء الفرنسية.
ومع إرجاء عملية الإطلاق، يبقى أمام الأوروبيين إطلاق صاروخي «فيغا» الذي يشكل نسخة سابقة من الصاروخ الإيطالي «فيغا سي» الذي توقف استخدامه منذ فشل أول رحلة تجارية له في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
